الأهم الأمن والأمان

الأهم (الأمن والأمان)

الأهم (الأمن والأمان)

 العرب اليوم -

الأهم الأمن والأمان

بقلم - مشعل السديري

كتبت يوم السبت الماضي عن (الأميّة) في دول العالم العربي، وأثبتُّ أن الدول الخليجية هي الأكثر تعليماً والأقل أميّة، واستاء البعض أو شكّكوا في هذه المعلومة، وكادوا يقيمون عليَّ (الحد)، لهذا أقول لهم: لست من هذا الصنف الذي لا يحترم الآخرين، فإذا كانت هناك إحصائيات لا بد أن أوثّقها، لهذا استندتُ إلى المراجع التالية:
1- بيان المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو)، بمناسبة اليوم العالمي لمحو الأمية. 2- موقع (واي باك مشين). 3- مفهوم ومعطيات الأمية في الوطن العربي (موقع الحوار المتمدن).
وأرجع وأقول: إن الدول العربية أُسست بها الجامعات قبل دول الخليج بعدة عقود، وعلى سبيل المثال، فأقدم الجامعات هي:
1- الجامعة الأميركية في بيروت تأسست عام 1866. 2- جامعة الخرطوم في السودان تأسست عام 1902. 3- جامعة دمشق في سوريا تأسست عام 1903. 4- جامعة القاهرة في مصر تأسست عام 1908، 5- جامعة بغداد في العراق تأسست عام 1908. 6- جامعة الجزائر تأسست عام 1909. 7- جامعة بيرزيت في فلسطين تأسست عام 1924.
وفي ذلك الوقت لم تكن هناك في دول الخليج أي مدارس نظامية، ناهيكم بالجامعات، ولكن الدول العربية التي كانت الأولى أضرّت بها ضرراً بالغاً الثورات والانقلابات العسكرية والمزايدات (اللاعقلانية)، وقد تُفاجأون الآن أن أفضل 10 جامعات عربية وفق التصنيف العالمي، هي كالتالي:
1- جامعة الملك عبد العزيز رقم (143) عالمياً. 2- جامعة الملك فهد للبترول والمعادن رقم (186) عالمياً. 3- جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا رقم (211) عالمياً. 4- الجامعة الأميركية في بيروت رقم (220) عالمياً. 5- جامعة قطر رقم (245) عالمياً. 6- جامعة الإمارات رقم (284) عالمياً. 7- جامعة الملك سعود رقم (287) عالمياً. 8- الجامعة الأميركية بالشارقة رقم (348) عالمياً. 9- جامعة السلطان قابوس رقم (375) عالمياً. 10- الجامعة الأميركية بالقاهرة رقم (411) عالمياً. وقد اعتمد التصنيف على معايير منها عدد الأبحاث وعراقة الجامعة وعدد الطلاب الأجانب.
وأزيد وأقول للمعترضين على كلامي: أبشّركم بأن (تقرير الأمم المتحدة الدولي للسعادة) أكد أن ثلاث دول خليجية أخذت المراتب الأولى في (السعادة) بين الدول العربية.
ويعمل المؤشر على تصنيف 149 دولة حول العالم، بناءً على عوامل أهمها: إجمالي الناتج المحلي للفرد، والحياة الصحية المتوقعة، بالإضافة إلى آراء سكان الدول، ومدى الدعم الاجتماعي الذي يشعرون به في حالة وقوع مشكلة ما، وحريتهم في اتخاذ القرارات المرتبطة بحياتهم الخاصة.
وأهم من ذلك كله (الأمن والأمان)

arabstoday

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رسائل الرياض

GMT 04:28 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

د. جلال السعيد أيقونة مصرية

GMT 04:22 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران وترمب... حوار أم تصعيد؟

GMT 04:19 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

هل تغتنم إيران الفرصة؟!

GMT 04:17 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

داخل عقل ترمب الجديد

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأهم الأمن والأمان الأهم الأمن والأمان



بيلا حديد في إطلالات عصرية وجذّابة بالدينم

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر
 العرب اليوم - إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 09:47 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024
 العرب اليوم - الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024

GMT 10:28 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها
 العرب اليوم - نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها

GMT 14:05 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

رامي إمام يكشف شرطًا لعودة الزعيم عادل إمام إلى الشاشة
 العرب اليوم - رامي إمام يكشف شرطًا لعودة الزعيم عادل إمام إلى الشاشة

GMT 10:43 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

تحقيق يكشف عن تقييد "فيسبوك" للصفحات الإخبارية الفلسطينية
 العرب اليوم - تحقيق يكشف عن تقييد "فيسبوك" للصفحات الإخبارية الفلسطينية

GMT 07:38 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 11:00 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

الاحتلال يعتدي بالضرب على طفل في بيت فوريك شرق نابلس

GMT 09:23 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

كيف نحمى المقدرات المصرية؟

GMT 09:13 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

هل تعود المياه لمجاريها بين الجماعتين؟

GMT 19:36 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

الاتحاد الإنكليزي يوجه تهمة سوء السلوك لـ ماتيوس كونيا

GMT 19:19 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

تشيلسي الإنكليزي ينفي تناول مودريك المنشطات في بيان رسمي

GMT 17:00 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مؤشر دبي عند أعلى مستوى في أكثر من 10 سنوات

GMT 16:16 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

بنك المغرب المركزي يخفض الفائدة 25 نقطة أساس

GMT 02:54 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

منظمة الطيران المدني الإيرانية تنفي إغلاق مجالها الجوي

GMT 04:37 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

قلق في أوروبا بسبب فيروس شلل الأطفال

GMT 17:20 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

إسرائيل تشن هجوماً جوياً مع قصف مدفعي على جنوب لبنان

GMT 17:04 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

أسهم أوروبا تهبط لأدنى مستوى في أسبوعين

GMT 13:51 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab