عيون وآذان أخبار الإرهاب الاسرائيلي
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

عيون وآذان (أخبار الإرهاب الاسرائيلي)

عيون وآذان (أخبار الإرهاب الاسرائيلي)

 العرب اليوم -

عيون وآذان أخبار الإرهاب الاسرائيلي

بقلم : جهاد الخازن

أقدم للقارئ اليوم بعضاً من أخبار اسرائيل.

اشتبكت ألوف النساء اليهوديات من الأرثوذكس المتعصبين مع عشرات من جماعة "نساء حائط المبكى"، وهؤلاء يحاولن الصلاة في مكان يزعم اليهود أنه يعود الى أقدم أثر يهودي، وهذا كذب صفيق.

الشرطة أخرجت اليهوديات الليبراليات من المكان حيث للرجال والنساء أماكن خاصة للصلاة، لا يتشاركون فيها.

كانت النساء الليبراليات يحتفلن بمرور 30 سنة على تأسيس جماعتهن، وهن تبادلن الإهانات مع اليهوديات المتطرفات، والشرطة أخذت 150 امرأة من الليبراليات وأخرجتهن من المكان. الشرطة قالت في تقرير إن النساء تبادلن الشتائم وعبارات إهانة أخرى قبل تدخل الشرطة.

في خبر آخر قرأت مقالة كتبها في "نيويورك تايمز" أيمن عودة، وهو رئيس القائمة المشتركة في الكنيست، كما أنه يرأس حزب هاداش. عودة قال إنه رأى على التلفزيون سنة 1984 بعد انتخابات للكنيست مرشحاً فائزاً يدعو الى طرد الفلسطينيين من "اسرائيل." المرشح الفائز كان مائير كاهانة. المحكمة العليا في اسرائيل حظرت حزبه سنة 1988 واعتبرته منظمة إرهابية سنة 1994.

عودة قال إنه في 20 من الشهر الماضي شهد خبراً على التلفزيون يقول إن حزب كاهانة، وقد أصبح إسمه "قوة يهودية"، انضم الى حزبين متطرفين آخرين في خوض انتخابات الكنيست في التاسع من الشهر المقبل. في 1984 كان رئيس ليكود ورئيس وزراء اسرائيل هو اسحق شامير الذي قال في حينه إنه يفضل خسارة رئاسة الوزارة على جعل حزب كاهانة عضواً فيها. اليوم الإرهابي بنيامين نتانياهو يتحالف مع ثلاثة أحزاب من اليمين بينها حزب كاهانة باسمه الجديد.

عودة قال في مقاله إن الفلسطينيين يمثلون 20 في المئة من سكان اسرائيل، وإن خيار أي حكومة في اسرائيل هو التضامن أو التطرف.

هناك تقرير لمكتب حقوق الإنسان في الأمم المتحدة عن الشركات التي تتعامل مع المستوطنين في الأراضي الفلسطينية (اسرائيل كلها تقوم في أرض فلسطين) ورئيسته ميشيل باشيليه أخّرت إصدار التقرير مرة أخرى ما جعل أنصار اسرائيل يحتفلون وجماعات حقوق الإنسان تدين الذين منعوا صدوره.

أنصار اسرائيل يخشون أن تتعرض الشركات الواردة أسماؤها في التقرير الى المقاطعة أو توضع على قائمة سوداء.

مجلس حقوق الإنسان يضم 47 دولة، وهو ينتقد اسرائيل باستمرار، وكان قرر سنة 2016 إصدار تقرير بأسماء الشركات المتعاونة مع المستوطنين. رئيسة اللجنة قالت إنها بحاجة الى مزيد من الوقت للتأكد من صحة المعلومات في التقرير.

مجلس حقوق الإنسان في تقرير آخر دان التمييز في الوظائف الذي يمارس في الصين واسرائيل. أترك الصين تدافع عن نفسها وأكتفي بدولة الإرهاب اسرائيل فالتقرير يهاجم حصار اسرائيل قطاع غزة بكلام قاسٍ ويقول إن هذا الموقف ترك 70 في المئة من أهالي غزة بحاجة الى مساعدات إنسانية، خصوصاً في توفير الطعام لهم.

عندي أخبار كثيرة عن جرائم حكومة بنيامين نتانياهو، لكن المكان ضيق فأختتم بقرار لجنة الانتخابات منع مرشح عربي من اليسار من خوض الانتخابات ثم السماح لمرشح يهودي متطرف بخوضها. وهذا قرار جعل جماعات حقوق الإنسان تثور ضد اللجنة وقراراتها. اللجنة منعت مرشحي "بلد" وكان يفترض أن يفوزوا بحوالى خمسة مقاعد في الكنيست الذي يضم 120 مقعداً، ولكنها سمحت لمرشحي أقصى اليمين بخوض الانتخابات. المحكمة العليا في اسرائيل منعت الأحد الماضي المرشح اليهودي المتطرف من خوض الانتخابات وسمحت للمرشح من اليسار بالترشح.

arabstoday

GMT 00:23 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل و«حزب الله».. سيناريو ما بعد التوغل

GMT 00:28 2024 الخميس ,13 حزيران / يونيو

مكاشفات غزة بين معسكرين

GMT 00:37 2024 الخميس ,16 أيار / مايو

التطبيع بعد القمة!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيون وآذان أخبار الإرهاب الاسرائيلي عيون وآذان أخبار الإرهاب الاسرائيلي



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 18:25 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

إخلاء تجمع سكني في تل أبيب بعد وقوع حادث أمني

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 12:55 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

شمس البارودي تتحدث للمرة الأولى عن رحيل زوجها وابنها

GMT 10:40 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 10:27 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

عيد بيت لحم غير سعيد

GMT 10:33 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

نيولوك الإخوان وبوتوكس الجماعة

GMT 10:34 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

لِنكَثّف إنارة شجرة الميلاد

GMT 06:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024

GMT 08:41 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

ماجد الكدواني يواصل مُغامراته في"موضوع عائلي"

GMT 22:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أحمد حاتم يكشف مفاجأة حول إطلالاته الأخيرة

GMT 23:00 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

حقيقة زواج سمية الخشاب في العام الجديد

GMT 08:44 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

رامي صبري يوجّه رسالة لتامر حسني وهو يردّ

GMT 22:56 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يمازح الجمهور بعد مروره بموقف طريف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab