عشر رضعات «مشبعات»
قرعة الدور الفاصل لدوري أبطال أوروبا تسفر عن قمة نارية بين مانشستر سيتي وريال مدريد مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة
أخر الأخبار

عشر رضعات «مشبعات»

عشر رضعات «مشبعات»

 العرب اليوم -

عشر رضعات «مشبعات»

بقلم - مشعل السديري

وما أدراكم ما يحصل في المدارس من (بلاوي)؟!، وأليكم بعض النماذج المخجلة منها:
قضت محكمة جنح طما في محافظة سوهاج بمصر، بحبس مدرس ابتدائي سنة مع الشغل، لإجباره عدداً من التلاميذ على أكل البرسيم عقاباً لهم على عدم كتابتهم الواجب المدرسي.
وأكد أولياء الأمور في البلاغ أن المدرس قام بإنشاء صندوق لإطعام الحيوانات ووضعه للتلاميذ وبداخله البرسيم، وأجبرهم على الأكل منه تحت تهديد الضرب والعقاب، لافتين إلى أن الأطفال استجابوا له خوفاً من بطشه – انتهى.
يا ليت المحكمة الموقرة بدلاً من هذه (الزيطة والزمبريطة)، لو أنها حكمت عليه حكماً (رحيماً)، بأن تحتجزه وتجبره بأن يأكل كل يوم (ثلاث وجبات) - أي في فطوره وغدائه وعشائه - لا شيء غير البرسيم وبدون (ماء)، وذلك لمدة أسبوع كامل، ثم يطلقون سراحه، ليخرج بعدها وهو (يبعبع).
وفي الصين أثارت صورة تظهر معلّمة وهي تجلس فوق تلاميذها جدلاً وهم نحو عشرين طفلاً تتراوح أعمارهم من 4 إلى 5 سنوات، مصطفين وساجدين بينما تجلس المعلمة بعد أن فرشت فوقهم طرّاحه وهي تبتسم، وعبّر أولياء أمور التلاميذ عن استيائهم من هذه الممارسة المهينة والشاذة.
والمضحك أنه بعد التحريّات قال مسؤول الحضانة إن تلك الممارسة ويطلق عليها اسم (الهامبرغر) عبارة عن تمرين عادي يهدف إلى مساعدة التلاميذ على التسخين قبل مزاولة الرياضة.
اما (التسخين) الحقيقي فقد حصل في محافظة (القطيف) بالسعودية لتلميذات في الصفوف الإعدادية، عندما عاقبتهم المدرسة بإطفاء مكيفات التبريد لمدة ثلاث حصص متوالية، وذلك في عز الصيف بحرارة تلامس (50) درجة مئوية، مع حرمانهن من الماء، وبسبب ذلك أغمى على عدد منهن.
وفي عاصمة السودان (الخرطوم) عاقبت معلمة تلميذاً بالصف الرابع الابتدائي، بالجلد المبرح، ولم تتركه حتى تبول وتبرز على ملابسه من شدة الضرب.
وللمعلومية فقد كانت وزارة التربية والتعليم شددت على المدارس بعدم اتباع العقاب البدني وجلد التلاميذ إلا أنه ما زال مستمراً في بعض المدارس كوسيلة سهلة للمعلمين مع الطلاب اعتقاداً منهم أنها تحقق نتائج وتحمل الطلاب على الدراسة.
أما العقاب الذي لا قبله ولا بعده، فقد اعتمدته معلّمة من (زمبابوي) حيث تمنح التلاميذ المشاغبين الاختيار بين عقابين؛ إما الجلد لكل واحد منهم (100) جلدة بالعصا، أو الرضاعة من ثدييها عشر رضعات (مشبعات)، وكان (95%) يختارون الرضاعة، لأنها بالنسبة لهم أهون من الجلد.
وعندما حاكموها بررت ذلك قائلة: لأنني أريد منهم ان يكونوا أبنائي (بالرضاعة).

arabstoday

GMT 20:40 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

عندما يعلو صوت الإبداع تخفت أصوات «الحناجرة»

GMT 06:23 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

المبحرون

GMT 06:20 2024 الأربعاء ,10 تموز / يوليو

قرارات أميركا العسكرية يأخذها مدنيون!

GMT 06:17 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

تسالي الكلام ومكسّرات الحكي

GMT 06:14 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

كيف ينجح مؤتمر القاهرة السوداني؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عشر رضعات «مشبعات» عشر رضعات «مشبعات»



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 العرب اليوم - ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab