ميشيل تعود
حماس تشترط التزام الاحتلال ببنود الاتفاق والبروتوكول الإنساني لإتمام عمليات التبادل القادمة تسلا تستدعي 376241 سيارة في الولايات المتحدة بسبب خَلل في برمجيات التوجيه المُعزّز استعدادات في مخيم النصيرات لتسليم أربعة أسرى إسرائيليين للصليب الأحمر ضمن اتفاق التهدئة الجيش الإسرائيلي يعلن تسلم أسيرين إسرائيليين من الصليب الأحمر بعد إفراج كتائب القسام عنهما في رفح مسيّرة يرجح أنها للتحالف الدولي استهدفت مساء الجمعة سيارة بريف إدلب مما أدى لمقتل أحد قادة تنظيم حراس الدين القسام تسلّم أسيرين إسرائيليين للصليب الأحمر في رفح وتواصل تنفيذ المرحلة الأولى بتسليم أربعة آخرين في النصيرات ضمن صفقه تبادل الاسرى اسرائيل تفرج عن 602 معتقل فلسطيني بينهم 445 من غزه و47 اعيد اعتقالهم بعد صفقة 2011 بدء الاستعدادات لتسليم 6 محتجزين إسرائيليين في غزة عاصفة "آدم" القطبية تضرب لبنان بانخفاض حاد في درجات الحرارة وتساقط الثلوج غزة تفتتح أول مستشفى ميداني للهلال الأحمر لتقديم الخدمات الطبية الطارئة
أخر الأخبار

ميشيل تعود!

ميشيل تعود!

 العرب اليوم -

ميشيل تعود

بقلم : محمد أمين

من هو الرئيس الأمريكى القادم؟.. هذا سؤال مهم، خاصة أننا على أبواب عام الانتخابات في أمريكا وبعض دول العالم.. وبالتالى يبقى السؤال من هو الرئيس القادم؟.. بالتأكيد هناك رئيس جديد لأمريكا بمواصفات جديدة!.

فلا يعقل أن تتوقف أمريكا على اثنين فقط، مثل بايدن وترامب.. هناك اتفاق على رفضهما.. بايدن تجاوز الثمانين عامًا، وترامب تحوم حوله شبهات وشائعات.. ولا يمكن أن تقف أمريكا على هذا فقط؟.. فمن المرشح الذي يقدمه الحزب الديمقراطى؟.. ومن هو المرشح الذي يقدمه الحزب الجمهورى؟.. المؤكد أن أمريكا ليست في أحسن أحوالها، بسبب إدارة بايدن، وأفضل التوقعات كانت تشير إلى أنه قد لا يستكمل فترته الرئاسية الحالية!.

التوقعات تشير إلى أن بايدن لن يترشح في انتخابات الحزب الديمقراطى، وأنه قد ينسحب في الانتخابات التمهيدية الأولى لأسباب صحية، والسيناريو القادم هو ترشح ميشيل أوباما لتكون أول سيدة تحكم أمريكا وأول سيدة ملونة أيضًا، وليست نائب الرئيس كمالا هاريس، وسوف تستفيد من حيويتها وخبرتها السابقة كسيدة أولى كان الأمريكان يحبونها!.

باختصار، لا أنا ولا أنت مقتنعان بأن أمريكا في أحسن أحوالها.. ولا الأمريكان مقتنعون بأن إدارة بايدن جيدة، والمؤشرات تشير إلى تراجع الإدارة الأمريكية في حسم ملفات كثيرة وتكاد تفقد نفوذها في مناطق كثيرة من العالم لصالح الصين وروسيا والاتحاد الأوروبى!.

أعتقد أن فرصة ميشيل أوباما تزيد هذه الأيام عن فرص هيلارى كلينتون، والساحة أمامها شبه خالية عن أيام هيلارى وأوباما.. أو هيلارى وبايدن.. والحكومات الأوروبية ترى أن بايدن ليس هو الذي يدير الآن وربما يكون واجهة، وتعرف أنه لن يكون مرشحًا في الانتخابات التمهيدية، وبالتالى الرئاسية، وسيتفهم العالم إسقاط الحزب الديمقراطى له من حساباته، كما أن كمالا هاريس لا تصلح لزعامة البلاد والعالم بالتالى!.

كانت أمام كمالا هاريس فرصة ذهبية أثناء قيادة بايدن، فلم تكشف عن أي شىء من مهارات الحكم أو الرئاسة، وتركت الدنيا، وبالتالى فالمنافسة الآن لا يمكن أن تكون بين مرشحين غير محبوبين، مثل بايدن الذي تراجعت شعبيته بمعدلات كبيرة، ولا ترامب الذي يعانى من مشكلات قانونية واتهامات بالتلاعب في الأصوات والتلاعب في الأموال، وقد يحول ذلك بين وصولهما من جديد للبيت الأبيض!.

السؤال: لماذا ميشيل أوباما؟.. وهل الكلام يعنى عودة أوباما كرئيس لولاية ثالثة؟.. بالمناسبة، معظم الذين عملوا في إدارة أوباما يعملون الآن في إدارة بايدن، وهو ما يؤهل لعودة أوباما ولكن هذه المرة في صورة «ميشيل» التي ساعدته مرتين للوصول إلى البيت الأبيض!.

arabstoday

GMT 20:40 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

عندما يعلو صوت الإبداع تخفت أصوات «الحناجرة»

GMT 06:23 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

المبحرون

GMT 06:20 2024 الأربعاء ,10 تموز / يوليو

قرارات أميركا العسكرية يأخذها مدنيون!

GMT 06:17 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

تسالي الكلام ومكسّرات الحكي

GMT 06:14 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

كيف ينجح مؤتمر القاهرة السوداني؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميشيل تعود ميشيل تعود



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:50 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

أنغام تتألق في حفل تكريم عبدالله الرويشد
 العرب اليوم - أنغام تتألق في حفل تكريم عبدالله الرويشد

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab