عودة الجماهير للملاعب
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

عودة الجماهير للملاعب!

عودة الجماهير للملاعب!

 العرب اليوم -

عودة الجماهير للملاعب

بقلم : محمد أمين

العنوان السابق ليس خبرًا، ولكنه أمنية وطلب، فبالتأكيد عندنا منشآت رياضية عظيمة وفعاليات رياضية على قدر كبير من الأهمية، ولكن لا يحضرها الجمهور، منذ سنوات، للأسف.. ربما كان بسبب العنف أو التعصب. وآن الأوان أن يحضر الجمهور، ونواجه التعصب واحتمالات العنف، وهذه روشتة كاشفة لبعض أسباب المواجهة من عدة بنود:أولًا: توعية الإعلام الرياضى لأنه الفاعل الأول فى جريمة التعصب.. كما يقول الكابتن أحمد شيرين فوزى، عضو مجلس إدارة الزمالك، أمين صندوق النادى سابقًا، الذى يرى أن السبب الرئيسى للتعصب هو الإعلام الرياضى!.

وهو لا يتحدث عن التليفزيون والمذيعين فقط، وإنما يقول: «الإعلام الرياضى بكل أنواعه ومنصات التواصل الاجتماعى والمجلات الرياضية، التى تبث التعصب والعنف بين الجماهير، مع أن العلاقة بين لاعبى الناديين طيبة وجميلة، وهناك صداقة بينهم لأن معظمهم يلعبون معًا فى منتخب مصر»!.

ثانيًا: تقليص عدد الجماهير فى الملاعب، فى الوقت الذى تنعم فيه بلادنا بالأمن، وتحديد مدرجات لكل نادٍ، مع أن هذا النظام كان غير متبع فى الأجيال الماضية، وهذا ما زاد التعصب، وخصوصًا بين الأهلى والزمالك!.

ثالثًا: إجراء مباريات نهائى بطولات الأندية وبعض مباريات المنتخب المصرى بالخارج، وحرمان الجماهير من مشاهدتها فى استاد القاهرة الدولى، فهل المكاسب المادية أهم من سمعة مصر ومصلحة الجماهير، وهو ما يضر سمعتنا الأمنية والرياضية، وخسارة الأندية من تحصيل إيرادات المباريات!.

رابعًا: الاهتمام بالنشاط الرياضى بالمدارس، وتدبير ملاعب حتى يتدرب عليها الطلبة لأن المدارس غير مؤهلة، كما كان يحدث فى جيل العشرينيات حتى الثمانينيات، فاللاعبون كانوا فى المدرسة نفسها، ويلعبون فى أندية مختلفة، وذلك يخلق روح المحبة والصداقة بينهم!.

خامسًا: التقارب والزيارات المتبادلة بين أعضاء مجالس إدارات الأندية، وخصوصًا الأهلى والزمالك، ودعوة بعضهم البعض فى المناسبات المختلفة حتى يشعر الجماهير أن هناك علاقات طيبة خصوصًا بين الناديين، وقد قمت، وأنا رئيس لجنة المئوية، فى الاحتفال بالعيد المئوى لنادى الزمالك عام ٢٠١١، بتكريم رموز النادى الأهلى بدار الأوبرا المصرية، بدعوة الكابتن محمود الخطيب، رئيس النادى الأهلى، والكابتن حسن حمدى، وكيل النادى، ومحمد مصيلحى، رئيس نادى الاتحاد السكندرى، وكرم كردى، رئيس النادى الأوليمبى، وبعض رؤساء الأندية الشعبية، وكان يومًا جميلًا جمع معظم الأصدقاء من مختلف الأندية.

وقمت بتأليف كتابين، الأول «نادى الزمالك فى مائة عام»، وأهديته إلى جميع أعضاء مجلس إدارة نادى الزمالك، والثانى «النادى الأهلى فى مائة عام»، وأهديته إلى جميع أعضاء مجلس إدارة النادى الأهلى. وكنت زميلًا وصديق العمر للكابتن حسن حمدى خلال سنوات الدراسة، وكنا نلعب لفريق المدرسة، وكان هو يلعب لأشبال النادى الأهلى، وأنا ألعب لأشبال نادى الزمالك، مع خالص تحياتى!.

وأخيرًا.. هذه فرصة لاستنفار قيادات ومجالس إدارات الأندية للتكاتف وبث الروح الرياضية حتى تعود الجماهير إلى الملاعب لتستفيد الأندية من دعم الجماهير وحضورها ومساندتها للفرق الرياضية المصرية!.

arabstoday

GMT 13:44 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لمن يهتف المتظاهرون؟

GMT 13:43 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

من دفتر الجماعة والمحروسة

GMT 13:42 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

السلام في أوكرانيا يعيد روسيا إلى عائلة الأمم!

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:37 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أيُّ غدٍ للبنان بعد الحرب؟

GMT 13:35 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

المتحف المصري الكبير

GMT 13:34 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

اعتقال نتنياهو بين الخيال والواقع

GMT 13:31 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

البلد الملعون!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عودة الجماهير للملاعب عودة الجماهير للملاعب



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة
 العرب اليوم - فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 12:55 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

دينا الشربيني ورانيا يوسف تستعدّان للقائهما الأول على المسرح
 العرب اليوم - دينا الشربيني ورانيا يوسف تستعدّان للقائهما الأول على المسرح

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024
 العرب اليوم - كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 08:12 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

التغذية السليمة مفتاح صحة العين والوقاية من مشاكل الرؤية

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 02:48 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة

GMT 01:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يستهدف مناطق إسرائيلية قبل بدء سريان وقف إطلاق النار

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab