التعليم «وما أدراكم ما يتعلّمون»
قصف مدفعي اسرائيلي يستهدف شرق خانيونس والدفاع المدني في غزة يعلن وقوع الهجوم الرئيس المصري يؤكد على أهمية دعم الاتحاد الأوروبي للمساعي الرامية لاستعادة الهدوء وتحقيق الاستقرار وإقامة دولة فلسطينية ميتا تنافس تيك توك بتطبيق جديد للفيديوهات القصيرة بميزات موسعة رسو سفينة فرنسية في البصرة بالعراق بهدف إجراء مناورات مشتركة بين القوات البحرية العراقية والفرنسية حماس تندد بقرار نتنياهو وقف المساعدات لغزة وتصفه بـ"الانقلاب السافر" على التفاهمات منظمة الصحة العالمية تناقش تركيبة لقاح الإنفلونزا مع وكالات أميركية رغم تعليق التعاون مؤقتًا واشنطن تعلن مقتل قائد عسكري بفرع تنظيم القاعدة في سوريا حريق في محرك طائرة "فيديكس" بعد اصطدامها بطائر وإجراء هبوط طارئ ناجح في مطار نيوارك مايكروسوفت تعلن عودة غالبية خدمات "أوت لوك" بعد عطل واسع أثر على ملايين المستخدمين "تسلا" تستدعي أكثر من 376 ألف سيارة بسبب مشكلات في نظام التوجيه
قصف مدفعي اسرائيلي يستهدف شرق خانيونس والدفاع المدني في غزة يعلن وقوع الهجوم الرئيس المصري يؤكد على أهمية دعم الاتحاد الأوروبي للمساعي الرامية لاستعادة الهدوء وتحقيق الاستقرار وإقامة دولة فلسطينية ميتا تنافس تيك توك بتطبيق جديد للفيديوهات القصيرة بميزات موسعة رسو سفينة فرنسية في البصرة بالعراق بهدف إجراء مناورات مشتركة بين القوات البحرية العراقية والفرنسية حماس تندد بقرار نتنياهو وقف المساعدات لغزة وتصفه بـ"الانقلاب السافر" على التفاهمات منظمة الصحة العالمية تناقش تركيبة لقاح الإنفلونزا مع وكالات أميركية رغم تعليق التعاون مؤقتًا واشنطن تعلن مقتل قائد عسكري بفرع تنظيم القاعدة في سوريا حريق في محرك طائرة "فيديكس" بعد اصطدامها بطائر وإجراء هبوط طارئ ناجح في مطار نيوارك مايكروسوفت تعلن عودة غالبية خدمات "أوت لوك" بعد عطل واسع أثر على ملايين المستخدمين "تسلا" تستدعي أكثر من 376 ألف سيارة بسبب مشكلات في نظام التوجيه
أخر الأخبار

التعليم «وما أدراكم ما يتعلّمون»

التعليم «وما أدراكم ما يتعلّمون»

 العرب اليوم -

التعليم «وما أدراكم ما يتعلّمون»

بقلم - مشعل السديري

صدق من قال: العلم بالصغر كالنقش على الحجر، وصدق الشاعر عندما قال: كاد المعلم أن يكون رسولاً، وتعالوا معي لنلقي الضوء على ما يضحك ويؤلم في نفس الوقت:
في واقعة طريفة رصد أهالي الزقازيق بمصر هروباً جماعياً لمعلمين بمدرسة (أحمد عرابي) الإعدادية من فوق السور، حيث تسلق المعلمون سور المدرسة وهربوا خارج المدرسة التي قفلت أبوابها، وذلك أثناء عمليات تصحيح الامتحانات.
الغريب في الواقعة أن المعتاد في المدارس هو هروب التلاميذ من فوق الأسوار، ولكن هذه الواقعة تعكس سير المعلمين على درب التلاميذ، وكشف مصدر مسؤول بوزارة التعليم أنهم أحالوا (9) من المعلمين الهاربين للتحقيق، ولكن إليكم واقعاً آخر هو أدهى وأمر:
فقد ذكر المستشار (محمد سعد البطل) عضو المجلس التنفيذي لنادي الصعيد العام، في بيان صحافي، أن حصول 303 آلاف طالب وطالبة في المرحلة الابتدائية على درجة صفر في امتحان القراءة والإملاء الذي أجرته وزارة التربية والتعليم، يدل على فشل التعليم في المرحلة الابتدائية، وخاصةً في محافظات الصعيد والريف المصري، نظراً لوجود عدد كبير من معلمي دبلوم المعلمين ما زالوا لا يجيدون الطرق الحديثة للتعليم ويتبعون الطرق القديمة، مطالباً وزارة التعليم بإحالة أي معلم في الابتدائي إلى عمل إداري إذا ثبت ضعفه.
ولكن (للإنصاف) فقد قرأت أخيراً أن هناك تحركاً إيجابياً للارتفاع بمستوى التعليم في مصر، وعلى سبيل المثال: نظمت وزارة التربية والتعليم دورات خاصةً لأكثر من مليون و300 ألف معلم دورات متعددة لكي يتقنوا استخدام التكنولوجيا.
وشرعت الوزارة في إنشاء المدارس المصرية الدولية الحكومية لتقديم خدمة تعليمية متميزة، ونجحت الوزارة في عقد شراكات مع العديد من الجهات الدولية، حيث إن بنك المعرفة المصري لديه شراكة مع 33 مؤسسة معرفية دولية على مستوى العالم.
وبما أننا بصدد التعليم وما يتعلمون، فاسمحوا لي أن أذكر لكم هذا الخبر المشرف:
فقد فازت المعلمة الفلسطينية (حنان الحروب) بجائزة أفضل معلم في العالم التي تعقد سنوياً في دبي، والتي تمنحها مؤسسة (فاركي)، وذلك لاهتمامها بالطلاب وتأثيرها الملهم فيهم وفي المجتمع، وحصلت على (مليون دولار أميركي) كجائزة، وهي معلمة بمدرسة (بنات سميحة) بمحافظة رام الله، تتبنى منهجاً تربوياً يعتمد على الحد من العنف عن طريق التعلم. وتفوقت المعلمة الفلسطينية على منافسيها بالقائمة التي ضمت معلمين من باكستان وبريطانيا وأميركا واليابان وفنلندا وأستراليا والهند وكينيا.
معنى ذلك: أنه ممكن (يجي مننا) نحن العرب - إذا كنا على شاكلة (حنان).

arabstoday

GMT 20:40 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

عندما يعلو صوت الإبداع تخفت أصوات «الحناجرة»

GMT 06:23 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

المبحرون

GMT 06:20 2024 الأربعاء ,10 تموز / يوليو

قرارات أميركا العسكرية يأخذها مدنيون!

GMT 06:17 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

تسالي الكلام ومكسّرات الحكي

GMT 06:14 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

كيف ينجح مؤتمر القاهرة السوداني؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التعليم «وما أدراكم ما يتعلّمون» التعليم «وما أدراكم ما يتعلّمون»



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:35 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه
 العرب اليوم - حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه

GMT 06:10 2025 السبت ,01 آذار/ مارس

آخر واحد يستحق الجائزة

GMT 01:05 2025 السبت ,01 آذار/ مارس

الموارد مقابل الحماية

GMT 01:04 2025 السبت ,01 آذار/ مارس

قارة الديمقراطية في قبضة اليمين المتطرف!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab