انتخابات شمال سيناء
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

انتخابات شمال سيناء

انتخابات شمال سيناء

 العرب اليوم -

انتخابات شمال سيناء

د. وحيد عبدالمجيد

رسالة إيجابية مهمة يبعث بها إجراء الانتخابات النيابية فى محافظة شمال سيناء، التى تشهد عمليات أمنية وعسكرية لمواجهة الإرهاب منذ عامين، وفى ظل حالة طوارئ مفروضة فى جزء منها. فرغم أوجه القصور الكثيرة فى هذه الانتخابات، والارتباك الذى حدث فى الإعداد لها، وطبيعة المجلس الذى ستسفر عنه، يظل إجراؤها فى دوائر شمال سيناء الأربع كلها رسالة قوية فى مجرى مواجهة الإرهاب، خاصة بعد اغتيال مرشح حزب النور فى دائرة العريش. وليس مهماً، والحال هكذا، مدى إقبال الناخبين ونسبة المشاركة فى الاقتراع فى هذه الدوائر تحديداً. فالعبرة هنا هى بإجراء الانتخابات فى مثل هذه الظروف الصعبة، بغض النظر عن نسبة المشاركة التى قد لا تقل كثيراً عن المستوى الذى شهدناه فى المرحلة الأولى. وهو يُعد منخفضاً مقارنة بالمتوسط العام للاقتراع فى الانتخابات النيابية على الصعيد العالمى (بين 45 و65% فى المتوسط).

وباستثناء دائرة العريش التى يتنافس فيها 21 مرشحاً على مقعدين بعد تراجع المرشحين الذين كانوا قد قرروا الانسحاب عقب اغتيال مرشح حزب النور، واستمرارهم فى العملية الانتخابية، كان الإقبال على الترشح محدوداً فى الدوائر الثلاث الأخرى التى خُصص مقعد واحد لكل منها، وهى دائرة الشيخ زويد ورفح، ودائرة بئر عبد، ودائرة الحسنة ونخل والقصيمة.

وهذه الدائرة الأخيرة، التى سقطت الطائرة الروسية المثيرة للجدل فى إحدى مناطقها غير المأهولة، هى التى يوجد فيها أقل عدد من المرشحين رغم أنها بعيدة عن مناطق العمليات الأمنية والعسكرية ضد الإرهاب، حيث تقع فى المنطقة الوسطى من سيناء. ولذلك كان مفترضاً أن يزيد عدد المرشحين فيها مقارنة بدائرتى بئر عبد، والشيخ زويد ورفح.

غير أن ما حدث هو العكس رغم عدم وجود أى مرشح من قبيلة السواركة التى تعد أكبر قبائل المنطقة التى توجد فيها هذه الدائرة. ولكن هناك مرشحين من قبيلتين أخريين هما الرميلات والرباشات. غير أن اهم ما يميز هذه الدائرة أنها تضم السيدة الوحيدة المرشحة فى شمال سيناء، وهى لا تنتمى إلى أى من القبائل بل إلى إحدى عائلات مدينة الشيخ زويد. وهى تمثل أحد الاستثناءات القليلة فى ظل نظام انتخاب يقوى مركز العصبيات التقليدية على حساب الانتماءات الحديثة, وفى محافظة تمثل القبيلة الوحدة الاجتماعية الأساسية فيها.

 

arabstoday

GMT 09:00 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

فنّانو سوريا

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 08:52 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

الشرع وترمب وماسك

GMT 08:51 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

2024: البندول يتأرجح باتجاه جديد

GMT 08:49 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

جنوب لبنان... اتفاق غير آمن

GMT 08:45 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

رائحة في دمشق

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انتخابات شمال سيناء انتخابات شمال سيناء



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab