جيش الدفاع عن مصر

جيش الدفاع عن مصر

جيش الدفاع عن مصر

 العرب اليوم -

جيش الدفاع عن مصر

بقلم - خالد منتصر

إحساس بالاطمئنان وليس التحدى أو الاستفزاز، هذا هو إحساسى وأنا أتابع اصطفاف الفرقة الرابعة المدرعة فى الجيش الثالث الميدانى فى محافظة السويس، وأنصت إلى كلمات الرئيس وهو يقول: «إنه فى ظل الظروف الموجودة فى المنطقة دلوقتى مهم قوى إنك وانت بتمتلك القوة والقدرة إنك تكون بتستخدمها بتعقل ورشد وبحكمة ولا تطغى ما بقاش فيه طغيان وأوهام بقوتك الموجودة».

غمرتنى الطمأنينة أننى لم أعد أسمع جملاً رنانة من قبيل «سنرميهم فى البحر.. وسنقطعهم فى الأرض» إلى آخر تلك الجمل الاستفزازية التى كانت تقال قديماً من باب الاستعراض والتحرش الذى لم نحصد منه إلا العلقم.

وأكد إحساسى تلك الجمل التى لا تقال إلا من محب عاشق لهذا البلد لا يريد له حروباً أخرى وكوارث وأشلاء ودماء وأمهات ثكلى وأطفالاً أيتاماً، عندما قال الرئيس «ساعات أسأل ما دام عندنا القوة.. أنت عندك علشان تدافع عن نفسك وتحمى بلدك وعلشان تتعامل مع الظروف بعقل ورشد وبصبر.. إوعى الغضب والحماسة تخليك تفكر بشكل تتجاوز فيه.. وتقول فى وقت من الأوقات مكنش ممكن.. ولا بد أن تجاوز كده.. أوضح أكتر.. إوعى أوهام القوة تدفعك إنك تاخد قرار وتعمل إجراء تقول بعد كده مكونتش دارس كويس.. كنت مدفوع بغضبى بحماسة زيادة عن اللزوم».

لخص الرئيس وأزال مخاوفنا حين قال: «مهم أقول ده معناه إن الجيش المصرى بقوته ومكانته وقدرته وكفاءته هدفه حاجة واحدة بس هى حماية مصر وأمنها القومى دون تجاوز».

الجيش المصرى لمصر ولحماية حدودها وأمنها القومى وليس لخدمة عنتريات.

arabstoday

GMT 13:05 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حزب الله بخير

GMT 11:57 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مرحلة دفاع «الدويلة اللبنانيّة» عن «دولة حزب الله»

GMT 11:55 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هل هذا كل ما يملكه حزب الله ؟؟؟!

GMT 20:31 2024 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

عشر سنوات على الكيان الحوثي - الإيراني في اليمن

GMT 20:13 2024 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

صدمات انتخابية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جيش الدفاع عن مصر جيش الدفاع عن مصر



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab