إحماء اقتصادي
قرعة الدور الفاصل لدوري أبطال أوروبا تسفر عن قمة نارية بين مانشستر سيتي وريال مدريد مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة
قرعة الدور الفاصل لدوري أبطال أوروبا تسفر عن قمة نارية بين مانشستر سيتي وريال مدريد مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة
أخر الأخبار

إحماء اقتصادي

إحماء اقتصادي

 العرب اليوم -

إحماء اقتصادي

بقلم - أمينة خيري

على سبيل الإحماء قبل العودة لملاعب الفكر والمعضلات والأحمال التى ينوء الكثيرون بحملها، وأطواق النجاة التى يحلم بها آخرون، وجميعها تم وضعه على خاصية التجميد الرمضانى، أعرض اليوم مقاطع من رسالة تلقيتها من أستاذ النقل والمرور الدكتور حامد مبارك، أغلبها يدور حول الوضع الاقتصادى وأمنيات الخروج منه، وخطوات عملية تناشد المسؤولين اتباع المناسب منها حتى لا تعيد الأزمة تكرار وطرح نفسها. كتب: النقطة الأولى هى أن الاقتصاد لا يُدار- فى غير أوقات الطوارئ- بأن يعطى الأغنياء الفقراء لتعويضهم عن سوء الأوضاع المعيشية والاقتصادية. ولا يُتوقع أن يستمر الأغنياء فى السكب على الفقراء. لماذا؟ لأن الغنى أو المستثمر لن يطيق ذلك كثيرًا، وسيقوم عاجلًا أو آجلًا إما بإخراج ما يملك بالإضافة إلى أرباحه والخروج من الساحة.

ويشير الدكتور حامد فى النقطة الثانية إلى تخارج الدولة من المشروعات، وإفساح الطريق أمام القطاع الخاص والمستثمر، وأنه يجب أن يتم بشفافية شديدة يُكشف عنها للجميع. والنقطة الثالثة هى أن بيع الأصول وحده أيضًا لا يكفى، بل مطلوب خطوات أخرى تضمن تعظيم الاستفادة واستدامتها. ويشير الدكتور حامد إلى أنه من الدروس المستفادة من تجارب الدول التى أثبتت نجاحًا حقيقيًا ومبهرًا ومستدامًا أن تعظيم وتنظيم وتفصيل دور الدولة وسياساتها فى الحماية والرقابة والمحاسبة والعقاب هو المدخل الرائد للتقدم والنمو الاقتصادى، وحسن توزيع الثروة والأرباح على الجميع، بل وفى إطار مؤسسات تعمل كفريق واحد دون احتكار لمؤسسة بعينها، ولا تعمل كجزر منعزلة، وتكون ملزمة وملتزمة بالدستور والقانون. ويرى الدكتور حامد أن الوقت قد حان للتخلى عن الاكتفاء بسرد العوامل والأسباب التى ساهمت فى تفجر الأزمة الاقتصادية، والتوقف عن الانغماس فى البحث عن المؤامرات والشرور التى يدبرها لنا الآخرون. فقد حان الوقت لحلول وطنية جذرية يتشارك فيها كل من الشعب والحكومة. وعلينا أن ننبذ الحلول التى سبق أن جربناها، وتجرعناها، وأثبتت عدم جدواها. يقول دكتور حامد: إما أن نكون نمرًا أو فهدًا اقتصاديًا واعدًا، يتعلم ويغير المسار وقت الحاجة، ويحسن الاختيار بين الأولويات، أو لا نكون. إلى هنا، انتهت رسالة الدكتور حامد التى تتفق فى رؤاها مع عدد من خبراء الاقتصاد وغير الخبراء الآملين فى تغيير المسار الاقتصادى نحو الأفضل. لا أحد ينكر حجم الحمل الثقيل، أو يقلل من حجم المشكلات المتواترة، أو يتجاهل جهود التخفيف ومحاولات الخروج من الأزمة بأقل أضرار ممكنة. لكن ألم يحن الوقت للانتقال إلى مرحلة علاج يتمتع بهامش استدامة أكبر. هذه الاستدامة ستضرب أكثر من عصفور بحجر واحد. فهى ستنقل الفئات الأكثر احتياجًا إلى مرحلة أكثر نضجًا، حيث ستتركز المساعدات على أعداد أقل، فى حين تتحول دفة المساعدة من توفير الوجبات والكساء وجهاز العروس إلى التدريب والتأهيل والتمكين لزيادة الدخل. أما الطبقة المتوسطة فلها حديث آخر بعد العيد

arabstoday

GMT 08:40 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

جانب فخامة الرئيس

GMT 06:34 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المصريون والأحزاب

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رسائل الرياض

GMT 04:28 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

د. جلال السعيد أيقونة مصرية

GMT 04:22 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران وترمب... حوار أم تصعيد؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إحماء اقتصادي إحماء اقتصادي



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 العرب اليوم - ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 11:05 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

توحّد غيتس... وتعدّد التاريخ

GMT 09:47 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

عباس يشيد بمواقف مصر والأردن في دعم فلسطين ورفض التهجير
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab