يوميات رجب البنا
قرعة الدور الفاصل لدوري أبطال أوروبا تسفر عن قمة نارية بين مانشستر سيتي وريال مدريد مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة
أخر الأخبار

يوميات رجب البنا!

يوميات رجب البنا!

 العرب اليوم -

يوميات رجب البنا

بقلم : محمد أمين

من الأشياء التى تسعدنى متابعة الكبار من الكتاب والصحفيين، لأنهم يُشعروننى بأننى أُقدم قيمة ما فى هذا المكان.. وهو ما يجعلنى طوال الوقت مشغولًا بما أقدمه.. وأمس كتبت عن «فيلسوف الكسل» ألبير قصيرى.. وتصورت أننى أول من يعرفه.. واكتشفت أن الأستاذ رجب البنا الكاتب الكبير والباحث فى الثقافة المصرية يزيدنى منه الكثير.. وكلما تواصل معى أحسست بأنه من الجيل الذى يقرأ بلا انقطاع، لدرجة أنه أول من شجعنى على كتابة سلسلة رموز مصرية لتقديم الثقافة للجيل الجديد.. فكتبت عن لطفى السيد وعبدالعزيز فهمى والعقاد وطه حسين وسلامة موسى، وآخرهم ألبير قصيرى.. وأرسل لى مشاركة قال فيها معلقًا على مقال «فيلسوف الكسل»:

الفيلسوف البريطانى الشهير برتراند راسل له كتاب تُرجم إلى اللغة العربية عنوانه «فى مدح الكسل» يرى أن فترات الكسل ضرورية لأنها تسمح بانطلاق الخيال والتأمل مما يؤدى إلى توارد أفكار جديدة لم يكن ممكنًا أن تظهر عندما يكون الإنسان مشغولًا فى أعماله أو فى تعامله مع الآخرين، التفرغ والشعور بالفراغ من المسؤوليات والاسترخاء يطلق ملكات الإبداع.

وأعتقد أن راسل على حق، وعلماء النفس يؤكدون أن الإنسان محتاج إلى وقت يبتعد فيه عن الناس ويخلو فيه إلى نفسه، وتهدأ حركته ويجلس فى مكان هادئ ويخلو مع نفسه، وكثير من الفنانين تأتيهم الأفكار فى هذه اللحظات، وهذا ما يسمونه الإلهام، ويقول عنه الشعراء إنه شيطان الشعر، أما الأطباء فيقولون إن هذه الفترات تؤدى إلى تجديد الطاقة وراحة الدماغ المشغول طوال الوقت فى عمل أو فى حركة أو فى الكلام مع الآخرين مما يستنفد الطاقة ولا يسمح بالإبداع، لهذا أرى أن ألبير قصيرى كان مدركًا لهذه الحقيقة، لكنه «زودها شوية»!
وأذكر أنه كان يكلمنى عن مشواره الصحفى ومقابلات الكبار.. وتعرض لمقابلات الضيوف فى كافيتريا الأهرام، فطلبت منه أن يكتب يوميات «فى كافيتريا الأهرام»، فقال سأفعل، ونحن فى الانتظار.

arabstoday

GMT 14:06 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

حين يصبح التحرير تهجيراً وعودة

GMT 14:05 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

اجتثاث البعث السوري

GMT 14:04 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

الرئيس الشرع

GMT 14:03 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

هل يمكن إنتاج أوبريت «ترمب في طهران»؟

GMT 14:01 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

لبنان... عن علي مراد وعقلانية الاعتراض الشيعي

GMT 14:00 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

المساعدات والهيمنة

GMT 13:59 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ظلم لن نشارك فيه

GMT 13:58 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد قنديل.. موهبة استثنائية تفتقد الأشياء الأخرى!!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يوميات رجب البنا يوميات رجب البنا



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 العرب اليوم - ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab