فضيلة الامتنان
مصر تؤكد خلال اتصال بين عبد العاطي ولافروف دعمها لسوريا والتزامها بوحدة أراضيها واحترام سيادتها مقتل شاب واحتجاز جثته خلال اقتحام الجيش الإسرائيلي مخيم بلاطة في نابلس إسرائيل تعلن التعرف على هويات رفات أربعة رهائن أعادتهم حماس في إطار صفقة تبادل شملت إطلاق سراح دفعة جديدة من الأسرى الفلسطينيين الخارجية الإيرانية تعلن رفضها القاطع للهجمات الإسرائيلية الجديدة التي استهدفت مواقع في جنوب سوريا وضواحي دمشق جوًا وبرًا ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في أفغانستان إسرائيل تطلق سراح 625 أسيرًا في الدفعة الأخيرة من التبادل وحماس تسلم 4 جثامين الخميس حماس تكشف عن آلية جديدة للإفراج عن الدفعة السابعة من الأسرى بشكل متزامن تحطم طائرة عسكرية سودانية في منطقة سكنية بأم درمان ومصرع 46 شخصاً بينهم اللواء بحر أحمد الصحة السودانية تؤكد ارتفاع عدد ضحايا تحطم الطائرة العسكرية في أم درمان إلى 19 شهيدًا قتلى ومصابين جراء تحطم طائرة عسكرية سودانية
أخر الأخبار

فضيلة الامتنان!

فضيلة الامتنان!

 العرب اليوم -

فضيلة الامتنان

بقلم : محمد أمين

من الكتابات التي تشد الانتباه أحيانًا، كتابات تتكلم عن فضيلة الامتنان والعرفان، خاصة حين يشير الكاتب إلى أساتذته الذين كان لهم فضل عليه أيام الدراسة.. ومن هذه الكتابات ما كتبته الدكتورة لمياء محمود، الرئيس السابق لشبكة صوت العرب، على صفحتها الخاصة على «فيسبوك».. وأعترف بأن هناك جانبًا مشتركًا فيمن ذكرتهم لمياء من أول الدكتورة جيهان رشتى والدكتورة راجية قنديل، مرورًا بالكاتب الكبير محمد العزبى، وأيضًا الكاتب الكبير كمال عبدالرؤوف.. ثم وصولًا للدكتور سمير حسين، العميد الأسبق للإعلام، والدكتور جمال الدين العطيفى، أستاذ التشريعات الإعلامية والوزير الأسبق للإعلام!

رجعت لأيام زمان ولدىّ شعور بالسعادة، فقد كانت «لمياء» تتكلم عن أساتذة الإعلام بلغة راقية كلها عرفان وامتنان، وكنت أمرّ معها على الأسماء وكأننا مازلنا نعيش ذلك الزمن، الذي كان منذ أربعين عامًا.. والمفاجأة أن لمياء تتذكر أسماء الأساتذة وأسماء الكتب وألوانها، وربما أسعارها أيضًا، فهى ذاكرة الإعلام وكمبيوتر الدفعة.. تعرف أسماء الزملاء وتعرف من تزوج منهم، وتعرف أسماء أبنائهم أيضًا، وقد جمعت كل هؤلاء في جروب على «الواتس».. تشارك الجميع في مناسباتهم وتعرف تاريخ ميلادهم، ومن سافر منهم هنا أو هناك.. لذلك كنت أثق في معلوماتها عندما تكتب عن الأساتذة وعن الزملاء!

ومازالت «لمياء» هي همزة الوصل مع خريجى كلية الإعلام، من جميع الدفعات، وترتبط بالأساتذة الحاليين وتحرص على حضور اجتماعات جمعية خريجى الإعلام، وتشترك معهم في رحلاتهم وحفلات الإفطار وتحرض الزملاء من مختلف الدفعات على الحضور.. وهى تحاول أن تربط بين الزملاء في مختلف العصور برباط وثيق بدعوات الحضور، ولا ينافسها في هذه الذاكرة إلا الزميلة عزة فؤاد التي جاءت ذات يوم بكارنيه الكليه وبعض الكتب وتتحدث عن بعض الزملاء كما جاءوا أول يوم للكلية، وتحتفظ ببعض الصور لهؤلاء جميعًا في رحلات الكلية إلى القناطر وإلى الأقصر وأسوان!

صحيح أننا بدأنا جميعًا في كلية واحدة ولكن بعضنا اتجه للصحافة واتجه البعض الآخر للإذاعة وبعضنا اتجه للتليفزيون وبعضنا اشتغل في العلاقات العامة.. ولكننا رجعنا جميعًا بعد انتهاء المشوار الوظيفى أصدقاء وزملاء، نميل إلى الحكايات القديمة أيام التلمذة ونتذكرها كأنها كانت أمس!

بعد أيام من الآن سوف نحتفل بالإفطار معًا ونلتقى بعد زمن طويل بالزملاء خريجى كلية الإعلام، على نيل القاهرة، والتى يحاول جاهدًا الزميل عبدالعظيم صدقى أن يمسك أطرافها فلا تنفرط، وهى لحظة من لحظات العرفان له ولكل الزملاء الذين يحرصون على لم الشمل وتجميع الزملاء، ونظم الخريجين في عقد فريد!.. شكرًا دكتورة لمياء، وشكرًا عبدالعظيم صدقى، وشكرًا لكلية الإعلام العريقة أم كليات الإعلام في الوطن العربى كله!.

arabstoday

GMT 13:05 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حزب الله بخير

GMT 11:57 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مرحلة دفاع «الدويلة اللبنانيّة» عن «دولة حزب الله»

GMT 11:55 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هل هذا كل ما يملكه حزب الله ؟؟؟!

GMT 20:31 2024 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

عشر سنوات على الكيان الحوثي - الإيراني في اليمن

GMT 20:13 2024 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

صدمات انتخابية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فضيلة الامتنان فضيلة الامتنان



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:16 2025 الخميس ,27 شباط / فبراير

أمينة خليل تفجّر قضية حساسة في رمضان
 العرب اليوم - أمينة خليل تفجّر قضية حساسة في رمضان

GMT 07:46 2025 الأربعاء ,26 شباط / فبراير

استدامة النصب والاحتيال (1)

GMT 01:28 2025 الخميس ,27 شباط / فبراير

ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في أفغانستان

GMT 08:21 2025 الأربعاء ,26 شباط / فبراير

البابا فرنسيس ومظاهرة حب عالمية

GMT 08:18 2025 الأربعاء ,26 شباط / فبراير

تقرير عن محمد صلاح

GMT 11:07 2025 الإثنين ,24 شباط / فبراير

جنازة حسن نصرالله
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab