حافة الهاوية
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

حافة الهاوية

حافة الهاوية

 العرب اليوم -

حافة الهاوية

بقلم - عبد المنعم سعيد

 

جهود الهدنة مستمرة، وحتى إذا نجحت فإنها تمد المتحاربين بمهلة لالتقاط الأنفاس وبعدها يكون لكل حادث حديث؛ والبحث عن أساليب جديدة وفاعلة لمعالجة الكارثة الإنسانية توشى بأن حرب غزة الخامسة لن تنتهى قريبا لكى تبدأ محادثات للسلام، وإنما لكى تصبح حربا مستمرة. تدريجيا تنسحب غزة بعيدا عن العيون لأن مسارح أخرى للحرب أصبحت أكثر حدة؛ مسرح الضفة الغربية يبدو مرشحا للانفجار ليس بفعل مشاهد غزة فقط وإنما بتأثير من مشاهد الاستيطان والمستوطنين. الحرب فى الشام لم تعد مجرد تراشق بالصواريخ أو بالأهداف الإنسانية بين حزب الله فى لبنان وإسرائيل، وإنما باتت ممتدة إلى مدن داخلية لبنانية تتابع أهدافا من الحزب ومن تنظيم حماس، وفى كل الأحوال فإنها حرب إسرائيلية إيرانية على مسارح متعددة. حتى لحظة الكتابة فإن مسرح البحر الأحمر ومن ورائه الساحة اليمنية ربما تكون الأكثر حدة حيث الضرر عالمي، وممتد حتى المحيط الهندى والقرن الإفريقي، ولكنه المسرح الذى يوجد فيه قوى عالمية فى المقدمة منها الولايات المتحدة الأمريكية.

المسرح المرشح لكى يكون الأكثر قسوة هو سوريا المجروحة بحرب أهلية ودولية ممتدة منذ «الربيع السوري» أصبح الآن مواجهة إسرائيلية إيرانية ممتدة حتى حلب وحيثما يوجد مكان لحزب الله والحرس الثورى الإيراني. وكما يحدث فى الأساطير القديمة فإنه بغض النظر عن اللعنة التى أيقظها فإن الفتنة الإرهابية فى الشمال السورى آخذة فى الإعلان عن نفسها، وليس معقولا أن تقوم جماعة «داعش» بضرب روسيا فى ساحة موسيقية قرب موسكو، وتتركها فى سلام فى ضواحى سوريا. هو مسرح واسع فيه ذكريات «دولة الخلافة الإسلامية»، ومعارك الموصل ودير الزور. العراق الذى يحاول أن يلملم أطرافه ويعيد الدولة إلى موقع متماسك تبدو ساحة مغرية قريبة من الخليج ونفطه. قيل إن رفرفة جناح فراشة فى اليابان يؤثر ويغير فى العالم حتى نصل إلى المكسيك؛ فماذا يكون عليه الحال ساعة انفجار ذلك كله؟

arabstoday

GMT 13:05 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حزب الله بخير

GMT 11:57 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مرحلة دفاع «الدويلة اللبنانيّة» عن «دولة حزب الله»

GMT 11:55 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هل هذا كل ما يملكه حزب الله ؟؟؟!

GMT 20:31 2024 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

عشر سنوات على الكيان الحوثي - الإيراني في اليمن

GMT 20:13 2024 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

صدمات انتخابية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حافة الهاوية حافة الهاوية



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة

GMT 23:16 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

نوتنجهام فورست يجدد رسميا عقد مهاجمه كريس وود حتى 2027
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab