الإدارة أولًا
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

الإدارة أولًا!

الإدارة أولًا!

 العرب اليوم -

الإدارة أولًا

بقلم : محمد أمين

لا أتصور أن الحكومة كانت فى حاجة إلى أفكار المفكرين ولا إلى ما قدمه منتدى «المصرى اليوم» من أفكار.. المشكلة التى تواجهها الحكومة مشكلة إدارة بالدرجة الأولى للموارد، بالإضافة إلى التدريب والوعى وضبط التصريحات.. مثلاً تصريح واحد أطلقه رئيس الوزراء حول اقتصاد الحرب استطاع أن يؤثر على البورصة المصرية بشكل خطير، حنى أنها خسرت مليار دولار فى ثلاثة أيام!

أذكر أن الدكتور سامى عبدالعزيز، أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة، طالب عقب كل تشكيل وزارى بضرورة إخضاع التشكيل الحكومى كله لدورة تدريبية فى الإعلام، يتعلم فيها الوزير ورئيس الوزراء خبرات الاتصال والتواصل مع الإعلام والرأى العام.. لأن كل ما يقوله المسؤول يكون له تأثيره على الرأى العام بدرجة أو أخرى، مثل تصريح اقتصاد الحرب، الذى أطلقه الدكتور مصطفى مدبولى!

وأتفق مع الدكتور سامى فى رؤيته على ضرورة تلقى الحكومة «كورسًا مكثفًا» فى الإعلام بمجرد أداء اليمين الدستورية، ليبدأ بعده كل وزير حياته العملية، ثم يُحاسب على كل لفظ ينطق به، خاصة إذا كان له تأثير ضار على حياة الشعب، فوزير التعليم الذى طالب طلاب المدارس الرسمية للغات بدفع المصروفات، وإلا سيحولهم إلى مدارس حكومية عربى أهان من حيث لا يدرى المدارس الحكومى العربى!

ولا أظن أنه سوف يعتذر لطلاب المدارس الحكومية عما بدر منه فى حق طلاب مدارس الحكومة، ربما لأنه الوزير المختص!

تصريح المدارس الحكومية أو اقتصاد الحرب لا يمكن أن يصدر من حكومة تعلمت مبادئ الإعلام أو خضعت لمحاضرة عن الأمن القومى.. الحكومة ليست فى حاجة إلى أفكار المفكرين، كما تناشدهم وقت الأزمات فقط!، فكثيرًا ما قدم الكتاب والمفكرون أفكارهم على مدى عشر سنوات مضت، فلم تأخذ بها الحكومة ولم تستجب لها أو حتى تتفاعل معها بأى شكل من الأشكال حتى بالنفى والتكذيب!

باختصار، على أى حال فكرة التدريب فكرة مهمة، وكنت أعتبرها فكرة حالمة ولكننى اكتشفت أنها فكرة جادة ينبغى أن تخضع للتطبيق فعلًا، لتفادى الوقوع فى أخطاء الممارسة أو هرتلات البعض وتعريض البلاد للخطر!

arabstoday

GMT 11:05 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

«ودارت الأيام»

GMT 11:04 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

سقوط الأسد السريع جدّد الشراكة الروسية ــ الإيرانية

GMT 11:03 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

بودكاست ترمب

GMT 11:01 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

ماذا بعد تحرير الخرطوم؟

GMT 10:57 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

أين دفن الإسكندر الأكبر؟

GMT 10:56 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

«ديب سيك» ومفاتيح المستقبل

GMT 10:53 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

المناورة الجديدة

GMT 10:51 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

محتوى الكراهية «البديع» (3)

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإدارة أولًا الإدارة أولًا



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى
 العرب اليوم - مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab