خطر الانتخابات
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

خطر الانتخابات

خطر الانتخابات

 العرب اليوم -

خطر الانتخابات

بقلم - سمير عطا الله

كل أربع سنين يقف العالم على أصابع قدميه ليتفرج على نتيجة السباق إلى البيت الأبيض. والمراحل الأخيرة منه، ترغمنا جميعاً على أن نعرف مَن تقدم على مَن في أيوا، ومن خسر في نيفادا، ولمن سوف يصوت العرب الأميركيون في ديترويت. الرئيس في أميركا هو أميركا، سواء كان دونالد ترمب أو جو بايدن. ولذلك يعني وصوله شيئاً ما، لكل الناس. إذا عاد بايدن، يعود الرجل الذي أمضى يوماً في تل أبيب أول حرب غزة، وإذا عاد ترمب يعود الرجل الذي نقل سفارة أميركا إلى القدس وشطب الاتفاق النووي مع إيران. كان أول ما فعله ترمب بعد وصوله قصف أفغانستان بأضخم قنبلة في تاريخ السلاح الأميركي. أول ما فعله بايدن الانسحاب من أفغانستان.

ترمب أكثر رجل تلاحقه الاتهامات القانونية. وإذا فاز قد يُرغم على الاستقالة وهو في سدة الرئاسة. بايدن رجل يشكو من مظاهر وعثرات الشيخوخة، وإذا تغيَّب لسبب ما تحل محله السيدة كامالا هاريس. لا أحد ولا شيء في سياسة أميركا.

تتصادف انتخابات أميركا هذه المرة مع وضع عالمي شديد الخطورة والحرج. حرب أوكرانيا قد تتمدد نحو أوروبا، وحرب غزة قد تزداد توسعاً في الشرق الأوسط. والحرب العالمية الثالثة قد تعلن رسمياً، فيما أميركا في أعمق حالات الانقسام الوطني.

النظام العالمي قائم حتى الآن على نواقص كثيرة. بينها ارتباط حياة الأمم بمصالح أميركا. هذا لا ينطبق على وضع الصين، أو روسيا، أو أي دولة كبرى أخرى. أو مجموعة دول. أي أمل في وقف التدهور هو في الوصول إلى مؤتمر دولي يعيد العالم عن الحافة الأخيرة: لكن مثل هذا الالتقاء دونه انفعال ترمب الدائم، وخمول بايدن الواضح.

وقد تأخر الآن البحث عن رجل ثالث. أو امرأة. لم تعد هناك هيلاري كلينتون، والبديلة ليست بالتأكيد المسز هاريس، التي قلّ ظهورها هذه الأيام، وكأنما بنصيحة من مسؤولي حملة بايدن.

مع اقتراب الموعد أكثر فأكثر، سوف تزداد المعركة حماوة. وربما حماقة أيضاً.

وفي عالم «الوصول» فيه هو الغاية والوسيلة، نرى أن الانتخابات هي أسوأ السبل في الديمقراطية بدل أن تكون العكس. ومن أجل «بقائه» يستوحش نتنياهو أكثر من أي زعيم سياسي في تاريخ إسرائيل. وإذ ينكّل في غزة بهذه الطريقة، هو من يعرض إسرائيل للمسألة الوجودية حول العالم، وليس حماس. لم يعرف العالم صورة خطيرة للمسار الانتخابي كما الآن.

arabstoday

GMT 08:40 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

جانب فخامة الرئيس

GMT 06:34 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المصريون والأحزاب

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رسائل الرياض

GMT 04:28 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

د. جلال السعيد أيقونة مصرية

GMT 04:22 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران وترمب... حوار أم تصعيد؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خطر الانتخابات خطر الانتخابات



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 العرب اليوم - حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني

GMT 11:05 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

توحّد غيتس... وتعدّد التاريخ

GMT 09:47 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

عباس يشيد بمواقف مصر والأردن في دعم فلسطين ورفض التهجير
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab