ختامها مسك

ختامها مسك

ختامها مسك

 العرب اليوم -

ختامها مسك

بقلم - مشعل السديري

أعترف أن موضوع هذا المقال سوف يرفع ضغط بعضكم، مثلما رفع ضغطي، ولكن ما باليد حيلة، لأن هذا هو الواقع للأسف.انتشرت فضيحة (ملكة جمال كندا) في وسائل الإعلام المحلية والعالمية بعد استبعاد إحدى المشاركات من المسابقة لاكتشاف أنها متحولة جنسياً. وبحسب ما ذكرت الوكالات، يرى المنظمون قرار إبعاد جينا تالاكيفا (23 عاماً) عن المسابقة لمخالفة سيرتها الذاتية لقواعد المسابقة التي تنص على أن الفتاة المشاركة فيها يجب أن تكون قد ولدت أنثى، لهذا فقط استبعدوها لأنها بالفعل قد ولدت ذكراً ثم تحولـت، ومع ذلك اعتذر المسؤولين وقالوا: إنهم لن يكرروها حتى لو أن جميع المتسابقين يكونون من الذكور المتحولين إلى جنس النساء.

وهناك رجل بريطاني تحول إلى أنثى، وصرحت (لوسي فالندر) لصحيفة (ديلي ميل) البريطانية، بأنها أصبحت متصالحة أكثر مع نفسها منذ خضوعها للعملية الجراحية التي تحولت خلالها من (لورانس) إلى (لوسي)، وبعد ذلك أعلنت إسلامها، وتقول: إن شعورها بالاستقرار النفسي قد زاد بعد اعتناقها الإسلام العام الماضي، الذي وصفته بأنه دين (السلام والسكينة)، وهي تفكر بالزواج على أمل أن (تخلف صبيان وبنات).
وأختم لكم بهذا (المسك):
شهدت الولايات المتحدة صدور كتاب مثير للجدل والاهتمام بعنوان (الأميرة المحاربة)، الذي يتناول قصة تحول جندي أميركي اسمه (كريس) إلى أنثى، وكان هذا الجندي من بين المجموعة التي شاركت في تنفيذ عملية اغتيال زعيم تنظيم القاعدة (أسامة بن لادن) في باكستان. وقضت مؤلفة الكتاب (كريستين بيك) 20 عاماً في الخدمة بالجيش الأميركي، كضابط مجند في صفوف قوات البحرية الأميركية (المارينز)، حيث كانت تعمل بالفرقة رقم 6 التي تضم نخبة المقاتلين المحترفين. وأوضحت (كريستين)، العوامل النفسية التي دفعتها لاتخاذ قرار التحول من ذكر إلى أنثى، مشيرة إلى أن تلك الرغبة كانت تراودها منذ الصغر، غير أن التحاقها بالجيش الأميركي حال دون تنفيذ الخطوة، وذلك نظراً لأن قوانين العسكرية الأميركية تمنع تعيين المتحولين وتجبرهم على تقديم الاستقالة، وهو ما دفعها لتنتظر حتى سن التقاعد – حسبما جاء في كتابها الصادر حديثاً.
وقد شاهدت صورته عندما كان رجلاً بلحيته التي ذكرتني بلحية (جهيمان) - الخالق الناطق -، وصورته الحديثة عندما تحول إلى أنثى بفستانها الأحمر وهي عارية الأكتاف، وقالت في مقابلة لها: كنت مضطربة جداً عندما ساهمت بمقتل (بن لادن)، خصوصاً عندما شاهدته بوسامته وطوله الفارع، ولكن هل تصدقون أنني ساعتها تمنيت لو أنني كنت زوجة من ضمن زوجاته.

arabstoday

GMT 13:05 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حزب الله بخير

GMT 11:57 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مرحلة دفاع «الدويلة اللبنانيّة» عن «دولة حزب الله»

GMT 11:55 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هل هذا كل ما يملكه حزب الله ؟؟؟!

GMT 20:31 2024 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

عشر سنوات على الكيان الحوثي - الإيراني في اليمن

GMT 20:13 2024 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

صدمات انتخابية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ختامها مسك ختامها مسك



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 02:48 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

إنهاء الهيمنة الحوثية

GMT 03:16 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

سعر البيتكوين يتجاوز مستوى 95 ألف دولار

GMT 02:13 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

محمد صلاح يتألق مع ليفربول
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab