استكلمها
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

استكلمها

استكلمها

 العرب اليوم -

استكلمها

بقلم:سمير عطا الله

عندما أصبح الجنرال ميشال عون رئيساً للجمهورية، عيّن صهره جبران باسيل خلفاً له في رئاسة «التيار الوطني الحر». ومنذ ذلك اليوم بدأ الرجل يدور حول نفسه دورة لم يعرف مثلها لبنان. تصالح ثم تقاتل مع رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع. وتصادق ثم تقاتل مع رئيس حزب «الكتائب» سامي الجميل. وتقاتل وتصالح وتقاتل وتحالف وتعادى مع رئيس مجلس النواب نبيه برّي. وتحالف ووقّع وانفض مع رئيس «المستقبل» سعد الحريري. وغضب ورضي واسترضى الزعيم الاشتراكي وليد جنبلاط. وعاهد وتعاهد ووالى وانتقد «حزب الله». وقام بجولات استفزاز شخصية على مواقع خصومه كادت تتحول إلى مجازر وكوارث وطنية، ومنها «زيارة» إلى بلدة سمير جعجع في موكب من أربعين سيارة.
في صفته، صهراً وزعيماً، عين الوزراء (والوزيرات) والسفراء (والسفيرات) والمدراء والمديرات. وأعطى الأوامر حيثما استطاع، وعقد في منزله مجالس وزراء مصغرة، وعطّل تشكيل الحكومات. ولما انتُقد في ذلك قال الرئيس عون قولته الشهيرة: «كرمال صهر الجنرال، عمرها ما تتشكل حكومة».
كان قائد الجيش الجديد الجنرال جوزيف عون، التعيين الوحيد في عهد الرئيس عون الذي لم يثر جدلاً واستغراباً وعلامات استفهام. ضابط ملتزم، منضبط، ومشهود الأخلاق، لدرجة أن أحداً لم يربط بينه وبين اسم العائلة، (لا صلة قربى)، وأضاف جوزيف عون قائداً للجيش الكثير مما تجمع في سيرته ضابطاً.
تململ جبران باسيل من الإجماع حول الرجل. وازداد غضباً عندما رفض تدخلاته وإملاءاته. وتحول الغضب إلى ما هو أشد عندما طرح اسم القائد رئيساً، ولكن من دون حروب ومعارك وتارات القائد الأسبق ميشال عون.
قبل أن تكتمل دورة الأرض بثانية، استوقفها باسيل وراح يسوق التهم إلى قائد المؤسسة الوحيدة الباقية في حطام لبنان، وما بقي منه بعد ست سنوات في قصر بعبدا. جلس باسيل يخاطب اللبنانيين، وقد وضع خلفه شعار «وحدنا». وما خطر له لحظة أن يراجع سنوات الحكم وأيام الفتنة والغلبة ويسأل نفسه: لماذا أصبح وحده؟ أو لماذا لم يبق له حليف أو صديق، أو حتى شريك في الصفقات السياسية القائمة على قدم وساق.
(كدسة سنوات من العجرفة وصنع العداوات). وكان قد بقي للبنانيين في هذا القحل والمحل والجدب والذل والعذاب، جيشهم، فلم يطق هذا المشهد. كلام على قائد الجيش يشبه نميمة النسوان. وتطبيق للشعار الذي رفعه مع خروج عون من القصر «مكملين معك». لكن ماذا عن البلد؟

arabstoday

GMT 06:23 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

المبحرون

GMT 06:20 2024 الأربعاء ,10 تموز / يوليو

قرارات أميركا العسكرية يأخذها مدنيون!

GMT 06:17 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

تسالي الكلام ومكسّرات الحكي

GMT 06:14 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

كيف ينجح مؤتمر القاهرة السوداني؟

GMT 06:11 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

اكتشافات أثرية مهمة بموقع ضرية في السعودية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استكلمها استكلمها



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى
 العرب اليوم - مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 11:05 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

توحّد غيتس... وتعدّد التاريخ

GMT 09:47 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

عباس يشيد بمواقف مصر والأردن في دعم فلسطين ورفض التهجير
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab