دائماً العنوان محمد بن سلمان
الخطوط القطرية تعلن استئناف رحلاتها إلى سوريا بعد انقطاع دام 13 عامًا انفجار قرب مبنى الشرطة في ألمانيا يسفر عن إصابة شرطيين في حادثة أمنية جديدة سقوط 6 طائرات مسيرة استهدفت قاعدة حطاب في الخرطوم دون خسائر بشرية أو مادية في تصعيد لمليشيا الدعم السريع 12 إصابة في إسرائيل جراء الهروب للملاجئ بعد اختراق صاروخ يمني أجواء البلاد وارتفاع مستوى الهلع في المدن الكبرى زلزال بقوة 6.2 يضرب إحدى مناطق أمريكا الجنوبية ويثير المخاوف من توابع قوية الأرصاد السعودية تحذر من طقس شديد البرودة وصقيع شمال المملكة مع أمطار خفيفة وضباب متوقع في المناطق الجنوبية سوريا تعلن تسهيلات لدخول المصريين والأردنيين والسودانيين بدون تأشيرة وتفرض شروطًا جديدة على دخول اللبنانيين وكالة الأنباء الفلسطينية تعلن مقتل الضابط بجهاز المخابرات الفلسطيني رشيد شقو سوق الأسهم السعودية تختتم الأسبوع بارتفاع قدره 25 نقطة السعودية ترتب تسهيلات ائتمانية بقيمة 2.5 مليار دولار لدعم تمويل الميزانية
أخر الأخبار

دائماً العنوان: محمد بن سلمان

دائماً العنوان: محمد بن سلمان

 العرب اليوم -

دائماً العنوان محمد بن سلمان

بقلم -سلمان الدوسري

بنظري، إن أصعب ما قد يواجه صحافياً اليوم هو لقاء ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان. يجب عليك أن تكون مسلحاً بالمعرفة، ومُلمّاً بالمستجدات، ومستوعباً لمختلف الملفات السياسية والفكرية، والاقتصادية، والاجتماعية، وغيرها. السقف الذي يجيب فيه الأمير محمد بن سلمان عن أسئلة الصحافة أعلى بكثير من توقعات السائلين.
تابعت وقرأت جميع لقاءات الأمير السابقة، في حينها ولاحقاً للفهم والمراجعة؛ وفي كل مرة أفرغ من أيٍّ منها أقول: انتهت الإجابات والملفات للأبد... سيكون اللقاء القادم صعباً ولن يكون كسابقه؛ لأكتشف بعدها أن اللقاء التالي يحمل سقفاً غير الذي نعرفه، لأنه الأمير الأقدر على مواجهة المناطق الرمادية في أسئلة الصحافيين من دون تردد؛ بكاريزما القائد الملهم، المستوعب للمستقبل قبل أي حاضر، والمتكئ على ماضٍ متجذر في التاريخ والقوة والسيادة.
يحتاج الناس -دائماً- إلى القائد الذي يجيب عن مخاوفهم، ويضمد ثقوب الشك والارتباك، وأن يرسم لهم الطريق ويُشركهم في القرار، ويساعدهم على التطور والتمدد، واكتشاف ذواتهم وإبداعاتهم... لذلك، تجد أن الأمير محمد بن سلمان يستند بوضوح إلى ثقة الناس الكبيرة، ودورهم في نسج الأحلام العظيمة وإذابة الصعوبات، ويشرح بتحضر أهمية القبيلة في البناء، ودور المناطق المختلفة في تنمية الوطن الكبير، ولماذا الملكية المطلقة هي الأساس وهي الاستقرار وهي الملاذ الآمن لهذا الوطن وأهله.
يلفت انتباهي الشخصي في كل مرة أراجع فيها لقاءات عرّاب الرؤية، كما يحب أن يسميه السعوديون؛ فهمه العميق للملفات الشائكة المتخصصة. يناقش في القضايا الشرعية كمفتٍ، ويخبرك عن الاقتصاد كخبير اقتصادي، ويفنّد القضايا الاجتماعية كباحث يقضي وقتاً طويلاً مع الناس... وفي تخصصي، يتحدث عن الإعلام (الحديث والتقليدي) بنهم وإلمام كبيرين، وفي السياسة -هذا الملف الكبير المُعقّد- لديه من المنطق والحجة ما يُفسر كثيراً من القضايا الشائكة والحساسة، من دون أي تبعات سياسية معتادة في مثل هذه المواقف السياسية المباشرة، وهذا، بالتأكيد، يرفع من مستوى أداء المسؤولين الحكوميين والمستشارين الذين يعملون معه وحوله، لضمان تقديم أعمال ومشورات متقدمة واستثنائية ودقيقة.
في لقاء ولي العهد السعودي مع مجلة «ذي أتلانتيك» الكثير جداً من النقاط المستوجبة للتوقف، وقد نستمر في الحديث عنها لوقت طويل، لكن ما أود الإشارة إليه الآن قوله إن «هناك الكثير من الناس الذين يريدون أن يتأكدوا من أن مشروعي، مشروع السعودية اليوم (رؤية 2030) يفشل، ولكنهم لن يستطيعوا المساس به، ولن يفشل أبداً، ولا يوجد شخص على هذا الكوكب يمتلك القوة لإفشاله، يمكنك إبطاؤه بنسبة 5%، هذا أكثر ما تستطيع فعله، ولكن أكثر من ذلك لا يستطيع أحد فعل شيء»... حيث أرغب في الإشارة والتشديد على نقطتين مهمتين؛ الأولى: هناك دول وتنظيمات وقوى وخونة يعملون باستماتة على إفشال مشروع رؤيتنا الطموحة، ويجب أن نجابههم بقوة من دون تخوف أو مجاملة. الأخرى: وهي الأهم، أنهم لا يستطيعون... لأن العمل الممنهج يحظى بأداء دقيق ورقابة عالية، ودعم شعبي قبل كل شيء.
المملكة العربية السعودية، منذ أن قامت حتى غدها وما بعده، وهي ترفع شعار «سلمٌ لمن سالمها، وحربٌ على من حاربها»، تمد يد المبادرة دائماً لمن يريد أن يكون معها، في نموها وتطورها وأمنها، وباليد الأخرى ترفع سيف الدفاع والسيادة والقوة. هكذا نحن دائماً، وهذا هو نهج قائدنا الملك سلمان، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان.

arabstoday

GMT 13:05 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حزب الله بخير

GMT 11:57 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مرحلة دفاع «الدويلة اللبنانيّة» عن «دولة حزب الله»

GMT 11:55 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هل هذا كل ما يملكه حزب الله ؟؟؟!

GMT 20:31 2024 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

عشر سنوات على الكيان الحوثي - الإيراني في اليمن

GMT 20:13 2024 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

صدمات انتخابية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دائماً العنوان محمد بن سلمان دائماً العنوان محمد بن سلمان



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab