صورة الفوز
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

صورة الفوز

صورة الفوز

 العرب اليوم -

صورة الفوز

بقلم:سمير عطا الله

كانت واشنطن منهمكة في قراءة كتاب جديد وبالغ القسوة عن عائلة كيندي، عندما دبَّ فيها الذعر والقلق من محاولة اغتيال دونالد ترمب. لا مفرّ من المقارنة. وفيها يبدو ترمب مظلوماً في علاقاته النسائية، بالمقارنة مع ما جرى مع أفراد تلك العائلة الرئاسية. يجمع كتاب «لا تطلبوا»، المأخوذ عنوانه من خطاب شهير للرئيس جون كيندي، بين الأحداث المعروفة والمجهولة في سيرة رجال الأسرة. بدءاً بوالده جوزيف، الذي عرف بالعلاقات النسائية خارج الزواج، مروراً بأبنائه الثلاثة: الرئيس، وبوبي وزير العدل، وإدوارد السيناتور، الذي كان مثل شقيقيه مرشحاً للرئاسة.

تقول مؤلفة الكتاب، مورين كالاهان (رجال كيندي والنساء الذين (دمروهنَّ): رجال سيئون يسيئون معاملة نساء صالحات، يخدعوهنَّ، يتخلون عنهنَّ، يجعلونهنَّ مدمنات كحول، يتركوهنَّ إلى الاغتصاب، والتشوه، والموت.

اللائحة طويلة ومؤلمة. صديقة إدوارد كيندي تموت غرقاً في سيارته وهو يتفرج. امرأة أخرى ترمى من سيارته «الجيب» وتصاب بالشلل مدى الحياة. أما نساء العائلة فكانت الشقيقة «جو آن» تخرج من مصحة إدمان لتدخل أخرى، والشقيقة الأخرى، ماري، انتحرت شنقاً، والثالثة روز ماري أصيبت بالبكم بعد عملية جراحية في الرأس.

يبدأ كل شيء مع الأب الشديد الطمع في المال والنساء. ويعامل المرأة مثل حوائج المنزل، «ولا بد أن هذا الأسلوب انتقل إلى أولاده، بدءاً بالرئيس. وكان أحد موظفي البيت الأبيض يقول إن جناح الرئيس كان يستقبل الشقراوات، طالعات نازلات، مثل سلم متحرك.

لم تلاحق الإشاعات والأخبار والحكايات عائلة كما لاحقت أشهر عائلة في أميركا. أهمها أن الممثلة مارلين مونرو انتحرت بسبب علاقتها مع الرئيس جون وشقيقه وزير العدل. ولم توفر الأقاويل أرملة الرئيس جاكلين، التي تزوجت بعد وفاته من المليونير اليوناني المثير للجدل، أرسطو أوناسيس. وقد أقدم هذا على خيانتها بعد أسبوعين من الزواج.

في الميزان الدعائي، أو «الميدياتي» في لغة اليوم، يبدو لقاء ترمب بامرأة إباحات، شيئاً عادياً. هذا رجل يباطح خصومه بدرع أسطوري من حسن الحظ، فالمعارك والحملات الانتخابية صورة واحدة تبقى في أذهان الناس، وهذه الصورة كانت من نصيبه أيضاً: المرشح الشجاع يرفع قبضة التحدي في وجه العالم، ومنافسه يكافح ليثبت أنه ما زال حياً.

arabstoday

GMT 11:05 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

«ودارت الأيام»

GMT 11:04 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

سقوط الأسد السريع جدّد الشراكة الروسية ــ الإيرانية

GMT 11:03 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

بودكاست ترمب

GMT 11:01 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

ماذا بعد تحرير الخرطوم؟

GMT 10:57 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

أين دفن الإسكندر الأكبر؟

GMT 10:56 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

«ديب سيك» ومفاتيح المستقبل

GMT 10:53 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

المناورة الجديدة

GMT 10:51 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

محتوى الكراهية «البديع» (3)

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صورة الفوز صورة الفوز



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى
 العرب اليوم - مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 11:05 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

توحّد غيتس... وتعدّد التاريخ

GMT 09:47 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

عباس يشيد بمواقف مصر والأردن في دعم فلسطين ورفض التهجير
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab