4 في سباق الرئاسة
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

4 في سباق الرئاسة

4 في سباق الرئاسة

 العرب اليوم -

4 في سباق الرئاسة

بقلم - سليمان جودة

أهم ما يميز السباق الرئاسى الحالى أن المرشحين المنافسين للسيد الرئيس يجدون مساحة كبيرة في إعلام الدولة، ولا يواجهون مشكلة في عرض أفكارهم من خلاله على جمهور الناخبين.. وهذا في حد ذاته مما يجب حسابه لهذا الإعلام.

وقد رأيت الدكتور عبد السند يمامة، على سبيل المثال، في أكثر من محطة فضائية، وفى كل مرة كان يعرض الخطوط العامة لبرنامجه الانتخابى بشجاعة، وشاهدته يتكلم مع الأستاذة قصواء الخلالى في برنامجها «فى المساء مع قصواء» على قناة «سى بى سى».. كان يتكلم في قضايا الاقتصاد بجرأة وموضوعية، ولم تقاطعه الخلالى أو تصادر عليه، ولكنها منحته الفرصة ليقول ما يحب.. ولا أريد أن أعيد ما قاله، فالحلقة موجودة على يوتيوب لمن يشاء أن يعود إليها، وعندها سيكتشف أنى لا أبالغ فيما أرصده.

والدكتور عبدالسند لم يبالغ هو الآخر من ناحيته، عندما أعلن أنه كان أول مرشح رئاسى يُبدى رغبته في طرح اسمه في السباق.. فهذه حقيقة.. وهو قد فعل ذلك لأنه يعرف أن وراءه اسم حزب الوفد بكل ما له من ثقل سياسى، وبكل ما له من تاريخ يزيد على القرن الكامل بأربع سنوات.

وليس سرًّا أن الوفد اسم من ذهب، وليس سرًّا أيضًا أنه لا يوجد بيت تقريبًا في البلد، إلا ويستقر على جذور وفدية تعود إلى جيل الآباء والأجداد.. وقد سمعت هذا مرارًا من أسماء سياسية كبيرة وشهيرة، ولم أكن أبدأ الكلام مع أحد من أصحاب تلك الأسماء، إلا ويسارع إلى القول بأن أباه كان وفديًّا، أو أن جده كان من الوفديين الكبار.

وقد كان الوفد دارًا للمعارضة الوطنية على الدوام، وكان عنوانًا لها إذا فقد الحكم في مرحلة ما قبل ١٩٥٢، فإذا عاد إليه فإنه كان عنوانًا بالدرجة نفسها للمسؤولية.. وفى كل الأحوال كان بيتًا للأمة.

وأظن أن هذا المعنى هو الذي أيقظ الرغبة في الترشح لدى الدكتور عبدالسند، وأظن كذلك أن هذا هو الذي جعله يدخل إلى السباق وفى يده برنامج انتخابى مكتوب، لأن المنافسة بطبيعتها ستكون بين برامج انتخابية أكثر منها بين أشخاص.

وعندما استضافه الأستاذ أحمد موسى في برنامجه «على مسؤوليتى» على قناة صدى البلد، دعانى إلى توجيه سؤال أو أكثر إليه، وتوقفت أمام حديثه في برنامجه الانتخابى عن الصحة والتعليم على وجه التحديد، ودعوته إلى أن يتكلم في التفاصيل أكثر، وفى كيفية الإنفاق عليهما أكثر وأكثر، كما دعوته إلى أن يحدد موقع القطاع الخاص على خريطة حكومته حين يفوز، وأن يشرح رؤيته للمسؤولية الاجتماعية التي على القطاع الخاص أن ينهض بها في مجتمعه بين الناس.

وأظن أنه تكلم في تفاصيل الإنفاق على الصحة والتعليم بما يكفى، وحدد موقع القطاع الخاص على خريطة عمل حكومته، وشرح مسؤولية هذا القطاع على المستوى الاجتماعى كما يقتنع بها ويراها.. ومن هنا إلى يوم الانتخابات سوف يكون على الناخب أن يسمع من الرئيس باعتباره مرشحًا، ومن المرشحين الثلاثة، الدكتور عبدالسند، والأستاذ فريد زهران، والأستاذ حازم عمر، وسوف يكون عليه أن يترجم ما سمعه في صناديق الاقتراع.

arabstoday

GMT 20:40 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

عندما يعلو صوت الإبداع تخفت أصوات «الحناجرة»

GMT 06:23 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

المبحرون

GMT 06:20 2024 الأربعاء ,10 تموز / يوليو

قرارات أميركا العسكرية يأخذها مدنيون!

GMT 06:17 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

تسالي الكلام ومكسّرات الحكي

GMT 06:14 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

كيف ينجح مؤتمر القاهرة السوداني؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

4 في سباق الرئاسة 4 في سباق الرئاسة



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة

GMT 23:16 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

نوتنجهام فورست يجدد رسميا عقد مهاجمه كريس وود حتى 2027
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab