تصحيح ودردشة
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

تصحيح.. ودردشة!

تصحيح.. ودردشة!

 العرب اليوم -

تصحيح ودردشة

بقلم : محمد أمين

هناك أخطاء يمكن غفرانها إذا كانت النوايا طيبة والرسالة مفهومة، وهناك أخطاء لا يمكن غفرانها، إذا وقعت من كاتب يصدقه الناس ويشيرون إليه بالبنان.. فلا يوجد أى مبرر لما حدث، أمس، من خلط بين اسمين كبيرين فى عالم البزنس.. لا الكلام عن وعكة صحية لازمتنى منذ شهر، ولا الكلام عن دور برد مزعج يضرب كل الأجهزة فى وقت واحد!.

فقد حدث، أمس، خلط بين الدكتور رؤوف غبور والأستاذ منير غبور.. وكنت أكتب عن رؤوف ومذكراته، وذهنى منصرف إلى منير غبور، مع أنى فى الواقع لم ألتقِ بهذا ولا ذاك.. وتصحيح ما كتبته يمكن أن يكون سهلًا بالكلام عن حدوث سهو.. ولكنى لا أميل إلى الاستسهال وتبسيط الأمور، فالخطأ خطأ لا أبرره بأى حال.. وقد نبهنى إلى ذلك السهو أو الخطأ صديقى الكاتب الكبير مصطفى النجار، وهو قارئ دائم أعتز به!.

وبالمناسبة، فإن دائرة علاقات مصطفى النجار أوسع منى بالتأكيد فى مجتمع المال والأعمال، خاصة فى المجال السياحى، وقد اتصل بى، وراح يشرح أنه تفهم أننى كنت أكتب عن رؤوف غبور، وليس منير غبور، فرؤوف صاحب المذكرات، وهو اسم كبير فى عالم الصناعة، أما منير فهو حى يُرزق، وهو يعمل فى مجال السياحة، وهو أحد المهتمين بمسار العائلة المقدسة، وعنده استثمارات كبرى وفنادق معروفة!.

لم يقف «النجار» عند الكلام عن رؤوف ومنير غبور، وإنما تحدثنا أيضًا عن منير فخرى عبدالنور ودوره فى وزارة السياحة، وتحدثنا عن عبدالقادر حاتم ودوره فى تنشيط السياحة المصرية ووضعها على الخريطة العالمية، وراح يؤصل لكل شىء، فالنجار خبير سياحى، وذاكرة السياحة فى مصر!.

و«النجار» يعرف ما لممدوح البلتاجى وما لعبدالقادر حاتم وما لمنير غبور.. وقال إن حاتم هو الأب الروحى للثقافة والإعلام والسياحة فى مصر.. وأقنع عبدالناصر بأن السياحة أفضل من القطن بخصوص توفير العملة الصعبة ومصدر من مصادر الدخل القومى، واستعانت به إسبانيا فى دعم السياحة هناك، وقالت إنه الرجل الذى باع الماء والهواء والشمس والرمل فى الغردقة!.

كانت فرصة أن نتكلم فى أمور كثيرة، ومررنا على كل وزراء السياحة منذ البلتاجى حتى الوزير الحالى، وقال رأيه بصراحة فى كل واحد منهم، سواء ما أتفق معه فيه أو ما لا أتفق.. ولكن صدر النجار كان يتسع للرأى الآخر طوال الوقت، ويقول ما عنده بابتسامة كبيرة!.

ورأيه هذا هو الذى عرّضه طوال الوقت لمضايقات صحفية، ربما كان أبرزها فى عهد الوزيرة رانيا المشاط، فتوقف عن الكتابة عدة أشهر حتى تدخل الوسطاء من الوزراء والإعلاميين، وانتهى به المطاف إلى الكتابة على موقع بوابة الأهرام الآن!.

وقد استضافته «المصرى اليوم» فترة أثناء هذه المضايقات، وكانت الأكثر إبداعًا والأكثر حرية.. على أى حال كانت غلطة بسيطة، ولكنها تحولت إلى فرصة للانفتاح على عالم الاستثمار والسياحة والكلام عن رموز السياحة مثل سميح ساويرس وآخرين.. وكأنها كانت حصة مراجعة!.

arabstoday

GMT 13:05 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حزب الله بخير

GMT 11:57 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مرحلة دفاع «الدويلة اللبنانيّة» عن «دولة حزب الله»

GMT 11:55 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هل هذا كل ما يملكه حزب الله ؟؟؟!

GMT 20:31 2024 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

عشر سنوات على الكيان الحوثي - الإيراني في اليمن

GMT 20:13 2024 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

صدمات انتخابية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تصحيح ودردشة تصحيح ودردشة



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان
 العرب اليوم - الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد
 العرب اليوم - كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا
 العرب اليوم - نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة

GMT 10:42 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران والدور الجديد لـ«حزب الله»

GMT 10:44 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إلى الكويت لحضور “قمة الخليج 45”

GMT 13:44 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لمن يهتف المتظاهرون؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab