الأفضل وأشياء أخرى

الأفضل وأشياء أخرى

الأفضل وأشياء أخرى

 العرب اليوم -

الأفضل وأشياء أخرى

بقلم - طارق الشناوي

تتعدد فى هذه الأيام الاختيارات، وأيضا تتباين فى المعيار (الترمومتر).. الماراثون الرمضانى حَفِلَ بعشرات من المفاجآت والتناقضات، نحاول أن نقترب منها.

أفضل مسلسل: تحت الوصاية

أفضل ممثلة: منى زكى (تحت الوصاية)

أفضل ممثل: عمر شريف (تحت الوصاية)

أفضل تصوير: بيشوى روزفلت (تحت الوصاية)

أفضل سيناريو: الأخوان (دياب) شيرين وخالد (تحت الوصاية)

أفضل مونتاج: أحمد حافظ (تحت الوصاية)

أفضل مخرج: محمد شاكر خضير (تحت الوصاية)

أفضل موسيقى: تامر كروان (الإمام) ليال وطفه (تحت الوصاية)

أفضل ديكور: محمد عطية (تحت الوصاية)

أفضل ممثل مساعد: على صبحى (تحت الوصاية)

أفضل ممثلة مساعدة: هالة صدقى (جعفر العمدة)

أفضل تتر غنائى: محمد منير (سره الباتع).

جوائز خاصة للإجادة: نيللى كريم (عملة نادرة) ودنيا سمير غانم (جت سليمة) وميرفت أمين وشيرين (تغيير جو) وأمينة خليل (الهرشة السابعة) ورشدى الشامى وجميل برسوم (تحت الوصاية) وراجح داود موسيقى(رشيد) والليث حجو إخراج (الإمام).

نجوم الفرصة الأخيرة: غادة عبدالرازق فى (تلت التلاتة) غابت نحو عامين، وقبلها كانت قد غابت أيضا عن المقدمة نحو خمس سنوات.. على الأقل، هذه المرة احتلت الشاشة بثلاث شخصيات وكأنها الوجه التراجيدى للـ(الكبير قوى)، الذى يؤدى هو أيضا ثلاث شخصيات ضاحكة.

المسلسل لم يستطع أن يعيدها للمكانة التى حققتها قبل عشر سنوات، مع (الباطنية) و(زهرة وأزواجها الخمسة)، وأتصورها لن تكف عن المحاولة فى العام القادم.

ظاهرة تستحق الدراسة: (جعفر العمدة)، النجاح الجماهيرى فاق كل التوقعات، معبرا عن حالة من التوحد، الدلالة الاجتماعية تفرض تأملا ومعايشة وقراءة صحيحة للجمهور، الذى كان هو صاحب الكلمة العليا.

النجاح الاستثنائى ولا نفصله أبدا عن حضور محمد رمضان ولا عن القراءة الصحيحة لمحمد سامى لتوجهات الجمهور، وهو يدفعنا أيضا لقراءة استثنائية قادمة بعد أن تهدأ توابع مسلسلات رمضان.

15 أم 30:

الرقم لا يشكل فى حد ذاته دلالة على الإجادة أو الإخفاق، رمضان 2024 سوف يشهد كسرا للنمط الإنتاجى الذى قيدنا فى رقم 30، والبديل أيضا ليس بالضرورة 15، ستصبح المادة الدرامية هى القادرة على تحديد عدد الحلقات، وسنرى أرقاما لم نتعودها 12 و14 و17 تبعا لما تفرضه الدراما.

ملحوظة: لا يزال لدىَّ الكثير والمساحة المتاحة لا تسمح. ونلتقى لاحقا بعد الفاصل!.

arabstoday

GMT 13:05 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حزب الله بخير

GMT 11:57 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مرحلة دفاع «الدويلة اللبنانيّة» عن «دولة حزب الله»

GMT 11:55 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هل هذا كل ما يملكه حزب الله ؟؟؟!

GMT 20:31 2024 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

عشر سنوات على الكيان الحوثي - الإيراني في اليمن

GMT 20:13 2024 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

صدمات انتخابية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأفضل وأشياء أخرى الأفضل وأشياء أخرى



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:05 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

مصر تبحث تطورات المفاوضات الأميركية الإيرانية
 العرب اليوم - مصر تبحث تطورات المفاوضات الأميركية الإيرانية

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 20:28 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

أخطاء شائعة في تنظيف المرايا تُفسد بريقها

GMT 08:52 2025 السبت ,26 إبريل / نيسان

قادة العالم يشاركون في جنازة البابا فرنسيس

GMT 04:05 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

مصر تبحث تطورات المفاوضات الأميركية الإيرانية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab