صورتنا في المنطقة
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

صورتنا في المنطقة

صورتنا في المنطقة

 العرب اليوم -

صورتنا في المنطقة

د. وحيد عبدالمجيد

عدت قبل أسبوع من زيارتين الى أبو ظبى ثم تونس لحضور ندوتين حول تعقيدات الوضع الإقليمى وتداعيات الأزمات المشتعلة فى المنطقة على مستقبلها. ولكن جزءاً مهماً من المناقشات الودية خارج جلسات العمل فى الندوتين تركز على الانتخابات النيابية الجارية فى مصر، وعلى أداء وسائل الإعلام وخاصة بعض القنوات الخاصة التى تُصَّدر صورة سيئة عن بلدنا بسبب الانفلات المهنى والانحطاط الأخلاقى والطابع الخرافى لبعض البرامج التى تُبث عبرها.

كانت الدهشة سمة سائدة لدى كثير من المشاركين القادمين من بلاد عربية عدة رغم تباين خلفياتهم وآرائهم. وكان الوجوم قاسماً مشتركاً بينهم. وكل هؤلاء من محبى مصر والمتعاطفين معها والمتطلعين إلى استعادة مكانتها، بل يذهب بعضهم أبعد مما يتصوره كثير من المصريين بشأن دور بلدهم الإقليمى.

ولذلك لم يقترن استغراب أى منهم أو دهشته بنقد لما يحدث فى مصر. فكلهم متعاطفون يرون أن قوة مصر تعتمد على عاملين أساسيين هما مستوى تطورها السياسى والديمقراطى، وقدرتها على تجاوز أزمتها الاقتصادية.

والحال أنه ليس هناك ما هو أصعب من أن تتوالى عليك الأسئلة حائرة مشفقة عما يحدث فى مصر، وكيف وصل بها الحال إلى حد أن يكون بعض متصدرى المشهد الانتخابى فيها ممن لا يعرفون للانتخابات معنى، ولا للبرلمان دوراً، ولا يتورعون عن فتح بالوعات السب والشتم على مصاريعها.

لم يقتنع كثير ممن يسألون عما حدث للمصريين بأن هذه مرحلة استثنائية تحارب القوى المضادة للثورة معركتها الأخيرة فيها وتدعى زوراً أنها تدافع عن الحكم القائم الآن رغم أنها هى أكثر من يسئ إليه، وتسعى للانتقام من مؤيدى أهداف الثورة فى الحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية. كما أن هؤلاء المندهشين باتوا يتشككون فى المجادلة بأن الثورات الكبرى تفرز أفضل ما فى المجتمع فى لحظتها، ثم أسوأ ما فيه لبعض الوقت بعدها لأنها تحدث بعد تدهور طويل وتجريف شامل للمجتمع.

فهم لا يرون مثل هذا فى تونس رغم أن فيها بدورها قوى مضادة للثورة، ولكنها لا تلجأ إلى أساليب غير أخلاقية، بل تسعى إلى تأكيد حضورها بطريقة ديمقراطية متحضرة مختلفة تماما عما يفعله من يقدمون صورة سلبية لمصر فى منطقتها.

 

arabstoday

GMT 09:00 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

فنّانو سوريا

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 08:52 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

الشرع وترمب وماسك

GMT 08:51 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

2024: البندول يتأرجح باتجاه جديد

GMT 08:49 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

جنوب لبنان... اتفاق غير آمن

GMT 08:45 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

رائحة في دمشق

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صورتنا في المنطقة صورتنا في المنطقة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab