مقتطفات السبت
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

مقتطفات السبت

مقتطفات السبت

 العرب اليوم -

مقتطفات السبت

بقلم - مشعل السديري

حادثتان واقعيتان حصلتا، وهما أشبه ما تكونان بـ(نكتتين) عنيفتين: الأولى أحدثت صدمة كبيرة في المغرب بسبب انتشار فيديو يظهر تلميذاً في الخامسة عشرة من عمره ينهال بالضرب على أستاذه الذي حاول الهرب من دون جدوى، مما دعا الكثير من الأساتذة للدعوة إلى إضراب عام واتضح أن ذلك التلميذ دربه والده عند معلم (للكاراتيه والجودو)، وطبق ما تعلمه باحترافية على أستاذه، والمضحك أكثر أن الأساتذة طالبوا أيضاً بإغلاق هذه الأماكن، والمضحك أكثر وأكثر أن معاقبة الأساتذة لتلاميذهم بعد تلك الحادثة، قد أصبحت نادرة جداً، فهل للخوف دور في هذا الموضوع أم لا يا ترى؟! أما الثانية فهي لسيدة مكسيكية، ظهرت عبر مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل، وهي تطرح زوجها أرضاً منهالة عليه صفعاً وركلاً (ومن فين يوجعك)؟! نتيجة إفراطه في الشراب، ما أدى إلى فقدانه السيطرة على عقله، ورفض العودة معها إلى المنزل، وتركته ولم تحاول إقناعه، وكأنها تقول له: (في ستين داهية).
***
نجا صياد أميركي من موت محقق بعدما ابتلعه حوت أحدب لفترة ثم لفظه، وأوضح مايكل ياكان (56 عاماً) أنه كان يسبح على عمق 45 قدماً، قبل أن يشعر فجأة بجسم هائل يقترب منه، ومن ثم أصبح كل شيء قاتماً أمامه وأكد أنه استمر في التنفس لأنه يحمل جهاز التنفس، ومن ثم لفظه الحوت بعد نحو 30 ثانية، ليقوم بعدها مرافقه بسحبه إلى القارب وهو ذكرني بالنبي (يونس)، الذي جاء ذكره في القرآن الكريم: «فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ فَلَوْلا أَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ فَنَبَذْنَاهُ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ سَقِيمٌ» – الآية يا سبحان الله وكأن التاريخ يعيد نفسه – مع الفارق بالطبع.
***
أثارت قصة مواطن مصري عن زواج (المحلل) جدلاً كبيراً في مصر، بعد تصريحات المواطن محمد ملاح، عن زواجه 33 مرة كـ(محلل شرعي) من أجل إعادة الزوجات اللواتي تطلقن ثلاث مرات إلى أزواجهن، واصفاً أنه يقوم بذلك (كعمل خيري لوجه الله بدون أي مقابل)، وقال مفتي الجمهورية موضحاً: إنه إذا سُئل المحلل أو الزوج الثاني، الذي طلق زوجته، عن السبب، وأجاب أن نيته كانت لتحليل زواجها بالأول، فإنه في هذه الحالة يصح الأمر – انتهى وقلت همساً بيني وبين نفسي: (عجبي)!! ولا أدري هل أحسد المحلل، أم أدعو عليه؟! الحقيقة أني محتار، فعين بالشحمة وعين باللحمة.

arabstoday

GMT 20:40 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

عندما يعلو صوت الإبداع تخفت أصوات «الحناجرة»

GMT 06:23 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

المبحرون

GMT 06:20 2024 الأربعاء ,10 تموز / يوليو

قرارات أميركا العسكرية يأخذها مدنيون!

GMT 06:17 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

تسالي الكلام ومكسّرات الحكي

GMT 06:14 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

كيف ينجح مؤتمر القاهرة السوداني؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقتطفات السبت مقتطفات السبت



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى
 العرب اليوم - مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 11:05 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

توحّد غيتس... وتعدّد التاريخ
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab