ضعف الخدمات
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

ضعف الخدمات

ضعف الخدمات

 العرب اليوم -

ضعف الخدمات

بقلم -مشعل السديري

ضبطت الأجهزة الأمنية المصرية، شاباً (39 عاماً) انتحل صفة طبيب نساء وتوليد لمدة 10 سنوات، وفتح عيادة خاصة بمحافظة الجيزة المصرية.
واعترف المتهم بتزويره شهادة تخرج من كلية الطب بإحدى الجامعات المصرية، وتوليد عشرات السيدات، وكان المتهم حريصاً على عدم افتعال المشكلات، وافتتح عيادته بدون تصريح حتى كشفه مسؤول العلاج الحر في المنطقة، أثناء مروره على العيادة بالصدفة، وكان يصف أدوية مثل التي يصفها الأطباء، إلا أنه لم ترد بحقه شكاوى من المريضات المتعاملات معه.
كما ذكرت التحريات أن المريضات توافدن على الطبيب المزيف، لتهاوده معهن بالأسعار، وكذلك مثلما قلن: إن ابتسامته الساحرة لا تفارق محياه، مما بعث الطمأنينة بأنفسهن، إلى درجة أن الكثيرات منهن أطلقن اسمه على مواليدهن الذكور.
على كل حال لا ألوم ذلك الطبيب المزيف الذي طبق المبدأ الخربان الذي جاء فيه: من له حيلة فاليحتل، غير أن (ما سطحني) هو ما ذكره مسؤول العلاج الحر بالمنطقة من أنه لم يكتشف ذلك إلا (بالصدفة)، فهل (الطاسة ضائعة) وهم لا يدرون يا ترى؟! لا، لا أريد أن أقول ذلك – أخشى أن يؤنبني ضميري.

 

ولكن وبما أننا في مجال (الطب وما يتطببون)، دعونا نخرج من عالم النصابين والمزيفين، ونفتح النافذة على مصراعيها لمن يستحقون الثناء عن جدارة، فمثلما جاء في الأخبار:
فقد رفض مئات الأطباء وطلاب كليات الطب، بمقاطعة (كيبك) الكندية، زيادات تم إقرارها مؤخراً على رواتبهم لأنها – على حد قولهم - زيادات (كبيرة للغاية)، مطالبين بتوزيع الموارد الطبية بشكل أكثر عدلاً على باقي أطقم التمريض.
ووقع أكثر من 150 طبيباً ونحو 500 طالب من كليات الطب على ذلك الخطاب، وقال الأطباء في الخطاب: إن هذه الزيادة صادمة ولا يمكن قبولها في وقت يعاني فيه المرضى من ضعف الخدمات وأطقم التمريض من صعوبات في العمل – انتهى.
إذا كان يقال هذا في كندا عن (ضعف الخدمات)، وهي الدولة المشهود لها برقي الخدمات، إذاً ماذا يقال عن (الخدمات) العرجاء في دول العالم الثالث؟!
وللمعلومية فعلماء من كندا وهولندا وبريطانيا، هم الآن بصدد تطوير قلب هجين يزرعونه بالصدر قادر على ضخ الدم في الجسم، وهو مصنوع من عضلات وأجهزة استشعار صناعية ناعمة مغطاة بنسيج بشري ينمو في المختبر، ويكون جاهزاً عام 2028.
وسوف يساهم هذا القلب الهجين في إنقاذ حياة الآلاف ممن يموتون سنوياً أثناء وجودهم في قوائم انتظار المتبرعين بقلوبهم.

arabstoday

GMT 13:05 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حزب الله بخير

GMT 11:57 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مرحلة دفاع «الدويلة اللبنانيّة» عن «دولة حزب الله»

GMT 11:55 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هل هذا كل ما يملكه حزب الله ؟؟؟!

GMT 20:31 2024 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

عشر سنوات على الكيان الحوثي - الإيراني في اليمن

GMT 20:13 2024 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

صدمات انتخابية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ضعف الخدمات ضعف الخدمات



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى
 العرب اليوم - مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 11:05 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

توحّد غيتس... وتعدّد التاريخ
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab