راحة وطرّاحة

راحة وطرّاحة

راحة وطرّاحة

 العرب اليوم -

راحة وطرّاحة

بقلم - مشعل السديري

أقدمت مدرّسة يمنية في الأربعين من عمرها على الزواج من مستأجر إحدى الشقق في عمارة تملكها بعدما عجز عن دفع الإيجار المستحق عليه لمدة ثلاثة أشهر متواصلة.
وقال أحد أقرباء المدرسة إن المستأجر (وهو رجل متزوج) لم يستطع دفع الإيجار، فأوعز إلى أحد أصدقائه أن يكلم صاحبة العمارة بأنه يريد أن يطلب يدها للزواج، فما كان منها إلا الإسراع بالموافقة فوراً، خصوصاً بعد هروب زوجة المستأجر إلى منزل والدها بسبب خلاف أسري.
وانطبق عليه المثل: جاك يا مهنا ما تمنا، عروسة وعمارة – أو مثل ما أقول أنا: (راحة وطراحة).
***
رفض قضاة محكمة بريطانية السماح لمتهم بحضور إحدى جلسات محاكمته واسمه (تيبتون)، لأنهم لاحظوا أنه كان مرتدياً (شورت) فرجع إلى منزله ثم عاد إليهم مرتدياً تنورة كنوع من التحدي والتعبير عن غضبه.
والغريب والطريف في الأمر هو أن القضاة لم يأمروا بطرد تيبتون مرة ثانية لدى عودته، بل قرروا الاستمرار في إجراءات جلسة الاستماع رغم أن الدهشة بدت واضحة على وجوههم جميعاً، وأولهم لابس التنورة.
وهو مثل شاب دخل مع أصحابه إلى أحد المطاعم في السعودية وهو يرتدي (شورت)، وعاتبه صاحب المطعم ورفض جلوسه، وفعلاً خرج وبعد ربع ساعة دخل عليهم وهو (يتقصوع) مرتدياً (فوطة) عليها جميع ألوان قوس قزح، (ومشي الحال).
***
خلعت طبيبة أسنان بولندية (34 عاماً) جميع أسنان خطيبها السابق (45 عاماً) انتقاماً منه بعد أيام قليلة من انفصاله عنها والتقدم لخطبة سيدة أخرى.
وأعطت الطبيبة جرعة تخدير زائدة للمريض واقتلعت جميع أسنانه ثم لفّت رأسه مع فكه بضمادة لمنعه من فتح فمه وأخبرته بأنه بحاجة لرؤية طبيب مختص، اكتشف الرجل اقتلاع جميع أسنانه عندما وصل للمنزل ونظر في المرآة وقال (لم أكن أشعر بشيء)، فقد كانت المنطقة مخدرة تماماً، كما لم أشك في خطيبتي السابقة، فقد توجهت إليها لكونها طبيبة تمارس عملها بأمانة. وقالت هي إنها لم تكن تفكر في خلع أسنانه، ولكنه عندما أتى إليها بشحمه ولحمه، خطرت على بالها الفكرة، (وحليت بعيونها)، وأقدمت على ما فعلته بضمير مرتاح.
والمأساة أن خطيبته الجديدة بعد أن شاهدت شكله الجديد، رفضت نهائياً الاقتران به.
***
أكدت الاختصاصية النفسية (شادية با علي) أن 3000 خلية عصبية تتفتح في مخ الرجل حين يشم عطر امرأة، لهذا يجب أن نفهم الحكمة من تحريم تعطر النساء.

arabstoday

GMT 08:40 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

جانب فخامة الرئيس

GMT 06:34 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المصريون والأحزاب

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رسائل الرياض

GMT 04:28 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

د. جلال السعيد أيقونة مصرية

GMT 04:22 2025 السبت ,05 إبريل / نيسان

إيران وترمب... حوار أم تصعيد؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

راحة وطرّاحة راحة وطرّاحة



نانسي عجرم تتألق بالأسود اللامع من جديد

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 08:58 2025 الجمعة ,25 إبريل / نيسان

هزتان ارضيتان تضربان تركيا بقوة 4.5 و4.6 درجات

GMT 15:55 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

زلزال عنيف يضرب إسطنبول بقوه 6.2 درجة

GMT 19:24 2025 الجمعة ,25 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس والسلام مع الإسلام

GMT 11:58 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 6 درجات يضرب إسطنبول

GMT 16:05 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

أنوشكا تتقدّم ببلاغ ضد شخص ينتحل شخصيتها

GMT 16:10 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

كريم فهمي يفجّر مفاجأة عن ياسمين عبد العزيز

GMT 17:42 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

سر الرواس

GMT 16:07 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

أحمد فهمي يكشف الاختلاف بينه وبين شقيقه كريم
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab