ليس للنشر
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

ليس للنشر

ليس للنشر

 العرب اليوم -

ليس للنشر

بقلم - سليمان جودة

تتحدث ليبيا هذه الأيام عن زيارة إلى الأراضى الليبية قام بها وليام جوزيف بيرنز، رئيس المخابرات المركزية الأمريكية، ولم نعرف بها إلا بعد أن غادر الرجل!.

كانت زيارته مفاجئة وغير معلنة، وكان قد جاء من أجل لقاء اثنين من المسؤولين الليبيين، أحدهما المشير خليفة حفتر، قائد الجيش الوطنى الليبى، الذى يتخذ من شرق البلاد مقرًا لإقامته، والثانى هو عبدالحميد الدبيبة، رئيس حكومة الوحدة الوطنية، الذى يتخذ من غرب البلاد مقرًا لحكومته.

وعندما نتكلم عن زيارة يقوم بها بيرنز إلى أى مكان، فنحن فى الحقيقة نتكلم عن زيارة يقوم بها أقوى رجل فى العالم.. وإذا شئنا قلنا عنه إنه الرجل الذى يحكم العالم من خلال جهازه الجبار.. والسؤال الأهم فى زيارة بهذا الوزن هو عن الشىء الذى استدعى مجىء بيرنز شخصيًا إلى ليبيا!.

ولا أعرف لماذا ذكّرتنى زيارته هذه بزيارة أخرى من نوعها قامت بها إلى تركيا جينا شيرى هاسبيل، رئيسة المخابرات المركزية الأمريكية، التى سبقت بيرنز فى مكانه.. كان ذلك فى اليوم الذى جرى فيه الكشف عن مقتل الصحفى جمال خاشقجى فى مدينة إسطنبول أكتوبر ٢٠١٨.. يومها قامت هاسبيل بزيارة خاطفة إلى المدينة التى كانت مسرحًا للجريمة، ثم عادت على الفور ولم تمكث فى المدينة سوى ساعات قليلة.

والمتابعون لأجواء مقتل خاشقجى يستطيعون بالطبع أن يخمنوا لماذا جاءت رئيسة المخابرات بنفسها، ولماذا لم ترسل أحدًا ينوب عنها؟!.

وإذا جرّبت أن تطالع ما قيل عن زيارة بيرنز إلى ليبيا، فسوف تجد نفسك أمام كلام عام، من نوع ما يقال فى كل المناسبات.. ومن السذاجة أن نصدق أن هذا الكلام العام هو الذى قطع رئيس المخابرات المركزية الأمريكية آلاف الأميال ليتحدث فيه.. وسوف يكون المعنى أن ما دار بينه وبين حفتر والدبيبة ليس للنشر، وأنه من الجائز أن نعرف ماذا دار بينهم.. ولكن ليس الآن.

كل ما يمكن قوله إن واشنطن يهمها فى ليبيا أمر واحد فقط هو النفط والغاز وما يضمن تأمينهما.. وما عدا ذلك يتأخر ويتأجل، سواء كان عن انتخابات رئاسية وبرلمانية مؤجلة من ديسمبر قبل الماضى، أو كان عن حكومة جديدة يُراد لها أن تتشكل، أو كان عن رجل المخابرات الليبى محمد المسعود أبوعجيلة، الذى جرى تسليمه إلى الولايات المتحدة الشهر الماضى وتجرى محاكمته فيها حاليًا.. وكل ما يمكن قوله كذلك؛ إن بيرنز جاء يقابل أقوى رجلين فى البلاد، أحدهما قوته عسكرية وهو حفتر، والثانى قوته سياسية وهو الدبيبة.

arabstoday

GMT 13:05 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حزب الله بخير

GMT 11:57 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مرحلة دفاع «الدويلة اللبنانيّة» عن «دولة حزب الله»

GMT 11:55 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هل هذا كل ما يملكه حزب الله ؟؟؟!

GMT 20:31 2024 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

عشر سنوات على الكيان الحوثي - الإيراني في اليمن

GMT 20:13 2024 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

صدمات انتخابية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ليس للنشر ليس للنشر



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة

GMT 23:16 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

نوتنجهام فورست يجدد رسميا عقد مهاجمه كريس وود حتى 2027
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab