فترة رئاسية جديدة
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

فترة رئاسية جديدة

فترة رئاسية جديدة

 العرب اليوم -

فترة رئاسية جديدة

عبد المنعم سعيد
بقلم - عبد المنعم سعيد

جرت الاستحقاقات الدستورية للفترة الرئاسية الجديدة بسهولة وسلاسة ويسر، وقبل أسبوع جاءت لقطة البداية مع أداء الرئيس عبد الفتاح السيسى القسم الذى يضع أمامه وأمام الشعب المصرى الإقبال على مرحلة جديدة من تاريخ مصر المعاصر. نقطة التغيير بدأت مع ثورة ٣٠ يونيو ٢٠١٣. وبعد عقد من السنين، فإن مصر لم تعد كما كانت، ثبتت أركان الدولة وتغيرت رغم تحديات كبرى العلاقة بين الديموغرافيا والجغرافيا المصرية بطريقة لم تعرفها منذ التغييرات العظمى التى أجراها الخديو إسماعيل بعد منتصف القرن التاسع عشر حينما افتتح القناة وأقام المدن ومد المياه فى ترع وبنى المدارس وشبكات الطرق والكبارى والسكك الحديدية (السريعة جدا آنذاك) ونشر التليغراف والصحف. جرى كل ذلك وأكثر خلال عشر سنوات بما يليق بالقرن الحادى والعشرين، بلغ فيها المصريون أكثر من ١٠٠ مليون نسمة!

والآن حلت ساعة «تشغيل التغيير» الكبير الذى جرى ويقوم على تحفيز الانتقال السكانى من وادى النيل الضيق إلى حيث توجد المدن الجديدة، والتعمير للمدن الحديثة على البحرين الأبيض والأحمر وسيناء. هذا الانتقال السكانى سوف يحقق حلما مصريا فى الانتشار السكانى من النهر إلى البحر ويعطى الإقليم المصرى الكثير من الفاعلية الناجمة عن عمل الشباب المصرى الذى يمثل ٦٠٪ من السكان. والآن، فإن عمل الشباب لابد أن يواكبه رفع معدلات تشغيل النساء، فرغم ما جرى من رفع شأنهن بتولى القيادة فى المناصب العامة والمهمة، فإن نسبتهم من قوة العمل لا تتجاوز حاليا ١٧٪، وهو ما يضر بدخل الأسرة وقدرتها على الإسهام فى الناتج القومى الإجمالى. وهنا أضم صوتى إلى ما جاء فى مقالتين للدكتور زياد بهاء الدين والدكتور أحمد جلال نشرا مؤخرا فى «المصرى اليوم» الغراء بأن أفضل الأوقات للإصلاح الاقتصادى تكون فى أوقات السعة والقدرة التى تفتح الأبواب للمبادرة الفردية والقطاع الخاص والاستثمار الأجنبى وتعطى للسوق فرصة للعمل الطبيعى الذى يليق بدولة متقدمة.

arabstoday

GMT 13:05 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حزب الله بخير

GMT 11:57 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مرحلة دفاع «الدويلة اللبنانيّة» عن «دولة حزب الله»

GMT 11:55 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هل هذا كل ما يملكه حزب الله ؟؟؟!

GMT 20:31 2024 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

عشر سنوات على الكيان الحوثي - الإيراني في اليمن

GMT 20:13 2024 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

صدمات انتخابية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فترة رئاسية جديدة فترة رئاسية جديدة



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab