الجميلات
السعودية تصدر أمرًا ملكيًا بتحويل مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون إلى مؤسسة مستقلة عاصفة شتوية قوية تضرب شمال أميركا وتتسبب في انخفاض درجات الحرارة إلى ما دون الصفر في الجنوب الكويت تعلن سحب الجنسية من داود حسين ونوال الكويتية في خطوة مثيرة للجدل عودة ظاهرة الأوفر برايس إلى سوق السيارات المصري الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية
أخر الأخبار

الجميلات؟!

الجميلات؟!

 العرب اليوم -

الجميلات

بقلم : عبد المنعم سعيد

 ربما يكون هذا العمود خارج سياق الأعمدة السابقة هذا الأسبوع؛ ولكن الحقيقة هى أنه ليس سهلا تجاهل ما يأتى عبر أدوات الإعلام الحديثة ما يخص مصر خاصة إذا كان معبرا عن أمر يضعنا فى مكانة أكثر رفعة، ولا يوجد مثل ذلك إلا فى الجمال. فى «يوتيوب» أخذ المغامرة فيمن هو الأكثر جمالا من النساء طوال التاريخ؛ وكان يبدأ العدد من الخامس عشر حتى نصل إلى الأول. لم تكن البداية مفاجأة فقد كانت الأخيرة الخامسة عشرة هى الممثلة «سكارليت جوهانسون» التى جرى تعداد إنجازاتها السينمائية، ومدى تأثيرها فى الأجيال الجديدة. بعدها مباشرة جاءت إنجيلينا جولى وهى نوع من الجمال الصريح الذى أضاف أعمالا إنسانية لإنجازات السينما. بعد ذلك تتوالى نجمات السينما أودرى هيبورن، وريتا هيوارث، وبريجيت باردو، وصوفيا لورين، وكلوديا كاردينالي، وإليزابيث تايلور، وإنجريد بيرجمان، وجريس كيلى حتى نصل إلى رقم الثالثة وهى مارلين مونرو!

عندما تصل إلى هذه النقطة من الجمال فإن ما تبقى فى المكانتين الثانية والأولى يحبس الأنفاس؛ فإذا بالثانية هى نفرتيتي، والأولى هى كليوباترا. كلتاهما ملكة مصرية لعبت أدوارا تاريخية: نفرتيتى وفق ما وصلت لنا صورتها الذائعة بالألوان المصرية كانت تحفة متفوقة فى جمالها، وكانت زوجة «إخناتون» من الأسرة الثامنة عشرة فى التاريخ القديم حيث جرت أكبر عملية تحول ثورى فى الفكر الدينى حينما أخذت الديانة الأوزيرية القديمة خطوة واسعة نحو التوحيد الذى توالى بعد ذلك فى الديانات السماوية. لم تكن الثورة فى الدين وحده وإنما فى العمارة، والتفكير؛ وربما كانت سببا فى فتنة، ولكن ما فيها من حق ظل باقيا. كليوباترا قصة ظلت صورتها القائمة مشتقة فى جمالها من الصورة السينمائية لإليزابيث تايلور؛ ولكن تاريخها المسجل فى التماثيل والصور لا يوحى بدرجة جمال عالية، ولكنها كانت ملكة مصرية تأخذ بركاتها الملكية من كهنة آمون الأوزيرية وعاشت فى زمن من الأعاصير كانت نهاية تاريخ مصر القديم.

arabstoday

GMT 01:51 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

اكتساح حلب قَلبَ الطَّاولة

GMT 01:47 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

جاءوا من حلب

GMT 01:43 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

نكتة سمجة اسمها السيادة اللبنانية

GMT 01:41 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

هو ظل بيوت في غزة يا أبا زهري؟!

GMT 01:31 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

... عن الانتصار والهزيمة والخوف من الانقراض!

GMT 01:27 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وانفقأ دُمّل إدلب

GMT 01:25 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الأوركسترا التنموية و«مترو الرياض»

GMT 01:19 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

بعيداً عن الأوهام... لبنان أمام استحقاق البقاء

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجميلات الجميلات



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 02:12 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السفارة الروسية في دمشق تصدر بيانًا هامًا
 العرب اليوم - السفارة الروسية في دمشق تصدر بيانًا هامًا

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab