هؤلاء الشيعة شركاء العدو الصهيوني في اذلال الشيعة
الإصابة تبعد أحمد عبد القادر عن مباراة الأهلي ضد قطر بالدوري القطري البرازيل تسجل أعلى درجة حرارة على الإطلاق في ولاية ريو جراندي دو سول ب43 8 درجة مئوية غرق مئات خيام النازحين نتيجة الأمطار والرياح الشديدة برفح ومواصي خان يونس مقتل 3 أشخاص وإصابة 6 آخرين من أفراد الشرطة في هجوم استهدف نقطة تفتيش بباكستان الخارجية المصرية تبدأ التحضير لتنفيذ برامج التعافي المبكر وإعادة الإعمار لضمان بقاء الفلسطينيين في غزة على أرضهم سقوط صاروخ على أطراف بلدة القصر اللبنانية الحدودية جراء اشتباكات في بلدة حاويك داخل الأراضي السورية جيش الاحتلال يعلن حالة الطوارئ القصوى في مستوطنة أريئيل شمالي الضفة مقتل فلسطيني برصاص قناصة الجيش الإسرائيلي قرب محور "نتساريم" وسط قطاع غزة وزارة الصحة بغزة تعلن وصول 12 شهيدا إلى مستشفيات القطاع خلال 24 ساعة بينهم 8 تم انتشالهم من تحت الأنقاض منظمة اطباء بلا حدود تدين تصاعد العنف الاسرائيلي في الضفة الغربية وتدهور الرعاية الصحية
أخر الأخبار

هؤلاء الشيعة شركاء العدو الصهيوني في اذلال الشيعة!!

هؤلاء الشيعة شركاء العدو الصهيوني في اذلال الشيعة!!

 العرب اليوم -

هؤلاء الشيعة شركاء العدو الصهيوني في اذلال الشيعة

بقلم : حسن صبرا


كل صاحب قرار شيعي جمع ماله من اكل السحت ، نهباً من اموال الدولة وهي اموال الناس ومنهم نحو مليون ونصف مليون شيعي … هو شريك العدو الصهيوني في اهانة وإذلال الشيعي الذي هجره هذا العدو من قراه ومدنه في جبل عامل الشيعي  ، ومن ضاحية بيروت الجنوبية الشيعية  ، ومن مدن وقرى البقاع الشيعي …وكل مؤسسة من المؤسسات الدينية الشيعية التي تجمع المال باسم الشيعة ، سواء كانت مستقلة ، او تابعة لمرجعية شيعية ميليشياوية … هي شريكة العدو الصهيوني في اذلال الشيعة الذين تجمع هذه المؤسسات المال بإسمهم..الم يسمع هؤلاء ؟الم ير هؤلاء؟ألم يأت هؤلاء انباء الذل الذي يعيشه المهجرون الشيعة في الشوارع البيروتية ، وأنباء نوم الاطفال والنساء والرجال في العراء ، من دون اي سقوف ولو كانت من قماش ، ومن دون اي مكان خلاء للقيام بحاجاتهم الانسانية … !!؟؟اي بشر هؤلاء الذين كنزوا ويكنزون الاموال من دماء فقراء الشيعة ؟ هل نسأل عن ضمائرهم الميتة ؟ هل ندعوهم لتخفيف جشعهم وطمعهم وفجعهم ، والإلتفات ولو بشكل إنساني إلى احوال هؤلاء الشيعة الذين هجرهم العدو الصهيوني من بيوتهم ، وقد دمرها وقتل من قتل وجرح من جرح ؟اليس هؤلاء الشيعة هم من أوصلهم إلى اعلى المراكز السياسية بإنتخابهم ممثلين عنهم ؟ نعم يتحمل المذلولون الآن من الشيعة مسؤولية انتخاب هؤلاء ،وإيصالهم إلى اعلى منصب شيعي …لكن الآن ليس وقت حساب المهجر والمجروح وابناء وأشقاء وآباء القتلى .. لأن الأولى هو تذكير كبار  اللصوص من الشيعة بجمهورهم الذي يذل و المرمي في شوارع بيروت والمدن الأخرى من لبنان لماذا لا يبادر هؤلاء إلى استئجار فنادق فارغة من النزلاء في كل لبنان ، لإسكان عشرات الآلاف بأسعار رخيصة جدا، فتأوي عشرات الآلاف من الشوارع ومن المدارس ، حيث تعيدها إلى دورها التعليمي ..وتفيد اصحاب الفنادق الذين "يكشون الذباب "بسبب الحرب وغياب اي نزيل او سائح ، وتوفر فرص العمل لعشرات آلاف العمال والموظفين ، وتؤمن تصريف الخضار والفاكهة والحبوب واللحوم والدجاج والخبز والأسماك ..… لكن وطالما هؤلاء هم فاقدو الضمائر ، متبلدو الاحساس ، لم ولن يهتموا بأي دعوة للإهتمام بالشيعة الذين هم سبب وجودهم ، وقد اعتادوا السرقة ومد الأيدي إلى اموال الأيتام والفقراء والمساكين … وما اعتادوا في حياتهم ان يمدوا أيديهم إلى جيوبهم ليدفعوا لأي فقير او محتاج …فهؤلاء هم شركاء العدو الصهيوني في اذلال وقتل وتدمير الوجود الشيعي في لبنان ."ونمدهم في طغيانهم يعمهون"صدق الله العظيم.

arabstoday

GMT 16:15 2025 الخميس ,06 شباط / فبراير

لا تهجير ولا أوطان بديلة

GMT 09:58 2025 الخميس ,06 شباط / فبراير

قربى البوادي

GMT 09:55 2025 الخميس ,06 شباط / فبراير

الترمبية... المخاطر والفرص

GMT 09:48 2025 الخميس ,06 شباط / فبراير

عهد الفرصة السانحة يحتاج إلى حكومة صدمة!

GMT 09:45 2025 الخميس ,06 شباط / فبراير

السودان... حرب ضد المواطن

GMT 09:43 2025 الخميس ,06 شباط / فبراير

ثقة اللبنانيين ضمانة قيام الدولة المرتجاة!

GMT 09:41 2025 الخميس ,06 شباط / فبراير

البحث عن الهرم المفقود في سقارة

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هؤلاء الشيعة شركاء العدو الصهيوني في اذلال الشيعة هؤلاء الشيعة شركاء العدو الصهيوني في اذلال الشيعة



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الخميس ,06 شباط / فبراير

قربى البوادي

GMT 12:49 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

حورية فرغلي تلحق قطار دراما رمضان بصعوبة

GMT 10:17 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

لعن الله العربشة والمتعربشين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab