الجواب متروك لكم
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

الجواب متروك لكم

الجواب متروك لكم

 العرب اليوم -

الجواب متروك لكم

بقلم - مشعل السديري

«الرجولة» التي يتغنى ويتفشخر بها بعض الرجال - أو بمعنى أصح: بعض أنصاف الرجال - هي ليست الفحولة وفرد العضلات، واستغلال المركز أو المكانة، لكنها مواجهة الواقع وتحكيم الضمير والإنصاف. وإليكم هذا المثال الذي سوف أطرحه أمامكم كأي جثة هامدة.
هذا الرجل أنكر أبوته لابنته التي هي من لحمه ودمه لمدّة 18 سنة كاملة، وأعجبتني شجاعة البنت عندما تقدمت بشكوى ضده في المحكمة بجدة، بدعوى أن والدها تزوج بأمها وأنجباها، ولم يضفها هو في سجله المدني بعد أن تخاصم مع أمها وطردها، وطالبت بتحليل الحمض النووي DNA لها وله.
وأحضر القاضي والدها الذي أنكر أمامه أبوته لها، فقرر تحويلهما إلى الأدلة الجنائية للفحص، فوافقت الابنة غير أن والدها رفض بدعوى أن ذلك يمس بسمعته، عندها لم يكن منهم إلا أن يجبروه على الفحص مرغماً، وعندما خرجت النتيجة وإذا بالفتاة ابنته 100 في المائة، ألزموه الاعتراف بها واستخراج الأوراق الرسمية لها، والصرف عليها.
سؤالي هو: في أي خانة من «الرجولة» يستحق ذلك الأب أن نضعه فيها؟!
الجواب متروك لكم: (..........).
***

كم أشفق على أي موظف في البلاد العربية عندما يحال على التقاعد. إنه في الغالب يشكي ويبكي، وهناك احتمال أنه قد يقطع أزرار قميصه أو ثوبه، وكأن الحياة بالنسبة له انتهت، وهو بعكس ما هو حاصل في السويد مثلاً، حيث يتحول ذلك إلى خبر سعيد بالنسبة للموظفين المسرحين، فيجري إخضاعهم لنظام باسم «النظام الانتقالي» لاكتشاف مهارات جديدة لهم.
وأُنشئ بالسويد 16 مجلساً للأمن الوظيفي تغطي كل القطاعات الاقتصادية، وتعمل على إيجاد وظائف بديلة للموظفين الذين فقدوا عملهم، وباتت السويد أفضل بلد في إعادة التوظيف بين بلدان العالم - انتهى.
صحيح أنني لو لم أكن سعودياً وعربياً لتمنيت أن أكون سويدياً.
***
هل تصدقون أن هناك امرأة تونسية في الثمانين من عمرها تبين أنها حامل في شهرها الرابع.
وطلبت هي من الطبيب إنزال الجنين، لكنه رفض باعتبار أنه في شهره الرابع وحركته طبيعية، ووصف حالتها بأنها «نادرة واستثنائية»، وأرجعها إلى أن البويضة يمكن أن تختفي ولا تظهر إلا بعد 30 أو 40 عاماً.
OK، فهمنا أن البويضة قد تختفي ولا تظهر إلا بعد هذه السنوات العجاف.
لكن، لديّ سؤال في منتهى البياخة لا يزال يعتمل في صدري: هل تلك المرأة أرملة أم مطلقة أم عزباء أم أن زوجها لا يزال على قيد الحياة، ولا يزال «يدق سلف»؟!  
arabstoday

GMT 00:23 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل و«حزب الله».. سيناريو ما بعد التوغل

GMT 00:28 2024 الخميس ,13 حزيران / يونيو

مكاشفات غزة بين معسكرين

GMT 00:37 2024 الخميس ,16 أيار / مايو

التطبيع بعد القمة!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجواب متروك لكم الجواب متروك لكم



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 العرب اليوم - حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني

GMT 11:05 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

توحّد غيتس... وتعدّد التاريخ
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab