آخر أخبار كابل
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

آخر أخبار كابل

آخر أخبار كابل

 العرب اليوم -

آخر أخبار كابل

بقلم - سمير عطا الله

كان التاسع والعشرون من فبراير (شباط) 2020 ختاماً لسنة كبيسة غير عادية.

وفيه بدأ الأميركيون الانسحاب بكل هدوء، وإنما بسرعة فائقة، من البلاد التي قاتلوا فيها ومن أجلها أكثر من «عشرين عاماً». خلال عقدين خسر الأميركيون في جبال أفغانستان ومغاور تورا بورا «أرقاماً خيالية» لم تحدد نهائياً بعد، وإن كانت في أقل تقدير تجاور ثلاثة آلاف تريليون دولار. قبلها كان السوفيات قد أمضوا في بلاد الغبار والصقيع نحو 10 سنوات خسروا خلالها 16.000 قتيل، وهيبة موسكو العسكرية للمرة الأولى، وكانت الهزيمة مقدمة لانهيار الاتحاد السوفياتي برمّته.

ما هي أخبار كابل هذه الأيام؟ تقريباً لا شيء. مرّة كل بضعة أشهر نسمع عن منع البنات من التعلم، أو عن خروج بضعة نساء إلى الشارع مطالبات بحق العمل، تطاردهم مجموعة من جنود الملالي، ولا شيء آخر. لا دول كبرى تتصارع، ولا إقليم آسيوي يبحث عن هويته، ولا حرب باردة أو ساخنة أو فاترة.

عادت أفغانستان إلى موقعها الصعب والبعيد في أعالي الجبال. لم يعد أحد يتحدث عن موقعها الاستراتيجي ودورها الجيوسياسي، ولا أحد يذكرها كيف وقفت في الماضي في وجه الإنجليز، وحتى في مواجهة الفرنسيين.

هل يجعلنا ذلك نردد مع عبد الله القصيمي أن «العالم ليس عقلاً»؟ هل لدى المؤرخين والمحللين وكبار العسكريين في العالم من جميع المدارس الحربية، أي جواب عن رعونة في هذا الحجم ترتكبها دولتان من أعظم الدول في التاريخ؟ وماذا لو أن جورج بوش الابن ترك الملا عمر في كهوف تورا بورا بدل أن يذهب للبحث عنه هناك، بكل ما لدى أميركا من طاقة عسكرية، إذا اعتبرنا أن الأميركيين اعتادوا الرعونات الخارجية. فماذا أغرى الروس بالبحث عن زعامة العالم في عاصمة صخرية شبه مهجورة.

لم تكن أفغانستان كارثة جورج بوش الوحيدة، لكن يمكن فهمها إذا استعدنا ظروف الهجوم الذي شنه بن لادن على القوة الأميركية وهيبتها في عقر دارها. أما السوفيات فلم يحتملوا أن تحوِّل كابل العالم بإجماعه إلى الشيوعية، ولذلك حاولوا منع الأمريكيين من الدخول إلى تلك الجنة المفقودة.

عجيبة الأخبار القادمة من كابل هذه الأيام. عادت العاصمة الجبلية إلى موقعها، وحياة يومية عادية، وأسواق فارغة من البضائع والسلع، وشبان باحثون عن عمل، وآخرون ينتظرون الهجرة إلى أميركا، قائلين للأميركيين: رجاء لا تأتوا إلينا.. نحن نذهب إليكم.

arabstoday

GMT 20:40 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

عندما يعلو صوت الإبداع تخفت أصوات «الحناجرة»

GMT 06:23 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

المبحرون

GMT 06:20 2024 الأربعاء ,10 تموز / يوليو

قرارات أميركا العسكرية يأخذها مدنيون!

GMT 06:17 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

تسالي الكلام ومكسّرات الحكي

GMT 06:14 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

كيف ينجح مؤتمر القاهرة السوداني؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

آخر أخبار كابل آخر أخبار كابل



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 العرب اليوم - حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني

GMT 11:05 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

توحّد غيتس... وتعدّد التاريخ
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab