من النوع التركي
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

من النوع التركي

من النوع التركي

 العرب اليوم -

من النوع التركي

بقلم - سليمان جودة

نقلت وكالة «الأناضول» التركية عن الرئيس التركى رجب طيب إردوغان أن صادرات تركيا فى ٢٠٢٣ وصلت إلى ٢٥٦ مليار دولار، وأن المستهدف فى ٢٠٢٤ هو ٣٧٥ مليار دولار. وأضاف إردوغان وهو يتكلم يوم ٢ يناير أن شعار بلاده هو كالتالى: ليس فى العالم بلد إلا وعليه أن يعرف المنتجات التركية ويتداولها فى حياته.

وكنت قد قرأت تصريحًا لوزير التجارة التركى عمر بولاط أن صادرات بلاده فى نوفمبر كانت ٢١ مليارًا، فتصورت أنه يقول أى كلام، أو أنه يبالغ فى هذا الرقم الكبير، ولكن حديث الرئيس التركى يقول إن كلام الوزير لم يكن يحمل أى مبالغة.

لا أريد أن أقارن بيننا وبينهم لأن كل بلد له ظروفه التى تحكم حركته، ولكن وجوه الشبه بين البلدين تغرى بالمقارنة، لأن عدد سكان الدولتين إلى سنوات قليلة ماضية كان واحدًا، وكان ذلك وقت أن كنا ٨٥ مليونًا، وكان عدد الأتراك يدور حول الرقم نفسه.. وهناك وجه شبه آخر هو أننا ننتمى إلى المنطقة ذاتها.. وبيننا وبينهم وجوه شبه أخرى بالتأكيد، وأستطيع أن أسردها واحدًا واحدًا.

وبصرف النظر عن المقارنة أو عدمها، فإن علينا أن نذكر أن الرئيس جاء عليه يوم خلال ٢٠٢٣ قال فيه إن الهدف بالنسبة لنا لابد أن يكون: ١٠٠ مليار دولار صادرات.

وأظن أن الرئيس وهو يدعو إلى تحقيق هذا الرقم، كان يراه الحد الأدنى لنا لا الأقصى، ومع ذلك فليس من الواضح أننا حققناه، ولا أعرف ما هى الجهة التى يجب أن نسألها عن الأسباب التى لم تسعفنا فى تحقيق ما كان يتعين علينا أن نحققه؟

وفى الوقت الذى دعا فيه رأس الدولة إلى تحقيق هذا الرقم، انشغلنا به لفترة غير قصيرة، ولكننا سرعان ما انشغلنا عنه.

وبما أننا نتهيأ لفترة رئاسية جديدة، فليس أقل من إحياء هذا الطموح، وليس أقل من أن تكون لدينا جهة محددة مسؤولة عنه، وليس أقل من أن تتعهد هذه الجهة بتحويله من طموح يراود الرئيس ويراودنا معه بالطبع إلى واقع من النوع التركى، ولاتزال «وثيقة سياسة ملكية الدولة» خطوة مهمة فى اتجاه تحقيق رقم الصادرات الذى نستحقه، لا لشىء، إلا لأنها تعطى ما للقطاع الخاص للقطاع الخاص، وتعطى ما للدولة للدولة.. أو هكذا يجب.. وتلك هى بداية الطريق.

arabstoday

GMT 08:40 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

جانب فخامة الرئيس

GMT 06:34 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المصريون والأحزاب

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رسائل الرياض

GMT 04:28 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

د. جلال السعيد أيقونة مصرية

GMT 04:22 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران وترمب... حوار أم تصعيد؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

من النوع التركي من النوع التركي



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 17:14 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

عاصفة ثلجية مفاجئة تضرب الولايات المتحدة

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 17:05 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتي يوافق على انتقال كايل ووكر الى ميلان الإيطالى

GMT 17:07 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

كاف يحدد مكان وتوقيت إقامة قرعة كأس أمم إفريقيا 2025

GMT 03:19 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

القوات الإسرائيلية تجبر فلسطينيين على مغادرة جنين

GMT 17:06 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

بوروسيا دورتموند يعلن رسميًا إقالة نورى شاهين

GMT 17:04 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

شهيد و4 إصابات برصاص الاحتلال في رفح الفلسطينية

GMT 17:10 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

ارتفاع حصيلة عدوان إسرائيل على غزة لـ47 ألفا و161 شهيداً

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 09:48 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

منة شلبي تواصل نشاطها السينمائي أمام نجم جديد

GMT 17:09 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

ارتفاع أسعار الغاز في أوروبا إلى أعلى مستوى منذ نوفمبر 2023

GMT 09:23 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

لغز اليمن... في ظلّ فشل الحروب الإيرانيّة

GMT 09:55 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

هنا الزاهد تنضم إلى كريم عبد العزيز وياسمين صبري

GMT 19:45 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

هل سيغير ترمب شكل العالم؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab