كفاءات مصر
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

كفاءات مصر!

كفاءات مصر!

 العرب اليوم -

كفاءات مصر

بقلم : محمد أمين

مازال هناك صدى لمقالات آليات اختيار القيادات، والقائم بالأعمال.. هناك مشاركات تأتينى حتى الآن، وربما ترجع أسباب النجاح إلى الاختيار الجيد لقيادات العمل العام.. هذه مشاركة من الدكتور محمد شتا، يستكمل فيها فكرته.

يقول فيها: «لعلى مدين لك بالشكر مرتين.. الأولى كمواطن لاهتمامك الدائم بالكتابة فى الموضوعات الجادة، التى تهم المواطن وتلمس حياته اليومية، والثانية لتفضلك بنشر تعليقى على سلسلة مقالاتك، حول القائم بالأعمال، لما لهذا الموضوع من أهمية كبيرة جدًّا لأن شخصية رئيس العمل فى مصر، أى عمل، تلعب دورًا بالغ الأهمية فى كفاءة التنظيم!.

وبعيدًا عن نظريات الإدارة، التى نقوم بتدريسها فى الجامعات المصرية، أُحدِّثك الآن من أرض الواقع، وبأمثلة لا تتسع هذه المساحة لذكرها، فكم من رئيس مدينة أو محافظ، تم تعيينه حديثًا خلفًا لسلفه، فاختلف ترمومتر الأداء صعودًا أو هبوطًا، بدرجة كبيرة، رغم ثبات كل مفردات التنظيم المادية والبشرية!.

ونروح بعيد ليه؟.. خذ مصر نفسها مثالًا، فما الذى استجد عليها بعد تنحى الرئيس مبارك؟.. نفس الحكومة ونفس المحافظين، ونفس قيادات الإدارة المحلية، ورؤساء الهيئات والشركات، وإن اختلفت مسمياتهم بين الحين والآخر، ونفس الإمكانيات بنفس الجهاز الإدارى، بكل ما فيه.. فما الذى استجد؟.. الذى استجد هو رئيس الدولة بروح جديدة وأداء مختلف ونشاط واضح يبدأ من السابعة صباحًا!.

واستطاع بنفس الإمكانيات المادية والبشرية التى كانت متاحة لسابقه أن يحقق إنجازات غير مسبوقة.. ومن هنا تكمن أهمية حسن اختيار القيادات، وبالتالى ضرورة تغيير آليات الاختيار الحالية التى ثبت فشلها أو عدم نجاحها فى اختيار الأفضل دائمًا!.

الموضوع لا يمكن طرحه فى سطور قليلة، ولكننى أتمنى أن تُوليه الدولة اهتمامًا أكبر، فمصر غنية بكفاءاتها البشرية، التى يمكن أن تعطى أكثر بذات الموارد المتاحة، وأخيرًا أتمنى أن يكون هذا الموضوع مطروحًا للبحث على بساط الحوار الوطنى!.

وأضم صوتى إلى صوت الدكتور شتا، وأرجو أن تلقى الفكرة آذانًا صاغية، فكلنا يريد نهضة مصر، وكلنا يبحث عن طريقة للتقدم.. وأظن أن أولها آليات اختيار القيادات، وتسكين الكفاءات فى أماكن يبدعون فيها، وليس الاعتماد على الواسطة والمحسوبية!.

وختامًا، نريد جيلًا من القيادات غير موظفين، وإنما نريد مبدعين يُحركون المياه الراكدة فى أوصال العمل العام، ويدفعونه إلى النشاط والحيوية.. وللعلم، فإن إمكانيات مصر هائلة وكفاءات مصر جبارة، لو أردنا أن ننطلق فعلًا للأمام!.

arabstoday

GMT 13:05 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حزب الله بخير

GMT 11:57 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مرحلة دفاع «الدويلة اللبنانيّة» عن «دولة حزب الله»

GMT 11:55 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هل هذا كل ما يملكه حزب الله ؟؟؟!

GMT 20:31 2024 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

عشر سنوات على الكيان الحوثي - الإيراني في اليمن

GMT 20:13 2024 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

صدمات انتخابية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كفاءات مصر كفاءات مصر



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 العرب اليوم - حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني

GMT 11:05 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

توحّد غيتس... وتعدّد التاريخ

GMT 09:47 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

عباس يشيد بمواقف مصر والأردن في دعم فلسطين ورفض التهجير
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab