مقتطفات السبت

مقتطفات السبت

مقتطفات السبت

 العرب اليوم -

مقتطفات السبت

بقلم - مشعل السديري

الرئيس الأسبق (أوباما) ما غيره، يبدو أن (صواميله تحلحلت) وأثارت إعجابه المدعية السابقة ونائبة الرئيس الأميركي حالياً (كامالا)، وقال عنها عندما شاهد صورتها: إنها أجمل مدع عام حتى الآن، وغضبت هي في ذلك الوقت من مغازلته المكشوفة، فتلقت منه اعتذاراً، ولا أستبعد أن زوجته هي التي أرغمته على ذلك الاعتذار.
ولا أدري هل ما زالت صواميله متحلحلة يا ترى حتى الآن، أم أنه ربط أبو جدها بإحكام؟!
***
قالت صحيفة (الديار) اللبنانية إن هند رفيق الحريري قررت بيع كل ثروتها التي ورثتها عن والدها رئيس وزراء لبنان الأسبق رفيق الحريري بملياري دولار لتسافر بعد زواجها (سائقها) إلى الولايات المتحدة، مؤكدة أنها لن تعود إلى وطنها لبنان مرة أخرى.
وأوضحت الصحيفة أنها باعت كل ثروتها من حصص وشركات ومبان إلى بنك البحر المتوسط وبهاء الحريري، لافتة إلى أن إخوتها اقترحوا عليها استثمار أموالها معهم إلا أنها رفضت، مؤكدة أنها ذاهبة إلى أميركا بتذكرة ذهاب بدون عودة.
وأضافت الصحيفة أن قرار رحيلها عن لبنان وزواجها بسائقها جاء على عكس رغبة والدتها نازك – انتهى.
هذا حصل قبل نكسة لبنان الكبرى، التي لا يزال البلد يتخبط فيها من دون جدوى، ويبدو لي أن السيدة هند قرأت المستقبل جيداً، واختارت القرار الصح، ورغم أنه (لا ناقة لي ولا جمل) في هذا الموضوع، فإنني بكل روح رياضية أهنئ زوجها الذي عرف كيف يقتحم ويسيطر على قلبها، غير أن المحبة إذا تمكنت لا تفرق بين السائق والملياردير، ولا أملك إلا أن أدعو لهما قائلاً: بالرفاه والبنين إن شاء الله.
***
حصل سرير عتيق في بريطانيا على لقب أقدم سرير في العالم، والذي تعد أصوله إلى 400 عام، وذلك حسبما ذكرت صحيفة (mirror) الإلكترونية، ويوجد السرير العتيق في قلعة بيركلي في مدينة غلوستشاير البريطانية، وقد تعاقب عليه 15 جيلاً على التوالي من نفس العائلة الأرستقراطية منذ عام 1604.
وقرر مالك السرير (جورج بيركلي) البالغ من العمر 80 عاماً وزوجته أن يقدما تلك القطعة الفنية العريقة إلى متحف أثري شهير هناك، ويحق لكل زائر يزور المتحف أن يتمدد على ذلك السرير العتيق لمدة 5 دقائق ويحاول أن يحلم، مقابل مبلغ معين.
ولو قدر لذلك السرير العتيد أن يتكلم، فماذا سوف يحكي عن مطارحات الغرام بين الأزواج الذين تعاقبوا عليه قبل أن ينخمدوا ويخلدوا للنوم؟!

 

arabstoday

GMT 08:40 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

جانب فخامة الرئيس

GMT 06:34 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المصريون والأحزاب

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رسائل الرياض

GMT 04:28 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

د. جلال السعيد أيقونة مصرية

GMT 04:22 2025 السبت ,05 إبريل / نيسان

إيران وترمب... حوار أم تصعيد؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقتطفات السبت مقتطفات السبت



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:58 2025 الجمعة ,25 إبريل / نيسان

هزتان ارضيتان تضربان تركيا بقوة 4.5 و4.6 درجات

GMT 04:30 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

خير الدين حسيب

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 04:52 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

القوة الناعمة: سناء البيسي!

GMT 04:45 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

عن الأزهر ود.الهلالى!

GMT 04:21 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

صوت من الزمن الجميل

GMT 04:22 2025 السبت ,26 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم السبت 26 إبريل / نيسان 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab