أرقام البنتاغون
الإصابة تبعد أحمد عبد القادر عن مباراة الأهلي ضد قطر بالدوري القطري البرازيل تسجل أعلى درجة حرارة على الإطلاق في ولاية ريو جراندي دو سول ب43 8 درجة مئوية غرق مئات خيام النازحين نتيجة الأمطار والرياح الشديدة برفح ومواصي خان يونس مقتل 3 أشخاص وإصابة 6 آخرين من أفراد الشرطة في هجوم استهدف نقطة تفتيش بباكستان الخارجية المصرية تبدأ التحضير لتنفيذ برامج التعافي المبكر وإعادة الإعمار لضمان بقاء الفلسطينيين في غزة على أرضهم سقوط صاروخ على أطراف بلدة القصر اللبنانية الحدودية جراء اشتباكات في بلدة حاويك داخل الأراضي السورية جيش الاحتلال يعلن حالة الطوارئ القصوى في مستوطنة أريئيل شمالي الضفة مقتل فلسطيني برصاص قناصة الجيش الإسرائيلي قرب محور "نتساريم" وسط قطاع غزة وزارة الصحة بغزة تعلن وصول 12 شهيدا إلى مستشفيات القطاع خلال 24 ساعة بينهم 8 تم انتشالهم من تحت الأنقاض منظمة اطباء بلا حدود تدين تصاعد العنف الاسرائيلي في الضفة الغربية وتدهور الرعاية الصحية
أخر الأخبار

أرقام البنتاغون

أرقام البنتاغون

 العرب اليوم -

أرقام البنتاغون

سمير عطا الله
بقلم - سمير عطا الله

يعيش الإنسان في حروب متواصلة منذ بدايات الخلق. ويغطي الهمجيات بأنواع واهية من عبارات التحضّر والتمدّن. ومع الوقت تجمعت لديه كدسة من «المواثيق» و«الاتفاقات» و«المعاهدات»، التي يستعين بها على أنه ليس ما يمارس، أو يرتكب. ولما لم يستطع ضعفاء العالم، الحصول من أقويائه، على أكثر من ذلك من تعويض أو تعزية، ارتضوا به، وبه تعزّوا، وبقيت «شرعة الأقوى هي الأفضل»، كما في نوادر لا فونتين.

من مظاهر التحضر البشري، مثلاً، السلاح النووي: لا هيروشيما بعد اليوم. ولكن أن تقصف غزة بسلاح تقليدي بقوة 7 أضعاف هيروشيما، أمر قانوني. صدام حسين يحاكم على مئات من قتلى السلاح الكيماوي. عشرات «آلاف العاديين» لا يشكلون مخالفة للقانون... عادي.

اكتفى الضحايا أمام سلاح الإبادة بسلاح التشهير مثل المحكمة الدولية، التي يرأسها الآن نواف سلام، ممثل دولة تدكها إسرائيل كل يوم، وتسطّر هي مذكرات الاحتجاج. عدا ذلك، لا يحق لها شيء. سوف يذهب لبنان إلى الحرب، وليس لحكومته حق التمني. ومع الوقت تعلمت الدولة اللبنانية ألا تتدخل فيما لا شأن لها فيه.

ليس مهماً. دعونا نعود إلى قوانين وأعراق وتقاليد التحضّر. عندما يحدث خلال الحروب أن تقصف، خطأ، هدفاً مدنياً، مدرسةً أو مستشفى أو وزارة الصحة، تسارع إلى الاعتذار: والله يا جماعة سامحونا. خطأ مكروه غير مقصود. عندما تصيب، عفواً أو عمداً، تجمعات، أو أماكن، أو مساكن، أو ملاجئ مدنية، يجب أن تعتذر وأن تحاكم. قبل يومين أعلن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، أن إسرائيل قتلت أكثر من 25 ألف طفل وامرأة في غزة حتى الآن. أيضاً ليس مهماً.

فما هو إلا عالم متحضر وحرب حضارية. لكن بنيامين نتنياهو لم يتوقف لحظة واحدة للاعتذار عن مقتل، أو اغتيال مائة بشري تجمعوا لالتقاط أكياس الإعاشة في بلد يجوّع ويُعذَّب، وتدك مستشفياته ويموت أهله على الطرقات، ولا من يلمهم.

ويرفض نتنياهو الاعتذار. بالعكس، هذا هو المطلوب. أن يعرف الفلسطينيون، ومعهم العالم أجمع، أن لا حدود للهمجيّات ولا دولة فلسطينية غداً، ولا مساعدات إلا منزّلة من الجو. هذا الوجه يظهره نتنياهو منذ اللحظة الأولى. مجازر في المستشفيات. ملايين الناس في العراء... وإنزال الأغذية من الجو فقط، للميتين جوعاً. كذلك، هو التحضر وجيش «الدفاع» الإسرائيلي يقدم الغارة بعد الأخرى، على المخابز والمدارس، وطوابير الجوعى، ومن بقي حياً.

arabstoday

GMT 13:05 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حزب الله بخير

GMT 11:57 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مرحلة دفاع «الدويلة اللبنانيّة» عن «دولة حزب الله»

GMT 11:55 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هل هذا كل ما يملكه حزب الله ؟؟؟!

GMT 20:31 2024 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

عشر سنوات على الكيان الحوثي - الإيراني في اليمن

GMT 20:13 2024 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

صدمات انتخابية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أرقام البنتاغون أرقام البنتاغون



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الخميس ,06 شباط / فبراير

قربى البوادي

GMT 12:49 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

حورية فرغلي تلحق قطار دراما رمضان بصعوبة

GMT 10:17 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

لعن الله العربشة والمتعربشين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab