سؤال عدلى حسين
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

سؤال عدلى حسين!

سؤال عدلى حسين!

 العرب اليوم -

سؤال عدلى حسين

بقلم : محمد أمين

أطلق المستشار عدلى حسين، المحافظ السابق، صيحته على صفحته الشخصية بـ«فيسبوك» متسائلًا: أين المجالس المحلية؟ بما معناه لماذا تأخرت حتى الآن رغم مرور 12 عامًا على قرار حلها؟.. وذهبت لأستوضح من المستشار عدلى حسين: ما الذى ذكّرك بالمجالس المحلية؟.. قال أولًا لأنها استحقاق دستورى مثل الانتخابات الرئاسية وانتخابات مجلس النواب وانتخابات مجلس الشيوخ!.

عندنا أربعة استحقاقات دستورية، والمجالس المحلية واحدة منها.. فضلًا عن أنها طبقًا لدستور السادات عام 71 لا يمكن حلها كلها بقرار واحد.. والصواب أن المجلس القروى الذى يرتكب خطأ يمكن حله وحده وليس حل المجالس على مستوى الجمهورية، وبعد ذلك يتم إجراء الانتخابات على مستوى المجلس القروى وحده!.

يضيف عدلى حسين: إن الدستور الحالى أكد هذه النقطة أيضًا.. فلا يستطيع أى أحد حل المجالس كلها، وما حدث أنه تم حلها أثناء تعطيل الدستور فى 2011 الذى بموجبه تم حل البرلمان بغرفتيه، وعادت غرفتا البرلمان مع الدستور الجديد.. فهل المشكلة فى الحصول على 55 ألف عضو هم تعداد المجالس المحلية كلها؟.. أم المشكلة فى القانون؟!.

يشرح المستشار عدلى قائلًا: إذا كانت المشكلة فى القانون فقد تم إعداد مشروع قانون منذ مجلس على عبدالعال بتكليف من الوزير عادل لبيب، وتم تقديمه لمجلس الوزراء فى حكومة محلب، وتم عرضه على اللجنة التشريعية والدستورية فلماذا لم يصدر حتى الآن، مع العلم بأن الرئيس حريص على إجراء هذه الانتخابات المحلية لدفع العمل العام؟!.

يقول إن المجالس تعاون المحافظين، وهى ترمومتر المواطنين، فالمجالس هى بيت المواطن الكاشفة لاحتياجاته وتعاون السلطة فى حلها!.

ويذكّرنى بتصريحات الرئيس عام 2016 وعام 2019 فيقول إن الرئيس كان مهتمًّا بإجراء الانتخابات، وقال إن لها دورًا كبيرًا جدًّا فى أداء الدولة المصرية، وأكد حرصه على إجراء الانتخابات فى أقرب فرصة!.

ويتساءل: إذا كانت هذه هى رغبة الرئيس، فلماذا لا تتحرك الأجهزة للإعداد للانتخابات المحلية وتجهيز مشروع القانون لدفع العمل العام فى محافظات مصر، فهى التى تعرف مشاكل البلاد وتطرحها على المحافظين وتحاسب على التقصير فى أدائها، وتشجع على الديمقراطية، وتدفع العمل العام؟!.

بالتأكيد فإن سؤال المستشار عدلى حسين يجب ألا نمر عليه مرور الكرام، فلا ينبئك مثل خبير فى الإدارة المحلية وفى الشؤون التشريعية، وقد أُعد مشروع القانون وهو الآن فى حضن البرلمان، على حد قوله شخصيًّا!

ختامًا أنتظر توضيحًا شافيًا من الحكومة: ما الذى يؤخر انتخابات المجالس المحلية حتى الآن؟.. وهل هو أمر يتعلق بتركيبة المجالس نفسها وأعدادها، أم أنه أمر يتعلق بالتشريع وهو متاح فى أيدينا؟.. السؤال يبحث عن إجابة!.

arabstoday

GMT 13:05 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حزب الله بخير

GMT 11:57 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مرحلة دفاع «الدويلة اللبنانيّة» عن «دولة حزب الله»

GMT 11:55 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هل هذا كل ما يملكه حزب الله ؟؟؟!

GMT 20:31 2024 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

عشر سنوات على الكيان الحوثي - الإيراني في اليمن

GMT 20:13 2024 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

صدمات انتخابية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سؤال عدلى حسين سؤال عدلى حسين



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 العرب اليوم - حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني

GMT 11:05 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

توحّد غيتس... وتعدّد التاريخ

GMT 09:47 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

عباس يشيد بمواقف مصر والأردن في دعم فلسطين ورفض التهجير
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab