قائدة الجيش البريطاني
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

قائدة الجيش البريطاني

قائدة الجيش البريطاني

 العرب اليوم -

قائدة الجيش البريطاني

سمير عطا الله
بقلم سمير عطا الله

سير في الجهل» هو عنوان الكتاب الجديد الذي وضعه الكاتب الأميركي الساخر، أندي بورديتنر. على طريقته وبأسلوبه يجول بين مشاهير الجمهوريين والديمقراطيين ليروي «كيف كان سياسيونا حمقى وكيف أصبحوا أكثر حماقة». فالرئيس رونالد ريغان، مثلاً، لم يكن يعرف كيف توضع الموازنات، أو كيف تمرر القوانين في الكونغرس. «وكان يعتقد أن أميركا الجنوبية دولة واحدة». ومرشحة الرئاسة سارة بالين، كانت تعتقد أن الملكة اليزابيت هي قائد الجيش البريطاني، ولا تعرف الفرق بين إنجلترا والمملكة المتحدة، ولا لماذا انفصلت كوريا الشمالية عن كوريا الجنوبية.
أكثر من ذلك: كانت تعتقد أن صدام حسين مسؤول عن هجمات 11 سبتمبر (أيلول)، ولا تعرف الفرق بين صلاحيات حكومة الولاية والحكومات الاتحادية. ولا كانت قد سمعت بمارغريت ثاتشر. أما السياسية الأخرى مارجوري تايلور غرين، فكانت تعتقد أن كائنات فضائية هي التي تشعل حرائق كاليفورنيا بواسطة الليزر.
الأقل حباً للقراءة والاطلاع هو دونالد ترمب. وينقل عن كبير مستشاريه الاقتصاديين غاري كوهن، قوله «إن ترمب يرفض أن يقرأ أي شيء. أي صفحة. أي مفكرة من بضعة أسطر، ينتابه الملل بسرعة ويخرج من الاجتماعات مع زعماء الدول في منتصفها». وكذلك تضجره قراءة التاريخ أو الجغرافيا، وكان يعتقد أن فنلندا جزء من روسيا، وبلجيكا مدينة.
بعض السياسيين، يقول بورديتنر، يفضلون صورة البساطة والسذاجة، لأن الناخب الأميركي لا يحب السياسي المتفذلك والكثير الثقافة. وكان رونالد ريغان أكثر من لعب على هذا الوتر. وأحياناً يتظاهر بالجهل والسذاجة، حتى في مسائل يعرف عنها شيئاً. فقد كان ذلك يضحك الإعلام، ويؤكد للناخب طيبة قلب الرئيس وقربه من الناس. وكان أحياناً يخلط عن عمد بين الأسماء والمناصب، ناهيك عن طريقته في التعثر بالكلام، حتى أن البعض أخذ يقلده في طريقته.
هكذا كان يفعل جورج دبيلو بوش، الذي كلف نحو تريليوني دولار، بحثاً عن أسلحة دمار شامل لا وجود لها. يتساءل بورديتنر عن كفاءة السياسيين في الحزبين، ويقدم الأمثلة عن بعض الرؤساء القدامى أمثال وارن هاردنغ، الذي أعلن: «لستُ خليقاً لهذا المنصب، ولم يكن لي أن أحتل هذا الكرسي على الإطلاق».

arabstoday

GMT 13:05 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حزب الله بخير

GMT 11:57 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مرحلة دفاع «الدويلة اللبنانيّة» عن «دولة حزب الله»

GMT 11:55 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هل هذا كل ما يملكه حزب الله ؟؟؟!

GMT 20:31 2024 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

عشر سنوات على الكيان الحوثي - الإيراني في اليمن

GMT 20:13 2024 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

صدمات انتخابية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قائدة الجيش البريطاني قائدة الجيش البريطاني



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 العرب اليوم - حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab