جنون «الإخوان» و«الخندق الواحد»
الصحة تدين اقتحام الاحتلال لساحات المستشفى الأهلي في الخليل وتعتبره منافيا للقانون الدولي وزارة الأوقاف تعلن فتح التسجيل في قوائم احتياط الحج لأهالي غزة المتواجدين في مصر الاحتلال يعتقل 7 مواطنين من الخليل ويستولي على تسجيلات كاميرات مراقبة من المستشفى الأهلي البنوك المصريه توفر فتح الحسابات البنكيه مجانا دون رسوم حتى نهايه شهر مارس مقتل شخص وإصابة آخرين برصاص إسرائيلي في حي الشجاعية شرق غزة وزارة الدفاع السورية تعلن بدء تنفيذ المرحلة الثانية من العملية العسكرية لملاحقة فلول النظام السابق في منطقة الساحل طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف مجموعة من المواطنين في رفح واستشهاد ثلاثة فلسطينيين بينهم عامل أثناء إزالة الركام الرهائن المحررون يحثون نتنياهو على التوصل مع حماس للإفراج عن الباقين عائلات الأسرى الإسرائيليين تدعو إلى مظاهرات في تل أبيب والقدس المحتلة انقطاع عام للكهرباء في محافظة اللاذقية السورية بسبب الاشتباكات المسلحة
أخر الأخبار

جنون «الإخوان».. و«الخندق الواحد»!

جنون «الإخوان».. و«الخندق الواحد»!

 العرب اليوم -

جنون «الإخوان» و«الخندق الواحد»

بقلم - جميل الذيابي

تحاول قنوات مسعورة ومغرضة أن تصور ما يدور في عدن بالأمر الغامض والمربك للتحالف العربي بقيادة السعودية.

لكن الأمر واضح لكل متابع، حيث إن جميع مواقف التحالف العربي لإعادة الشرعية اليمنية إزاء المتغيرات اليمنية مضمنة في بيانات التحالف. لكن تلك القنوات تعسف الحقائق بأن ما حدث في عدن يمكن أن يثير ارتباك السعودية والإمارات ودول التحالف العربي. وهو تحليل خاطئ، لأنه مبني على مقدمات خاطئة، لا بد أن تقود إلى نتائج خاطئة.

فالعلاقة بين السعودية والإمارات، متينة وصلبة وتستند إلى أسس تاريخية راسخة، وهو ما أكده ولي عهد أبوظبي خلال لقاء خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان بقوله: الإمارات والسعودية في خندق واحد لمواجهة القوى التي تهدد أمن المنطقة، مطالباً الفرقاء المتنازعين في اليمن بتغليب لغة العقل والحوار.

لم يحدث للسعودية طوال تاريخها السياسي أن ساندت انفصال أي شطر من أرجاء البلاد العربية. وهمّها دوماً في مثل هذه الحالات أن تتدخل لمحاولة رأب الصدع بين الفرقاء من أبناء البلد الواحد المتناحرين.

ولم تذهب السعودية إلى اليمن في نزهة، أو لأنها تريد تحقيق مصالح كما تزعم قنوات الأنظمة المريضة التي تحاول الاصطياد بترويج الأكاذيب والفبركات، مضمرة لليمن كل شر.

فقد ذهبت الرياض لتشكيل التحالف العربي لمساعدة الشعب اليمني على استرداد حكومته الشرعية التي يعترف بها العالم، ممثلاً بمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وبقية المنظمات والتكتلات الإقليمية. ولن ينكر أحد دور الرياض في تشجيع الرئيس اليمني الراحل علي عبدالله صالح على المضي في خطة توحيد شطري اليمن بعد الأحداث الأليمة التي أدت للحرب الأهلية اليمنية مستهل تسعينات القرن الماضي.

السعودية والإمارات ترفضان محاولات الاحتراب الراهنة التي يحاول البعض جر اليمن إليها، وهي تخضع للتدخل الإيراني من خلال عملائها الحوثيين الخونة. لأن ذلك يعني ببساطة السماح باندلاع حرب أهلية داخل حرب أهلية. وسيكون لهاتين الحربين ثمن باهظ على الشعب اليمني الذي فرض عليه عملاء إيران الجوع، والأوبئة، والفقر، والجهل.

arabstoday

GMT 08:40 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

جانب فخامة الرئيس

GMT 06:34 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المصريون والأحزاب

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رسائل الرياض

GMT 04:28 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

د. جلال السعيد أيقونة مصرية

GMT 04:22 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران وترمب... حوار أم تصعيد؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جنون «الإخوان» و«الخندق الواحد» جنون «الإخوان» و«الخندق الواحد»



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:33 2025 الأحد ,09 آذار/ مارس

القصيبي والفتنة

GMT 06:37 2025 السبت ,08 آذار/ مارس

وضوح لبنانيّ… ووضوح غير مكتمل في غزّة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab