خواطر عابرة

خواطر عابرة

خواطر عابرة

 العرب اليوم -

خواطر عابرة

بقلم - فاروق جويدة

< فقدت عددا كبيرا من أصدقاء الزمن الجميل ومن بقى منهم يعيشون فى الماضى ولا يذكرون من الحاضر شيئا ، الهروب للماضى غير السعى للمستقبل، والذكريات أحيانا تكون أفضل علاج حين يقف الانسان فى منتصف الطريق..

< الحب هو الشيء الوحيد الذى يعيد الشباب، وفى الحب قد تكون النهاية وقد تكون البداية ولا يوجد شيء يسمى الحب الأول، لأن الأجمل هو الحب الأخير..

< حين تغمض عينيك وتنام هناك طيف تذكره وأطياف كثيرة سقطت، لا تذكر من سقطوا وحاول أن توقف ساعة الزمن على وجه جميل يؤنس وحشتك..

< كان الماضى جميلا فى البشر وفى الفن وفى بساطة الحياة وفى أشياء قليلة تصنع البهجة وتحيى الأمل، إن العودة للماضى ليست خطيئة حين تغيب الشمس وتهدأ الشوارع وينام البشر، هناك أطياف جمال تزورنا رغم انها غابت، الجمال فى القلوب وليس فقط فيما نري، لأن الحديقة فيك أنت وليست فى زمان يقطع الاشجار ويهادن القبح ويطارد العصافير..

arabstoday

GMT 10:04 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الضفة «الجائزة الكبرى» لنتنياهو

GMT 10:03 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الخيار الإيراني ليس قدرا عراقيا!

GMT 09:59 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الميليشيات والشّرعيّات: استدامة مستحيلة

GMT 09:55 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

ملفّات “حارقة” في مؤتمر القمّة العربيّ

GMT 09:51 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

هل نشهد اصْلاحًا حقيقيًا في بلادنا يومًا؟!

GMT 09:49 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

المشهد

GMT 09:46 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

القلق على سوريا

GMT 09:45 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

واقعة ترمب ــ زيلينسكي... مُستنسخة

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خواطر عابرة خواطر عابرة



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:31 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

طارق لطفي يكشف أسباب غيابه عن المهرجانات
 العرب اليوم - طارق لطفي يكشف أسباب غيابه عن المهرجانات

GMT 09:59 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الميليشيات والشّرعيّات: استدامة مستحيلة

GMT 18:32 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

إلهام شاهين توضح أسباب فشلها في الإنتاج

GMT 06:33 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

إلى الفريق كامل الوزير!

GMT 02:08 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

زلزال يضرب ولاية سيدي بوزيد في تونس

GMT 10:35 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه

GMT 19:03 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

هل يتأهل المحليون هذه المرة؟

GMT 19:06 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

ترامب وزيلنسكى.. عودة منطق القوة الغاشمة!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab