لا مذيع ولا صحفى
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

لا مذيع ولا صحفى!

لا مذيع ولا صحفى!

 العرب اليوم -

لا مذيع ولا صحفى

بقلم : محمد أمين

جاءنى تعقيب من الدكتور سامى عبدالعزيز، عميد كلية الإعلام الأسبق، تعليقًا على مقال «اختبار القدرات»، المنشور يوم الخميس الماضى، يقول فيه: «بداية أشكرك على تناولك اختبار القدرات، للقبول بكليات الإعلام الحكومية، والذى يجرى تطبيقه منذ ثلاث سنوات، والذى كان توصية لجنة قطاع الدراسات الإعلامية بالمجلس الأعلى للجامعات، والتى أقرها المجلس الأعلى للجامعات.. وأعترف أننى قد وجدت كل المساندة الجادة بحق من السيد وزير التعليم العالى الدكتور خالد عبدالغفار.

ثانيًا لقد توقفت أمام عبارة متميزة فى مقالك الخميس، عندما ذكرت أن التطوير الإعلامى والإعلام هو حماية للدولة، فما أعمقها وأهمها عبارة!. ومن ثم أقول لك إن من التوصيات التى صدرت وأخذت طريقها للتنفيذ الفعلى وبمساندة وموافقة المجلس الأعلى للجامعات، والسيد الوزير شخصيًا، أنه تم تطوير اللوائح والمقررات الدراسية فى كليات الإعلام الحكومية، وبعض الجامعات الخاصة، فكلها تخضع لمبدأ الساعات المقررة على غرار النظم العالمية.

ثم تم تطوير مسميات الأقسام العلمية واتخذت فكرة البرامج الإعلامية المتطورة، وأصبحت نسبة 40% تخصص للمقررات العملية والتطبيقية، وكذلك نسبة عدد الطلاب لكل كلية مقارنة بنسب أعضاء هيئة التدريس، وأصبح مقررًا أن الكلية التى لا تطور لوائحها بعد 5 سنوات يتم إيقاف التصريح لها.

كل ذلك غايته ضمان خريج إعلام واتصال، ليس شرطًا أن يكون مذيعًا أو صحفيًا، وإنما متخصص يمتلك علوم ومهارات الإعلام الجديد، رقميًا كان، محليًا كان، عالميًا كان، لكى يكون قادرًا فى النهاية على تسويق أفكار وطنه ومؤسساته، وإثراء قنواته ووسائله الإعلامية!.

وأخيرًا أكرر شكرى وتقديرى لتناولك الدائم للقضايا الجادة التى تجمع بين العلم والتعلم والحرفية.. فالاحتراف يصنع الاختلاف. تحياتى د. سامى عبد العزيز».

فهمت من الكلام أن كلية الإعلام لم تعد تنقسم فى داخلها إلى أقسام صحافة وإذاعة وعلاقات عامة كما كان، ولا تُخرج صحفيين ومذيعين، وإنما خريجين يمتلكون مهارات التسويق، وأظن أنها تأثرت بتخصص الدكتور سامى عبدالعزيز، الذى اشتغل كثيرًا فى التسويق السياسى والتجارى.. وهو يرى أن كل خريج يجب أن يفهم فى التسويق، سواء كان تسويق البضائع والمنتجات أو تسويق أفكار الوطن!.

arabstoday

GMT 20:40 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

عندما يعلو صوت الإبداع تخفت أصوات «الحناجرة»

GMT 06:23 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

المبحرون

GMT 06:20 2024 الأربعاء ,10 تموز / يوليو

قرارات أميركا العسكرية يأخذها مدنيون!

GMT 06:17 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

تسالي الكلام ومكسّرات الحكي

GMT 06:14 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

كيف ينجح مؤتمر القاهرة السوداني؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لا مذيع ولا صحفى لا مذيع ولا صحفى



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - مودريتش يوجه رسالة دعم خاصة لمبابي عقب الهزيمة أمام ليفربول

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 08:12 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

التغذية السليمة مفتاح صحة العين والوقاية من مشاكل الرؤية

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 02:48 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab