مقتطفات السبت

مقتطفات السبت

مقتطفات السبت

 العرب اليوم -

مقتطفات السبت

بقلم - مشعل السديري

في حدث طبي فريد من نوعه، قام طبيب رمد نيبالي بإعادة البصر إلى 100 ألف شخص من فقراء آسيا وأفريقيا، عن طريق إجراء جراحات سريعة وناجحة نجاحاً منقطع النظير.

ولهذا قرر ساندوك روت صاحب هذا الإنجاز العلمي والبالغ من العمر 60 عاماً، أن تكون الأولوية في علاجه للفقراء من قارتي آسيا وأفريقيا.

ويعمل الدكتور في المناطق التي لا يوجد بها أي خدمات طبية لتغطية علاج أكبر عدد من الفقراء، ولا يتوقّف عطاء دكتور روت عند هذا الحد، ولكن يقوم أيضاً بتعليم الكثير من الأطباء حول العالم أسلوبه العلمي في إعادة البصر للمكفوفين، وذلك حسبما ذكر الموقع الرسمي لمنظمة Beillions Rising الخيرية.

**

معلولة بنت سليمان الموريتانية بدأت نضالها للدفاع عن حقوق الحراطين –بحرف (ح) وليس (خ)- وهم: أبناء وأحفاد المستعبدين سابقاً، وكانت من أولى النساء الحرطانيات اللواتي انتخبن لعضوية برلمان بلادها سنة 2006، ثم أعيد انتخابها سنة 2013.

كانت مكلفة في حركة الحر – كناية عن (حركة الحرية) - التي تعتبر من أولى الحركات المدافعة عن حقوق الحراطين في موريتانيا، وبالإضافة إلى نضالها الطويل، عُرف عن معلولة أيضاً نشاطها من أجل تحسين وضع نزلاء السجون، وكان لها دور كبير في توجيه ضمائر كثير من المواطنين الذين استعبدوا قديماً الحراطين، وما زال بعضهم يحتقرونهم ويسخرون من ماضيهم.

**

أخبرني أحدهم عن وفاة الثور جوكو بيسن، المولود عام 1994 وهو من فصيلة الهوليستاين، وقد أخذت منه 1.7 مليون جرعة من الحيوانات المنوية التي تم تصديرها إلى أكثر من 60 دولة حول العالم، وقد جنى ملاكه خلال فترة حياته ما يقارب 16 مليون يورو، أبناؤه الذكور أكثر من مليون ثور و400 ألف بقرة حلوب.

ثم أكمل كلامه متأثراً ومستغرباً: وبعض الناس للأسف يزعل إذا قلت له يا ثور، أنت شوف إنجازاته وبعدين ازعل، ولا أنا غلطان؟!

فرددت عليه مهدئاً: لا أبداً عدّاك العيب، أنا زيك تمام التمام ما أزعل.

**

قال الإمام علي بن أبي طالب: يا بني إياك ومصادقة الأحمق، فإنه يريد أن ينفعك فيضرك، وإياك ومصادقة البخيل فإنه يبعد عنك أحوج ما تكون إليه، وإياك ومصادقة الفاجر فإنه يبيعك بالتافه، وإياك ومصادقة الكذاب فإنه كالسراب يقرب عليك البعيد، ويبعد عنك القريب – انتهى.

وإنني أرجو من القارئ أن يعتبر هذه النصيحة موجهة له، فإن أخذ بها فهو الرابح، وإن طنّشها فذنبه على جنبه – أنا مالي شغل.

arabstoday

GMT 08:40 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

جانب فخامة الرئيس

GMT 06:34 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المصريون والأحزاب

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رسائل الرياض

GMT 04:28 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

د. جلال السعيد أيقونة مصرية

GMT 04:22 2025 السبت ,05 إبريل / نيسان

إيران وترمب... حوار أم تصعيد؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقتطفات السبت مقتطفات السبت



نانسي عجرم تتألق بالأسود اللامع من جديد

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 17:37 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

أقصر الطرق إلى الانتحار الجماعي!

GMT 04:47 2025 الجمعة ,25 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 25 إبريل / نيسان 2025

GMT 17:02 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

صعود طفيف لأسعار النفط بعد انخفاض 2%

GMT 10:33 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

نانسي عجرم تتألق بالأسود اللامع من جديد

GMT 17:34 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

بقايا «حزب الله» والانفصام السياسي

GMT 08:58 2025 الجمعة ,25 إبريل / نيسان

هزتان ارضيتان تضربان تركيا بقوة 4.5 و4.6 درجات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab