مقتطفات السبت
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

مقتطفات السبت

مقتطفات السبت

 العرب اليوم -

مقتطفات السبت

بقلم - مشعل السديري

شنق شاب بريطاني يبلغ من العمر 19 عاماً نفسه وفارق الحياة على الفور ليتبين أنه كان خائفاً من أن تطالبه السلطات بمبلغ 600 جنيه إسترليني، بسبب أنه ركب القطار من دون أن يدفع – انتهى.
وخشي أن يؤدي به إلى السجن، ففضل أن يغادر الحياة على أن يظل فيها سجيناً.
هذا مراهق (تفل) إبليس بعقله وحصل ما حصل، ولكن ماذا تقول عن عمالة آسيوية في الإمارات وهم رجال كبار يفترض أن يحترموا عقولهم ويضبطوا أعصابهم، وإليكم ما حصل:
أدت مشاجرة بين مجموعة من العمال في المنطقة الصناعية إلى مقتل اثنين طعناً بسكين وإصابة آخرين على خلفية سرقة حذاء.
كما حاولوا قتل ثلاثة آخرين، قبل أن تتدخل الشرطة وتفض الشجار. هذه الأرواح التي أزهقت كلها ذهبت بسبب سرقة (حذاء)، ولكن تعالوا إلى ما هو أدهى وأمر:
فقد ضاعفت محكمة الجنايات في دبي عقوبة السجن من 5 إلى 10 سنوات بحق عامل قتل زميله في العمل بسبب إيه؟!، بسبب سوء رائحة قدميه. وذكر شاهد عيان أن العامليْن استلقيا للنوم قليلاً بعد تناولهما الغداء وما أن مد المتوفى قدميه عند رأس المتهم، حتى دب شجار بينهما بسبب رائحة قدميه الكريهة. الحقيقة أنني لم أفهم ولا أقول لم أقتنع، أن يكون الحكم على (قاتل) بالسجن من (5) إلى (10) سنوات!! – يا ليت خلوها من (5) أيام إلى (10) أيام أحسن!!
***
لم يعد هناك إنسان بعد اليوم يحتاج إلى مترجم يساعده، ولا أن يجهد نفسه بتعلم اللغات، طالما أن هناك اختراع جهاز يستطيع أن يقوم بهذه المهمة بكل فصاحة وسرعة، وتلك الترجمة هي إلى الآن تتحدث بـ(40) لغة، والباقي في الطريق، مثلما أوضحت (غوغل)، فما أن تقول له مثلاً: ساعدني في التحدث بالفرنسية أو العربية أو الأوردية أو الروسية، أو أي لغة أخرى حتى لو كانت (اللاوندية) – على طول يتحدث بلسانك.
وسيتوفر هذا الجهاز، الذي هو عبارة عن سماعات صغيرة، بقيمة (159) دولاراً فقط لا غير، وبدأت الطلبات تتهافت عليه فعلاً من المسافرين – خصوصاً من ينشدون (فلة الحجاج)، أي (الصياعة والهِشّك بِشّك).
***
ابتسمت (موناليزا) للفنان (ليوناردو دافنشي) وهو يرسمها، فرفعت تلك الابتسامة الغامضة من قيمة اللوحة وخلدتها، وبالمقابل ابتسمت (ليلى العامرية) للشاعر (قيس بن الملوح)، فتحول إلى مجنون، ولو أنني كنت مكانه لأصبت (بسكتة قلبية) من شدة الفرح.

arabstoday

GMT 03:41 2021 السبت ,18 كانون الأول / ديسمبر

ثلثا ميركل... ثلث ثاتشر

GMT 03:35 2021 السبت ,18 كانون الأول / ديسمبر

مجلس التعاون ودوره الاصلي

GMT 03:32 2021 السبت ,18 كانون الأول / ديسمبر

عندما لمسنا الشمس

GMT 03:18 2021 السبت ,18 كانون الأول / ديسمبر

رسالة إلى دولة الرئيس بري

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقتطفات السبت مقتطفات السبت



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 العرب اليوم - حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني

GMT 11:05 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

توحّد غيتس... وتعدّد التاريخ
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab