«كوبر» و«كيروش»
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

«كوبر» و«كيروش»

«كوبر» و«كيروش»

 العرب اليوم -

«كوبر» و«كيروش»

بقلم - عبد المنعم سعيد

كرة القدم هى «الميكروكوزم» المجسد للدولة والأمة، فهى لعبة «جماعية» حيث السباق والهجوم والدفاع، وكافة رموز الماضى والحاضر من أعلام وهتاف ونشيد وطني. هى مصدر السعادة ساعة النصر والحزن وقت الهزيمة، وفى كليهما بالطرق السلمية ما لم يصل الجنون إلى العنف والصدام وهو ما يحدث نادرا. وفى الحالة المصرية فإن هناك الكثير من التماثل فى حالة التنمية بين الرياضة والوطن حيث يحكى التاريخ لنا كم كانت مسيرته تصعد وتهبط، ولكنها لا تأخذ مسارا مستقيما يأخذنا من مرحلة إلى مرحلة أعلى فى السباق. تراكم الخبرة وما يحتاجه زمن الممارسة والتراكم المعرفى والرأسمالى والمهاري، ولكنه ينقطع باستمرار وفقدان الصبر وانهيار التسامح مع الزمن. المثال فى عالم كرة القدم جرى عندما تولى المدربان «كوبر» و«كيروش» تدريب الفريق الوطني. الأول أوصلنا إلى نهائى كأس الأمم الإفريقية، وبعدها قادنا إلى كأس العالم. والثانى جاء فى نهايات فترة الإعداد وبعد أن كدنا نفقد كل الخطوات التمهيدية لكى يصل بنا إلى نهائيات إفريقيا، وإلى الخطوة الأخيرة قبل الذهاب إلى كأس العالم. وكان أهم ما فعله أنه أعاد اكتشاف الكرة المصرية بحفنة ماهرة من اللاعبين.

كلا المدربين كان على معرفة بأن مهمة التدريب تبدأ بمعرفة اللاعبين وقدراتهم، وأن اللاعب المصرى ليس هو اللاعب البرازيلى أو الألماني، ومن ثم كان تطبيق طرق اللعب الملائمة للمهارة واللياقة البدنية، وهذه كان أكثرها دفاعية وصفت من قبل النقاد بأنها «عقيمة» لأنها لا تسجل أهدافا كثيرة، ونسى الجميع أنها أبقت شباكنا عذراء فى معظم الأحوال. كان أهم ما فعلاه أنهما خلقا بناء يستحق التطوير، وفى النتائج لم يكن بها عار، وإن كانت تعطى البداية لطريق يتوَّجُه فوز إذا ماتسلحنا بالصبر. ولكن نفاد الصبر كان هو النتيجة، وجرى التعامل مع كليهما بما يمس السمعة المصرية فى التعامل مع المدربين الأجانب، وحصدنا بعد ذلك التراجع، سواء كانت البطولة تتم فى مصر أو فى ساحل العاج.

arabstoday

GMT 13:05 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حزب الله بخير

GMT 11:57 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مرحلة دفاع «الدويلة اللبنانيّة» عن «دولة حزب الله»

GMT 11:55 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هل هذا كل ما يملكه حزب الله ؟؟؟!

GMT 20:31 2024 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

عشر سنوات على الكيان الحوثي - الإيراني في اليمن

GMT 20:13 2024 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

صدمات انتخابية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

«كوبر» و«كيروش» «كوبر» و«كيروش»



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان
 العرب اليوم - الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد
 العرب اليوم - كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا
 العرب اليوم - نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة

GMT 10:42 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران والدور الجديد لـ«حزب الله»

GMT 10:44 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إلى الكويت لحضور “قمة الخليج 45”

GMT 13:44 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لمن يهتف المتظاهرون؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab