مقتطفات السبت
لوفتهانزا تستأنف رحلاتها إلى إيران بعد توقف مؤقت بسبب التوترات العسكرية مطار الملك خالد الدولي بالرياض يتصدر قائمة المطارات الأكثر التزاماً في الرحلات الدولية وفق تقرير هيئة الطيران المدني هزة أرضية بقوة 4.6 درجة تضرب جزر فيجي جنوب المحيط الهادي زلزال بقوة 5.57 يضرب منطقة سيرام في إندونيسيا دون تسجيل خسائر ارتفاع أسعار النفط بنسبة واحد بالمئة مع تحسُّن قطاع الصناعات التحويلية في الصين البيتكوين يقفز فوق 91 ألف دولار بعد إعلان ترامب عن احتياطي استراتيجي للعملات الرقمية البنك المركزي السعودي يمنع استخدام الواتساب في تعاملات البنوك مع عملائها ميتا تُقدِّم اعتذارها للمستخدمين بعد انتشار مقاطع فيديو تحتوي على مشاهد عنف عبر تطبيق إنستغرام الشرطة الاسرائيلية تعلن عن وقوع عملية اطلاق نار في حيفا وتؤكد وجود عدد من المصابين وفق المعلومات الاولية الاحتلال يعتقل شابين ويستولي على مركبتين خلال اقتحام دير أبو مشعل ومخيم الجلزون
أخر الأخبار

مقتطفات (السبت)

مقتطفات (السبت)

 العرب اليوم -

مقتطفات السبت

بقلم: مشعل السديري

اسمحوا لي لكي أقرفكم قليلاً وأرفع ضغطكم في هذا الصباح، أن أتحدث لكم عن بعض طقوس الزواجات التي ما أنزل الله بها من سلطان، ولكنها بالفعل تحصل، وقد شاهدت ذلك بالصوت والصورة.
تصوروا أنه من الشائع عند بعض القبائل الصينية أن يقوموا بصيد الذباب ليقدموه كمهر للعروس، بل وفوق ذلك يفرض على الزوج أن يأكل طبقاً من الذباب الذي اصطاده أمام عروسه ليثبت لها (شجاعته).
أما في الهند فمن أغرب عادات الزواج المنتشرة هناك، أن المرأة كي تختار الزوج المناسب، لا بد أن تقوم بضربه على رأسه وظهره بقوة، ومن يستطيع تحمل أكبر قدر من الضربات هو من يحق له أن يفوز بالزواج منها، كما أن هناك تقاليد أخرى عن الزواج تفترض أن تقوم العروس بالزحف على قدميها وبطنها لتصل إلى زوجها، فيقوم هو بالوقوف بقدميه على رأسها ليباركها.
(أحمق)، الله يلعنها من مباركة.
**
لكل أب وأم، لا تيأسا ولا تقنطا من رحمة الله، إذا اعتبر المسؤولون في المدارس، أن ابنكما غبي لا يفهم، ولكن سأعطيكما دفعة من الأمل، بالحديث عن النموذج التالي:
فقد تتعجبان عندما تعرفان أن مخترع المصباح الكهربائي لم يتعلم بالمدارس الرسمية، بل وصفه مدرسه بأنه تلميذ (فاسد)، ولكن أمه لم يعجبها هذا، فلم يستمر في المدارس الرسمية سوى ثلاثة أشهر فقط، واهتمت والدته بتعليمه بالمنزل وشجعته على القراءة والاطلاع، وعززت بداخله الثقة بالنفس، وعمل في صغره بائعاً للخضار والصحف بالقطارات، وأصبح بعد ذلك من أفضل رجال الأعمال وأنشأ 14 شركة عالمية، وأول من ابتدع مبدأ الإنتاج الشامل والعمل الجماعي لأبحاثه التي غيرت وجه البشرية المظلم، وجعلته أكثر إشراقاً.
**
ولكي أكفر لكم عن الفقرة الأولى المقرفة، أختم لكم بهذه الفقرة الأخيرة، التي تشرح الخاطر:
ليس من الغريب أن تقدم الشركات الناجحة مكافأة للعاملين في أيام الإجازات، لكن هل من الممكن أن تكون تلك المكافأة كمكافأة (سفاجي دولاكيا) الرئيس التنفيذي لشركة (هاري كريشناه للصادرات)؟! إنني أشك بذلك، فقد بدأ (دولاكيا) بالكرم منذ (20) عاماً على تقديم الهدايا، وأعجبته الفكرة.
فقبل جائحة (كورونا) بشهر واحد، وبمناسبة الاحتفال بالذكرى الـ25 لتأسيس شركته، قدم الرجل الذي يعرف بأنه الأكثر كرماً في الهند (1260) سيارة و(400) شقة لأكثر من 1700 من موظفيه.
فأين أنت يا (حاتم الطائي)، من هذا الكرم؟!

arabstoday

GMT 06:23 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

المبحرون

GMT 06:20 2024 الأربعاء ,10 تموز / يوليو

قرارات أميركا العسكرية يأخذها مدنيون!

GMT 06:17 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

تسالي الكلام ومكسّرات الحكي

GMT 06:14 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

كيف ينجح مؤتمر القاهرة السوداني؟

GMT 06:11 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

اكتشافات أثرية مهمة بموقع ضرية في السعودية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقتطفات السبت مقتطفات السبت



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:35 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه
 العرب اليوم - حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه

GMT 18:56 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

أسعار النفط تسجل 3% خسارة شهرية

GMT 00:25 2025 الإثنين ,03 آذار/ مارس

إضراب عمال مطار ميونيخ يشل حركة الطيران

GMT 03:59 2025 الإثنين ,03 آذار/ مارس

إصابة الفنان الكويتي داود حسين بجلطة قلبية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab