نظرية المؤامرة الكروية
مصر تؤكد خلال اتصال بين عبد العاطي ولافروف دعمها لسوريا والتزامها بوحدة أراضيها واحترام سيادتها مقتل شاب واحتجاز جثته خلال اقتحام الجيش الإسرائيلي مخيم بلاطة في نابلس إسرائيل تعلن التعرف على هويات رفات أربعة رهائن أعادتهم حماس في إطار صفقة تبادل شملت إطلاق سراح دفعة جديدة من الأسرى الفلسطينيين الخارجية الإيرانية تعلن رفضها القاطع للهجمات الإسرائيلية الجديدة التي استهدفت مواقع في جنوب سوريا وضواحي دمشق جوًا وبرًا ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في أفغانستان إسرائيل تطلق سراح 625 أسيرًا في الدفعة الأخيرة من التبادل وحماس تسلم 4 جثامين الخميس حماس تكشف عن آلية جديدة للإفراج عن الدفعة السابعة من الأسرى بشكل متزامن تحطم طائرة عسكرية سودانية في منطقة سكنية بأم درمان ومصرع 46 شخصاً بينهم اللواء بحر أحمد الصحة السودانية تؤكد ارتفاع عدد ضحايا تحطم الطائرة العسكرية في أم درمان إلى 19 شهيدًا قتلى ومصابين جراء تحطم طائرة عسكرية سودانية
أخر الأخبار

نظرية المؤامرة الكروية

نظرية المؤامرة الكروية

 العرب اليوم -

نظرية المؤامرة الكروية

خالد منتصر
بقلم - خالد منتصر

خرج علينا لاعبون ومحللون رياضيون يروّجون لنظرية المؤامرة وأنها سبب هزيمة المغرب من فرنسا!!ودعموا نظرية المؤامرة بوقائع هى من وجهة نظرهم تأكيد على أن هناك تعمداً لهزيمة المغرب، وأرجعوا هذه المؤامرة إلى مجاملة الرئيس الفرنسى الذى كان حاضراً فى المدرجات!!! وأنا لا أتصور أن الخيال من الممكن أن يجمح إلى تلك الدرجة، إنها مجرد مباراة، وجميع المحللين قالوا إن الفريق الفرنسى الذى يعد أقوى منتخب فى العالم كان جاهزاً أكثر، وإن منتخب المغرب كان منافساً شرساً وخصماً عنيداً وخسر بشرف وبذل كل الجهد والعرق فى الملعب، وقد كتب «ماكرون» بنفسه هذا المعنى فى «تويتة»، ونزل من المدرجات ليحيى اللاعبين المغاربة فى غرفة الملابس، وعانق «حكيمى» «مبابى» وتبادلا التيشيرتات بكل حب وود، و«ماكرون» كان حاضراً بصفته مشجعاً لمنتخبه يعشقه ويحبه ويتابعه فى كل مكان وليس بصفته السياسية، وألف منتخب وألف مباراة حدثت فيها أخطاء تحكيمية ولم تفسَّر على أنها مؤامرات سياسية أو تخطيطات مقصودة ومتعمدة، نرجو الحكمة والهدوء، لأن مثل هذا الكلام قد استخدم لإشعال نار الفتنة والشغب فى مدن أوروبية كثيرة، وصارت الاتهامات تلاحقنا، نحن العرب، بأننا متشنّجون نعيش مظلومية الاضطهاد ٢٤ ساعة فى اليوم، فلنجتهد وننظر إلى المستقبل ونبنى على ما وصلنا إليه.

arabstoday

GMT 13:05 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حزب الله بخير

GMT 11:57 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مرحلة دفاع «الدويلة اللبنانيّة» عن «دولة حزب الله»

GMT 11:55 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هل هذا كل ما يملكه حزب الله ؟؟؟!

GMT 20:31 2024 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

عشر سنوات على الكيان الحوثي - الإيراني في اليمن

GMT 20:13 2024 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

صدمات انتخابية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نظرية المؤامرة الكروية نظرية المؤامرة الكروية



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:16 2025 الخميس ,27 شباط / فبراير

أمينة خليل تفجّر قضية حساسة في رمضان
 العرب اليوم - أمينة خليل تفجّر قضية حساسة في رمضان

GMT 07:46 2025 الأربعاء ,26 شباط / فبراير

استدامة النصب والاحتيال (1)

GMT 01:28 2025 الخميس ,27 شباط / فبراير

ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في أفغانستان

GMT 08:21 2025 الأربعاء ,26 شباط / فبراير

البابا فرنسيس ومظاهرة حب عالمية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab