نار ونور
حماس تشترط التزام الاحتلال ببنود الاتفاق والبروتوكول الإنساني لإتمام عمليات التبادل القادمة تسلا تستدعي 376241 سيارة في الولايات المتحدة بسبب خَلل في برمجيات التوجيه المُعزّز استعدادات في مخيم النصيرات لتسليم أربعة أسرى إسرائيليين للصليب الأحمر ضمن اتفاق التهدئة الجيش الإسرائيلي يعلن تسلم أسيرين إسرائيليين من الصليب الأحمر بعد إفراج كتائب القسام عنهما في رفح مسيّرة يرجح أنها للتحالف الدولي استهدفت مساء الجمعة سيارة بريف إدلب مما أدى لمقتل أحد قادة تنظيم حراس الدين القسام تسلّم أسيرين إسرائيليين للصليب الأحمر في رفح وتواصل تنفيذ المرحلة الأولى بتسليم أربعة آخرين في النصيرات ضمن صفقه تبادل الاسرى اسرائيل تفرج عن 602 معتقل فلسطيني بينهم 445 من غزه و47 اعيد اعتقالهم بعد صفقة 2011 بدء الاستعدادات لتسليم 6 محتجزين إسرائيليين في غزة عاصفة "آدم" القطبية تضرب لبنان بانخفاض حاد في درجات الحرارة وتساقط الثلوج غزة تفتتح أول مستشفى ميداني للهلال الأحمر لتقديم الخدمات الطبية الطارئة
أخر الأخبار

نار ونور

نار ونور

 العرب اليوم -

نار ونور

بقلم - طارق الشناوي

طلب فؤاد المهندس من شويكار أن تعتذر عن دور (ريا) فى مسرحية (ريا وسكينة)، لأنه لا يجوز لها أن تقف على المسرح بعيدا عنه، ورغم طلاقهما استجابت شويكار وبلا نقاش لفؤاد.

قرأت مريم فخر الدين خلسة سيناريو فيلم (المرأة المجهولة)، الذى كان سيخرجه زوجها محمود ذوالفقار، ورشح شادية لدور البطولة، كانت مريم قد حققت قفزات جماهيرية واسعة بعد فيلميها (حكاية حب) لحلمى حليم، و(رد قلبى) لعز الدين ذو الفقار، وهذا الدور سيؤكد موقعها على القمة، وتلقت بعدها عقابا قاسيا من محمود، صوب بكل عنف السيناريو إلى وجهها مما أفقدها النطق بضعة أيام.

بليغ حمدى لم يستطع أن يواجه رغبة زوجته وردة عندما استمعت خلسة إلى لحن (العيون السود) قبل أن تسجله نجاة بأربع وعشرين ساعة فكان من أشهر أغانيها، بينما وقف بليغ حمدى أمام المحاكم لأنه لم يلتزم بتعاقده مع نجاة.

أتابع أحاديث الفنانة الرائعة تهانى راشد وعلاقتها بالمخرج الكبير يحيى العلمى، وكيف أنه ظل 20 عاما لا يسند لها أدوارا، حتى لا يتهم بالتحيز لزوجته، ومع نهاية الثمانينيات (رأفت الهجان)، وجد دورا لا يمكن أن تؤديه أى ممثلة أخرى، وقال لها بعد أن شاهدا الحلقة معا (آسف لأنى لم أعمل معك طوال السنين الماضية).

عبر التاريخ نجد فنانا يتزوج فنانة يُشكلان- دويتو- ثنائى، مثلاً أنور وجدى وليلى مراد قدما معاً ثمانية أفلام من أنجح اللقاءات، كانت ليلى هى البطلة وأنور الفتى الأول، هذا هو نصف الكوب الملآن من الحكاية، النصف الآخر الفارغ هو هل تقبل أنور وجدى ببساطة أن تلعب ليلى مراد بطولة أفلام لحساب شركات أخرى؟ «أنور»- كما روت «ليلى» فى أحد أحاديثها النادرة- كان يتعمد افتعال خناقة، حتى تذهب إلى الاستوديو فى حالة نفسية سيئة، تنعكس سلباً على أدائها، لم يستطع أن يعلو على الغيرة المهنية ولا عن مصلحته المادية، كان هدفه احتكار ليلى، وعندما حطمت قيد الحياة الزوجية، أشهر فى وجهها أسوأ سلاح «التخابر مع إسرائيل»، مستندا إلى ديانتها الأولى اليهودية، حصلت ليلى على البراءة، إلا أن الجرح لم يندمل حتى رحيل أنور.

المخرج الكبير عز الدين ذو الفقار تزوج فاتن حمامة، بعد قصة حب دفعت فاتن وعز إلى إعلان الزواج قبل موافقة أسرة فاتن، وبرغم طلاقهما نهاية عام 1954، وزواجها من عمر الشريف، لم يتوقف التعاون الفنى بينهما، قدما بعدها فيلمى «بين الأطلال» و«نهر الحب»، والفيلم الثانى شارك فاتن البطولة زوجها عمر الشريف، وكان من المفترض أن يخرج عز (الخيط الرفيع) قبل رحيله المبكر.

انطلق عمر للعالمية وانفصل عن فاتن، وظل حتى آخر أيامه يردد وبكل لغات العالم أن فاتن هى حبه الوحيد، وأصيب فى آخر عامين بالزهايمر، ولم يدرك أنها ودعت الحياة، وظل فى كل صباح يسأل ابنهما طارق عن أخبار فاتن.

أكبر تضحية دفعتها فنانة لزوجها هى المطربة ألمظ، عندما اعتزلت الغناء بناء على طلب عبده الحامولى، حتى لا تنافس زوجها (سى عبده)!!.

arabstoday

GMT 08:40 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

جانب فخامة الرئيس

GMT 06:34 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المصريون والأحزاب

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رسائل الرياض

GMT 04:28 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

د. جلال السعيد أيقونة مصرية

GMT 04:22 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران وترمب... حوار أم تصعيد؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نار ونور نار ونور



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab