لماذا هذه الفضائية
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

لماذا هذه الفضائية؟

لماذا هذه الفضائية؟

 العرب اليوم -

لماذا هذه الفضائية

د. وحيد عبدالمجيد

كلما أُثيرت قضية تطوير الإعلام المرئى الرسمى أو «ماسبيرو» تتجدد المطالبة بتأسيس ما يُطلق عليه فضائية إخبارية مصرية تخاطب العالم. كما يتجدد الحديث حول هذه الفضائية حين تحدث أزمة كبيرة، فيظن البعض أن المشكلة تعود إلى ما يسمونه غياب وجهة النظر المصرية أو عدم وصول صوتنا إلى الأطراف المعنية بهذه الأزمة، أو إلى المجتمع الدولى بوجه عام. ويُقال عادة إننا فى حاجة إلى هذه الفضائية لمخاطبة الآخر باللغة التى يفهمها، أو للتوجه إلى العقل الغربى بصفة خاصة، أو لتقديم صورة صحيحة لما يحدث فى مصر. ويبدو الأمر أحياناً كما لو أن هذه الفضائية هى الحل السحرى الذى سيحول مصر إلى دولة حديثة متقدمة ديمقراطية مزدهرة تنتمى إلى العصر الذى نعيش فيه، وأنها بديل عن العمل لبناء هذه الدولة، وعن دور السياسة الخارجية والتحرك الدبلوماسى. وكان الحديث عن هذه الفضائية قد بدأ قبل ظهور كثير من مواقع التواصل الاجتماعى، أو فى بداية هذه المرحلة من ثورة الاتصالات، أى حين كانت القنوات الفضائية هى التى تتصدر وسائل الإعلام فى العالم. كما بدأ الحديث عن هذه القناة قبل أن تضيف الثورة الرقمية إلى إنجازاتها المتسارعة خدمة ترجمة ما تنشره وتبثه وسائل الإعلام المطبوعة والمرئية إلى عدة لغات. ويعنى ذلك أن الكثير من المحتوى الإعلامى الذى تنشره وتبثه وسائل الإعلام المصرية يمكن أن يُقرأ أو يُسمع باللغة الإنجليزية ولغات أخرى بشكل فورى، إذا أراد أى شخص فى العالم ذلك. وكل ما يفعله هو أن يضغط على مربع فى داخله كلمة ترجمة translate، فيجد المقال أو التقرير، وكذلك صوت المتحدث فى فيديو على «يوتيوب»، باللغة التى يعرفها. ولكنه لا يفعل ذلك إلا اذا توافرت لديه ثقة فى أن هذا المحتوى يضيف قيمة ويتمتع بقدر معقول من المهنية والمصداقية. ولذلك فما نحتاج إليه اليوم ليس تأسيس قناة فضائية موجهة إلى العالم فى عصر صار «التوجيه» فيه عملاً من أعمال الماضى، بل تطوير الإعلام المصرى بعد انتشاله من الهاوية التى هوى فيها كثير من وسائله الخاصة. ولتكن البداية بالإعلام المرئى الرسمى عبر تطويره ليصبح إعلاماً عاماً مفتوحاً ومنفتحاً وقائماً على الكفاءة المهنية والإنجاز.

arabstoday

GMT 09:00 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

فنّانو سوريا

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 08:52 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

الشرع وترمب وماسك

GMT 08:51 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

2024: البندول يتأرجح باتجاه جديد

GMT 08:49 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

جنوب لبنان... اتفاق غير آمن

GMT 08:45 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

رائحة في دمشق

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لماذا هذه الفضائية لماذا هذه الفضائية



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab