الاتصال الجماهيرى
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

الاتصال الجماهيرى

الاتصال الجماهيرى

 العرب اليوم -

الاتصال الجماهيرى

بقلم - عبد المنعم سعيد

مازلنا فى إطار «دروس الماضى القريب» والحاجة إلى اللياقة البدنية فى النمو المستدام؛ وفى كليهما نجد حاجة ماسة للاتصال الجماهيرى الذى يقال عنه للاختصار الإعلام. هو حلقة وصل بين القيادة والجماهير تنقل القرار وما وراءه من روابط مع القرارات الأخري، وما أمامه من مستقبل تسعى الدولة للوصول إليه ويحلم المجتمع أن تكون طريقه للسعادة. هذه الحلقة فى عمليات التحديث والبناء تكون مثل الملاط الذى يربط بين حجر وآخر، وهى التى تمنع السقوط فى موقع الذين لا يريدون بمصر خيرا. وقفت غرفة العمليات الإخوانية مشدوهة أمام تفريعة قناة السويس الجديدة فقامت بتصغير ما حدث وصورته على أنه لا يزيد على «طشت غسيل»؛ كان الحقد كبيرا نتيجة إغلاق باب الاكتتاب الذى سجل وقوف الناس إلى جانب المشروع بما قدره 64 مليار جنيه. وعندما توالت المشروعات كانت الدعاية المضادة تخطف لفظًا من أحد أفلام الأستاذ عادل إمام «الفنكوش» للدلالة على أن ما يبنى أمام أعين الناس ما هو إلا كذبة كبيرة. وعندما ظهر أننا أمام مسيرة تزدحم بالمشروعات الكثيرة والمدن الرفيعة والعاصمة الجديدة؛ ظهر فجأة تعبير «فقه الأولويات»!.

وبينما معركة مواجهة الإرهاب تدور على قدم وساق، فإن قصتها لدى الإخوان كانت خليطا من الشماتة وتقليل الانتصار. سلسلة مسلسلات «الاختيار» كانت ضربة عظمى لأنها أوضحت أن بطولات رائعة يمكنها التحول إلى فن رفيع. سرعان ما أحدثت الشركة «المتحدة» فارقا فى المواجهة، ولكن بات أمامنا تحدى المستقبل الكبير وهو الحاجة إلى أوركسترا يربط ما بين موسيقى متعددة. أحيانا وصل الاجتهاد إلى أشكال من المجد ظهرت فى «موكب المومياوات» و«طريق الكباش» لكن الغموض ظل قائما لماذا تكون الأعمال العظيمة متفرقة وكيف خلال المرحلة المقبلة تكون المعزوفة كاملة؟ الوضوح والمصداقية والتركيز على المشروع الوطنى فى مجمل روابطه ومشروعاته ومن أين أتى وإلى أين يذهب هو المهمة المقبلة؟!

 

arabstoday

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

بين التسلط بالامتداد أو التسلط والانفراد

GMT 08:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 08:41 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف تفكر النسخة الجديدة من ترمب؟

GMT 08:40 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ترمب والداء الأوروبي الغربي

GMT 08:39 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لبنان... امتحان التشكيل

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الاتصال الجماهيرى الاتصال الجماهيرى



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 17:14 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

عاصفة ثلجية مفاجئة تضرب الولايات المتحدة

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 17:05 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتي يوافق على انتقال كايل ووكر الى ميلان الإيطالى

GMT 17:07 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

كاف يحدد مكان وتوقيت إقامة قرعة كأس أمم إفريقيا 2025

GMT 03:19 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

القوات الإسرائيلية تجبر فلسطينيين على مغادرة جنين

GMT 17:06 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

بوروسيا دورتموند يعلن رسميًا إقالة نورى شاهين

GMT 17:04 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

شهيد و4 إصابات برصاص الاحتلال في رفح الفلسطينية

GMT 17:10 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

ارتفاع حصيلة عدوان إسرائيل على غزة لـ47 ألفا و161 شهيداً

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 09:48 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

منة شلبي تواصل نشاطها السينمائي أمام نجم جديد

GMT 17:09 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

ارتفاع أسعار الغاز في أوروبا إلى أعلى مستوى منذ نوفمبر 2023

GMT 09:23 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

لغز اليمن... في ظلّ فشل الحروب الإيرانيّة

GMT 09:55 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

هنا الزاهد تنضم إلى كريم عبد العزيز وياسمين صبري

GMT 19:45 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

هل سيغير ترمب شكل العالم؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab