مقتطفات السبت
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

مقتطفات السبت

مقتطفات السبت

 العرب اليوم -

مقتطفات السبت

بقلم - مشعل السديري

لم يكن الأمين العام للأمم المتحدة (غوتيريش)، الشخصيّة البارزة الأولى على المستوى الدولي التي استخدمت مصطلح (سلسلة بونزي) للإشارة إلى نمط العمليّات المصرفية في لبنان، التي أدّت إلى الانهيار، فقد سبقه إلى ذلك الرئيس الفرنسي (ماكرون)، في معرض تحميله المصارف مسؤولية جذب الأموال واستخدامها بطرق مشبوهة.
وهذا المسمّى (بونزي) يطلق على النمط الاحتيالي، قبل انهيار الهيكل وانكشاف الحيلة، وبمجرّد انهيار الهيكل يكتشف الجميع أن الأموال تم تبديدها بطريقتين: إمّا عبر دفعها كأرباح خياليّة لاستقطاب أموال جديدة، أو عبر عمليّة السطو على الجزء المتبقي منها.
إن هذا الاستنزاف في دولارات مصرف لبنان تمثّل في استفادة كبار المودعين والمساهمين في القطاع المصرفي من جني أرباح الفوائد والتوظيفات الخياليّة، وتحويل هذه الأموال إلى الخارج قبل حصول الانهيار المالي الكبير.
لهذا (تدحرجت) العملة اللبنانية ووصلت إلى ما تحت الحضيض، وبقي السواد الأعظم من الشعب المنكوب، الذي لا يعرف هل يبكي أم يلطم أم يمزق ثيابه من شدّة القهر، على هذا الحال البائس الذي أوصلهم إليه (زبانيته) – وعلى رأسهم صاحب (الراية الصفراء).
لهفي على لبنان الذي عرفته وأحببته، ولهفي على فيروز التي غنت له عندما كان فعلاً (قطعة من سما).
***
المهاجرة المصرية (ماري ألكسندر) التي استوطنت أميركا وحصلت على الجنسية، وعملت بنجاح مع الشركات الكبرى التي تدير الفنادق والنوادي، غير أنها قررت أن تترك هذا المجال، لتستقر بعد ذلك في عام 2003 بمدينة بولينجربوك، حتى أصبحت عمدة للمدينة بفضل مجهوداتها، وظفرت بشعبية كبيرة.
وكانت قد اختيرت ضمن أكثر من 20 امرأة متميزة حول العالم، بجانب نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس، ورئيسة وزراء فنلندا، ورئيسة وزراء نيوزيلندا، وتفكر من الآن أن تسير على منوالهن، وهي لا تستبعد أن ترشح نفسها للرئاسة الأميركية القادمة، إذا ساعدتها الظروف بذلك، وهي لا تقل عن (كامالا) في الثقافة، بل إنها على حد قولها تتفوق عليها بالوسامة والجاذبيّة، وعاشت بنت أرض الكنانة – (صفقوا لها).
***
عمدت القناة التلفزيونية الحكومية الإيرانية، إلى قطع البث المباشر، لمباراة بين توتنهام ومانشستر يونايتد، أكثر من (100) مرّة.
وذلك من أجل إخفاء (الشورت) اللعين الذي كانت ترتديه المرأة مراقبة الخط على غرار الحكام الرجال.
الحمد لله أنني لم أشاهد تلك المباراة المهمّة في تلك القناة المتخلّفة، لأنني لا شك وقتها كنت قد حطمت التلفزيون، فبصراحة: كلّه إلّا الشورت.

arabstoday

GMT 13:05 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حزب الله بخير

GMT 11:57 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مرحلة دفاع «الدويلة اللبنانيّة» عن «دولة حزب الله»

GMT 11:55 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هل هذا كل ما يملكه حزب الله ؟؟؟!

GMT 20:31 2024 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

عشر سنوات على الكيان الحوثي - الإيراني في اليمن

GMT 20:13 2024 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

صدمات انتخابية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقتطفات السبت مقتطفات السبت



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 العرب اليوم - ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 11:05 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

توحّد غيتس... وتعدّد التاريخ
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab