الطوابير العربية التركية المحتارة
الصحة تدين اقتحام الاحتلال لساحات المستشفى الأهلي في الخليل وتعتبره منافيا للقانون الدولي وزارة الأوقاف تعلن فتح التسجيل في قوائم احتياط الحج لأهالي غزة المتواجدين في مصر الاحتلال يعتقل 7 مواطنين من الخليل ويستولي على تسجيلات كاميرات مراقبة من المستشفى الأهلي البنوك المصريه توفر فتح الحسابات البنكيه مجانا دون رسوم حتى نهايه شهر مارس مقتل شخص وإصابة آخرين برصاص إسرائيلي في حي الشجاعية شرق غزة وزارة الدفاع السورية تعلن بدء تنفيذ المرحلة الثانية من العملية العسكرية لملاحقة فلول النظام السابق في منطقة الساحل طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف مجموعة من المواطنين في رفح واستشهاد ثلاثة فلسطينيين بينهم عامل أثناء إزالة الركام الرهائن المحررون يحثون نتنياهو على التوصل مع حماس للإفراج عن الباقين عائلات الأسرى الإسرائيليين تدعو إلى مظاهرات في تل أبيب والقدس المحتلة انقطاع عام للكهرباء في محافظة اللاذقية السورية بسبب الاشتباكات المسلحة
أخر الأخبار

الطوابير العربية التركية المحتارة

الطوابير العربية التركية المحتارة

 العرب اليوم -

الطوابير العربية التركية المحتارة

بقلم - مشاري الذايدي

مهما كان سبب الشغف التركي من إدارة إردوغان لتسريع التطبيع مع مصر، فمن الجلي أنه سبب ملحاح يوالي طرقاته على رأس أنقرة.
بعض الشامتين بشتامي مصر، من المصريين اللائذين بحمى السلطان رجب، لم يوفر فرصة الإمعان في السخرية ممن باعوا أنفسهم للشيطان ضد وطنهم، حتى وصل الأمر بأحدهم لتشجيع التصلب الإثيوبي في ملف سد النهضة، نكاية بوطنه، وليس نكاية لعبد الفتاح السيسي!
مصادر «العربية - الحدث”، أفادت أمس الأحد، بأن أنقرة أرسلت برقيات للقاهرة أكدت فيها التزامها بخارطة طريق لعودة العلاقات، ومشددة على نيتها تنفيذ الشروط المصرية وسط مطالبة بتسريع الخطوات. البرقيات التركية تضمنت أيضاً احترام السيادة المصرية، والتطلع لإقامة علاقات مع مصر والدول العربية تكون قائمة على مبدأ الاحترام.
من الواضح أنَّ نظام الحزب الإردوغاني في عجلة من أمره، لذلك طالبت أنقرة أيضاً بعودة الاتصالات سريعاً مع القاهرة مع تنفيذ الشروط المصرية وخريطة طريق من دون تأخير، معلنة نيتها تقديم ضمانات وتعهدات.
سبق لنا هنا الحديث عن احتمالات العجلة التركية، كما الحديث عن أن ذلك من قبيل الكر والفر، و«التقية” السياسية الكاذبة.
الحديث هنا عن هوان الأدوات المصرية التي استخدمت ضد بلدها بكل صفاقة...
من يهن يسهل الهوان عليه... كما قال عمنا المتنبي.
وما يسري على مصريي تركيا يجري على أمثالهم من الليبيين والسعوديين والأردنيين والتونسيين والكويتيين والإماراتيين وغيرهم من الطوابير العربية التركية.

arabstoday

GMT 03:41 2021 السبت ,18 كانون الأول / ديسمبر

ثلثا ميركل... ثلث ثاتشر

GMT 03:35 2021 السبت ,18 كانون الأول / ديسمبر

مجلس التعاون ودوره الاصلي

GMT 03:32 2021 السبت ,18 كانون الأول / ديسمبر

عندما لمسنا الشمس

GMT 03:18 2021 السبت ,18 كانون الأول / ديسمبر

رسالة إلى دولة الرئيس بري

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الطوابير العربية التركية المحتارة الطوابير العربية التركية المحتارة



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:33 2025 الأحد ,09 آذار/ مارس

القصيبي والفتنة

GMT 06:37 2025 السبت ,08 آذار/ مارس

وضوح لبنانيّ… ووضوح غير مكتمل في غزّة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab